طريقة عمل فتة الكوارع بطريقة سهلة وبسيطة
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
تعتبر الفتة من الوجبات التي تكون أساسية في العزومات العائلية، وتعتبر فتة الكوارع من أشهى الأكلات التي يعشقها المصريون، هي وجبة لذيذة ومشهورة في مصر وبعض المطابخ العربية كونها غنية بالفيتامينات وخاصة الكالسيوم.
طريقة عمل فتة الكوارعالمكونات
-كوارع المقطعة إلى قطع صغيرة
- 2 ملعقة كبيرة من زيت الزيتون
- بصلة متوسطة الحجم، مفرومة
- 3 فصوص من الثوم المهروس
-ملعقة صغيرة من الكمون المطحون
- ملعقة صغيرة من البابريكا أو الفلفل الحلو
- ملح وفلفل حسب الذوق
- عصير ليمونة واحدة
- 4 خبز مقطع
- خضروات مشكلة للتقديم "خيار، طماطم، بقدونس"
طريقة التحضير:
1.
2. أضيفي البصل المفروم وقلبيه حتى يصبح شفافًا ورائحته تتفتح.
3. ثم إضافة الثوم المهروس وتقليبه لمدة دقيقتين حتى يتم تحميره قليلاً.
4. أضيفي قطع الكوارع بعد غسلها جيدًا وتصفيتها من الماء، والتقليب حتى تتحمر من جميع الجوانب وتنضج بشكل جيد.
5. أضيفي الكمون المطحون والبابريكا وقلبي المكونات جيدًا حتى يتم توزيع التوابل على الكوارع
6. تم أضيفي عصير الطماطم وقلبي المكونات مرة أخرى.
8. اتركي الكوارع تطهى لمدة 10-15 دقيقة حتى ينضج تمامًا وأضيفي الصلصة.
فتة الكوارع9.قومى بتحمير الخبز في الفرن أو الشواية حتى يكون مقرمشًا وذهبي اللون.
10. قطعي الخبز إلى قطع صغيرة أو شرائح وضعيها في طبق التقديم.
11. صبي الكوارع على الخبز وزينيها بالخضروات المشكلة مثل الخيار والطماطم والبقدونس.
12. قدمي فتة الكوارع ساخنة واستمتعي بالوجبة اللذيذة.
اقرأ أيضاً«طعم الفتة ما يحلاش من غيره».. طريقة تحضير العيش المحمص في المنزل
بخطوات بسيطة.. طريقة عمل كفتة الأرز متماسكة
طريقة عمل الكفتة اللبنانية باللحم المشوي في المنزل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فتة تنظيف الكوارع كوارع شوربة الكوارع الكوارع طریقة عمل
إقرأ أيضاً:
حبيبات زجاجية صغيرة تكشف سرا مثيرا عن أقرب جار سماوي لنا
روسيا – كشف فريق علمي دولي عن وجود نشاط بركاني على سطح القمر قبل 120 مليون سنة فقط، عندما كانت الديناصورات ما تزال تجوب الأرض، وهو ما يعد حديثا نسبيا في المقاييس الجيولوجية.
وهذا الاكتشاف الذي نشرته مجلة Science يقلب المفاهيم السابقة عن تاريخ القمر الجيولوجي، حيث كان يعتقد أن النشاط البركاني توقف قبل نحو 3 مليارات سنة.
ويعتمد هذا الاكتشاف الثوري على تحليل دقيق لحبيبات زجاجية متناهية الصغر جلبها المسبار الصيني “تشانغ آه-5” عام 2020 من منطقة “مونس رومكر” البركانية على الجانب القريب من القمر.
ومن بين أكثر من 3000 حبة زجاجية تم فحصها، حدد العلماء ثلاث حبيبات تحمل بصمة كيميائية فريدة تشير إلى أصل بركاني، مع تركيزات عالية من عناصر “الكريب” (مكون جيوكيميائي لبعض الصخور القمرية التي خلفتها الاصطدامات)، التي تعمل كمصدر حراري قوي.
وكلمة “كريب” هي اختصار إنكليزي مشتق من حرف “ك” (الرمز الكيميائي الأجنبي لعنصر البوتاسيوم) و”ري” (الاختصار الإنكليزي لـ”عنصر أرضي نادر”) و”ب” (الرمز الكيميائي لعنصر الفوسفور).
ويقول البروفيسور ألكسندر نمتشنوك، المؤلف الرئيسي للدراسة: “هذه الحبيبات الزجاجية هي بمثابة كبسولات زمنية تحتفظ بسجل النشاط البركاني القمري. وكشف التأريخ الإشعاعي أن عمرها نحو 123 مليون سنة، ما يجعلها أحدث دليل على البراكين القمرية”.
وهذا الاكتشاف له تداعيات عميقة على فهمنا لتطور الأجرام السماوية الصغيرة. فبينما كانت النماذج السابقة تفترض أن القمر، بسبب حجمه الصغير، كان يجب أن يبرد بسرعة ويتوقف نشاطه البركاني مبكرا، تثبت هذه النتائج أن العمليات الحرارية الداخلية استمرت لمدة أطول بكثير مما توقعه العلماء.
ويشرح الفريق أن وجود عناصر “الكريب” ساعد في الحفاظ على مصادر حرارية في باطن القمر، ما تسبب في ذوبان متقطع لصخور الوشاح واندفاعها إلى السطح على شكل حمم بركانية حتى عصور جيولوجية متأخرة. وهذه النتائج لا تعيد كتابة تاريخ القمر فحسب، بل توفر أيضا رؤى قيمة لفهم التطور الحراري للكواكب الصغيرة والأقمار في نظامنا الشمسي وخارجه.
ومع استمرار تحليل العينات القمرية الجديدة، يتوقع العلماء المزيد من المفاجآت التي قد تكشف عن فصول مجهولة من تاريخ أقرب جار سماوي لنا.
المصدر: إندبندنت