قرية إيطالية تقدم عرضا مغريا لتشجيع هجرة الأمريكيين الخائفين من فوز ترامب
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
قدمت قرية إيطالية فرصة الانتقال والسكن بسعر زهيد للغاية، للأمريكيين الخائفين من التداعيات الاجتماعية والاقتصادية لفوز دونالد ترامب بالرئاسة الأمريكية.
وأطلقت قرية أولولاي الواقعة في جزيرة سردينيا الإيطالية في البحر المتوسط، موقعاً إلكترونياً موجهاً للمغتربين الأمريكيين المحتملين، تعرض فيها منازل رخيصة، للانتقال والعيش فيها.
وقال عمدة المدينة، فرانشيسكو كولومبو، لشبكة "سي إن إن"، إن الموقع الإلكتروني تم إنشاؤه خصيصاً لجذب الأمريكيين بعد الانتخابات الرئاسية.
وأوضح أنه يحبّ الولايات المتحدة، ومقتنع بأن الأمريكيين هم الأفضل للمساعدة في إحياء مجتمعه، مضيفا: "لا يمكننا منع الأشخاص من دول أخرى من التقديم، ولكن سيكون لدى الأمريكيين إجراءات سريعة".
وتحاول قرية أولولاي منذ فترة طويلة، إقناع الأشخاص بالانتقال إليها لإنعاش اقتصادها، بعد عقود من تراجع عدد السكان.
ومن أجل ذلك، بدأت إدارة القرية بحملة لبيع المنازل المتهالكة مقابل يورو واحد فقط.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم ترامب الأمريكيين إيطاليا الأمريكيين ترامب حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
هجرة أسماك بحيرة وان التركية للتكاثر بالمياه العذبة
تواصل أسماك البوري اللؤلؤي في بحيرة وان المالحة شرقي تركيا، رحلتها إلى مصادر المياه العذبة من أجل وضع بيوضها، في رحلة عكس التيار بموسم التكاثر.
هذا النوع من الأسماك هو الوحيد في البحيرة، وتبدأ الرحلة في موسم التكاثر في الفترة ما بين 15 نيسان/أبريل و15 حزيران/يوليو.
ونظرا لإمكانية رؤية الأسماك بوضوح يستقبل سد “ديلي جاي” للأسماك في منطقة “إرجش” العديد من الزوار كل عام بسبب تواجد عدد كبير من الأسماك.
اقرأ أيضاعجل يزن طناً و200 كيلوغرام يتصدر سوق الأضاحي في إسطنبول
الجمعة 30 مايو 2025منتج الأفلام الوثائقية تحسين جيلان، عمل على توثيق هجرة الأسماك من البحيرة المالحة إلى المياه العذبة خلال موسم التكاثر بواسطة التصوير السينمائي تحت الماء.