انفجار في بلدة الخيام بالقطاع الشرقي للجنوب اللبناني
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
وقع انفجار ضخم في بلدة الخيام بالقطاع الشرقي للجنوب اللبناني، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
جيش الاحتلال: إطلاق 340 صاروخا من لبنان منذ صباح اليوم لبنان: استشهاد وإصابة 297 شخصا في غارات إسرائيلية أمس
وفي إطار آخر، صدر الجيش الإسرائيلي مساء اليوم الأحد، إنذارًا بالإخلاء لسكان عدد كبير من مباني الضاحية الجنوبية لبيروت.
وبحسب"روسيا اليوم"، وجه الجيش الإسرائيلي إنذارا إلى جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدا في مبان محددة في مناطق الحدث وحارة حريك والحدث والغبيري وبرج البراجنة.
وطلب إخلاء المباني المحددة وتلك المجاورة لها فورا والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر.
وأفادت عصر اليوم، بأن الجيش الإسرائيلي شن سلسلة غارات عنيفة على ضاحية بيروت الجنوبية.
وأشارت إلى أن الجيش الإسرائيلي أغار على منطقتي الكفاءات والحدث في الضاحية الجنوبية لبيروت.
وجاء ذلك بعد أن وجه الجيش الإسرائيلي إنذارات إلى سكان منطقتي الحدث وبرج البراجنة في الضاحية الجنوبية لبيروت بإخلائها، ونشر صورا للمباني التي سيقصفها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: انفجار الخيام بلدة الخيام لبنان الضاحیة الجنوبیة الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني تحت الضغط| انفجار غامض ينهي حياة 6 جنود.. والتحقيقات تتواصل
أفاد أحمد سنجاب، ، مراسل "القاهرة الإخبارية"، من لبنان، بتفاصيل جديدة حول الانفجار الذي وقع أمس في جنوب لبنان، والذي أسفر عن مقتل ستة من عناصر الجيش اللبناني وإصابة أربعة آخرين، بينهم حالة حرجة، موضحا أن الحادث وقع بعد يوم واحد من زيارة قام بها فريق من قوات الأمم المتحدة المؤقتة (اليونيفيل) للموقع، حيث كان يتم التنسيق مع الجيش اللبناني لتفكيك مخزن للذخيرة، وقد أثار الحادث العديد من التساؤلات في الشارع اللبناني، خاصة حول ما إذا كان الانفجار حادثًا عرضيًا أم عملية مدبرة ضد الجيش اللبناني، في وقت حساس يتطلب فيه الجيش تنفيذ خطة لسحب السلاح غير الشرعي في لبنان.
وأضاف سنجاب خلال رسالة على الهواء، أن هذا الحادث يأتي في وقت يواجه فيه الجيش اللبناني تحديات كبيرة، سواء في الجنوب اللبناني أو في مناطق أخرى من البلاد، وقد أصدرت قوات اليونيفيل بيانًا تؤكد فيه صعوبة الأوضاع على الجيش اللبناني، مشيرة إلى أن الدعم الدولي، بما في ذلك المساعدات العسكرية، سيكون ضروريًا لمواجهة هذه التحديات.
وأشار سنجاب إلى أن الشارع اللبناني يركز على تحقيقات هذا الانفجار، مع تساؤلات حول ما إذا كان يشكل جزءًا من عملية مدبرة ضد الجيش في سياق التوترات السياسية الحالية، كما كان تحذير الجيش اللبناني موجهًا بشكل خاص للمسيرات التي خرجت في العديد من المناطق اللبنانية احتجاجًا على قرار الحكومة بحصر السلاح في يد الدولة.