بنك يوني كريديت الإيطالي يعرض شراء بنك بي بي إم..مقابل10.57 مليار دولار
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
أعلن بنك يوني كريديت الإيطالي اليوم الاثنين الموافق 25 نوفمبر، إنه عرض شراء منافسه بنك بي بي إم، في صفقة أسهم بقيمة 10.09 مليار يورو (10.57 مليار دولار) تقريبًا والتي من شأنها أن تجمع بين ثاني وثالث أكبر بنكين في إيطاليا وتوسع حضورهما في عموم أوروبا.
ووفق لرويترز، عرض بنك يوني كريديت، ثاني أكبر بنك في إيطاليا، 0.
واطلق أيضًا عرض شراء للحصول على السيطرة الكاملة على مدير الأصول أنيما القابضة (ANIM.MI)، في صفقة تصل قيمتها إلى 1,6 مليار يورو (1,7 مليار دولار).ارتفاع أسهم بي بي أم بنحو 5.3%
وارتفعت أسهم بي بي أم بنحو 5.3% منذ إغلاقها في السادس من نوفمبر، قبل أن تعلن عن عرضها لشراء أنيما.
وقالت شركة يوني كريديت إنها أخذت علماً بعرض شركة بي بي إم لشراء أنيما وأن عرضها مستقل عن استثمارها في المقرض الألماني كوميرزبنك إيه جي.
وقال البنك إنه يتوقع أن تساهم صفقة بي بي أم، في زيادة أرباحه لكل سهم في نطاق أحادي الرقم المرتفع خلال عامين بعد تسوية عرض التبادل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: يوني كريديت بنك يوني كريديت بنك يوني كريديت الإيطالي دولار إيطاليا أوروبا بی بی إم
إقرأ أيضاً:
فورد: رسوم ترامب سترفع خسائرنا إلى 2 مليار دولار في 2025
تتوقع شركة فورد خسائر بقيمة ملياري دولار هذا العام نتيجة للرسوم الجمركية على الواردات، ارتفاعا من التقدير السابق البالغ 1.5 مليار دولار، في ظل استمرار سياسات التجارة الأمريكية تحت إدارة الرئيس دونالد ترامب في الضغط على شركة صناعة السيارات.
وأعلنت الشركة الأميركية أن الرسوم كلفتها 800 مليون دولار في الربع الماضي وحده. وكان ترامب قد فرض رسوما تصل إلى 25 بالمئة على السيارات وقطع الغيار المستوردة، كما ضاعف بعض الرسوم على الصلب والألومنيوم لتصل إلى 50 بالمئة.
وتقوم فورد بتصنيع نحو 80 بالمئة من سياراتها في الولايات المتحدة، لكنها تعتمد أيضا على مكونات مستوردة. وقال الرئيس التنفيذي جيم فارلي لقناة سي إن بي سي الأميركية: "ما زلنا نستورد قطع غيار من جميع أنحاء العالم".
وأدرجت الشركة بالفعل إجراءات لخفض التكاليف بقيمة مليار دولار للتعويض جزئيا عن الأثر.
كما انتقد قادة القطاع المنافسة مع شركات مثل تويوتا اليابانية، التي تخضع لرسوم جمركية بنسبة 15 بالمئة على السيارات المستوردة، معتبرين أن ذلك يمنحها ميزة تنافسية.
وسجلت فورد صافي خسارة قدرها 36 مليون دولار في الربع الثاني، مقارنة بأرباح بلغت 1.8 مليار دولار في الفترة نفسها من العام الماضي. وارتفعت الإيرادات بنسبة 4 بالمئة لتصل إلى نحو 1.2 مليار دولار.
وفي الولايات المتحدة، أعادت إدارة ترامب تشكيل صناعة السيارات من خلال التراجع عن معايير الانبعاثات الصارمة التي كانت تطبقها ولاية كاليفورنيا، والتي كانت تُعتبر معيارًا على المستوى الوطني.
وقد خفضت فورد إنفاقها على اعتمادات الكربون بحوالي 1.5 مليار دولار.