بايدن يقرر تفقد المناطق المتضررة من الحرائق في هاواي في أقرب وقت
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن أمس الثلاثاء، أنه سيذهب إلى هاواي في أقرب وقت ممكن، لتفقد جهود التعافي من حرائق الغابات التي اجتاحت جزيرة ماوي وأودت بحياة عشرات الأشخاص.
لم يقل بايدن، خلال مشاركته في حدث اقتصادي في ميلووكي بولاية ويسكونسن، إنه سيزور ماوي نفسها، وذلك في إشارة إلى اهتمام البيت الأبيض بألا تعطل زيارته الجهود الجارية لانتشال مزيد من الجثث من المباني التي أصابها الدمار.
كان مسؤولو البيت الأبيض يناقشون ما ستترتب عليه زيارة رئاسية، وقال بايدن إنه ناقش الزيارة مع حاكم هاواي جوش جرين.
وأضاف: "سنسافر أنا وزوجتي جيل إلى هاواي في أقرب وقت ممكن، لكني لا أريد أن أعترض السبيل".
ومضى يقول: "أريد الذهاب والتأكد من أن لدينا كل ما نحتاجه، أريد أن أتأكد من أننا لن نعطل جهود التعافي".
مزيد من الضحايا.. اعرف تطورات حرائق الغابات في #هاواي بـ #أمريكا #اليومhttps://t.co/0HPhIDp0uS— صحيفة اليوم (@alyaum) August 14, 2023
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس اليوم رويترز حرائق هاواي الأمريكية الرئيس الأمريكي جو بايدن الولايات المتحدة الأمريكية حرائق ماوي
إقرأ أيضاً:
هل وصلت إلى ما أريد؟
صديقي.. تخيّل أنك فهمت المعنى والغرض من حياتك، وتعرّفت على مقومات ذاتك، وحددت رؤيتك وأهدافك، وسعيت إلى تنفيذها، وقيّمت خطتك أولًا بأول، وأخيرًا حققت نجاحات بفضل ربك وهدايته لك. يا ترى، كيف ستصبح حياتك؟ مطمئنًّا بها أم مضطربًا؟
إنّ الجهود التي تُبذل في تحقيق خطة الأهداف والوصول إلى الرؤية المرسومة تتطلب تقييمها ومراجعتها بشكل دوري. فهنا في هذه المرحلة الأخيرة من مراحل التخطيط الاستراتيجي الشخصي «التقييم والمراجعة»، يتم تقييم ومراجعة خطة تنفيذ الأهداف ما إذا تم تحقيقها أم لا، والتعرف على التحديات المواجهة في ميدان تنفيذ الأهداف.
قال تعالى: اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا (الإسراء: 14).
صديقي.. اقرأ أداءك، وقيّم جهودك باستمرار.. هل حققت ما خططت إليه؟ أو هل كانت أهدافك مثلًا غير واقعية؟ حدّد الصعوبات والتحديات التي واجهتك.. راجع أهدافك، وكن مرنًا في خطتك القادمة.
صديقي.. مبارك عليك النجاح، امضِ بقوة في هذه الحياة، وجدد خطتك للفترة القادمة، ارفع سقف طموحاتك لتصنع نجاحًا أكبر. وسابق، ففي السباقات الإنجازات والدرجات الرفيعة. أنت قادر وتستحق الكثير.. فحقق النجاحات الكبيرة إلى أن تلقى ربك، وتفوز فوزًا عظيمًا. قال تعالى: وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُولَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ (الواقعة: 10-12).
صديقي.. كن حسيبًا على نفسك، فالأهداف أهدافك، والمستقبل مستقبلك، وبإذن الله تعالى ستصل إلى المكانة والرؤية التي خططت لها. احتفل بأدائك بين الحين والآخر؛ فذاتك غالية وتستحق التحفيز والتكريم.