مقتل 3 عناصر إجرامية وإصابة ضابط فى تبادل إطلاق نار مع الأمن بقنا
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
لقي 3 عناصر إجرامية شديدة الخطورة من متجرى المواد المخدرة والأسلحة غير المرخصة بقنا مصرعهم وأصيب ضابط شرطة، فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لضبط العناصر الإجرامية شديدة الخطورة من متجرى المواد المخدرة والأسلحة النارية غير المرخصة.
وردت معلومات أجهزة البحث الجنائى بمديرية أمن قنا أكدتها التحريات بالإشتراك مع قطاع الأمن العام عن قيام (3 عناصر إجرامية شديدة الخطورة – مطلوب ضبطهم فى قضايا "قتل – شروع فى قتل - مخدرات – سلاح نارى - إطلاق أعيرة نارية - سرقة بالإكراه") بالإتجار فى المواد المخدرة والأسلحة النارية غير المرخصة ، متخذين من دائرة مركز شرطة دشنا بقنا مسرحاً لمزاولة نشاطهم الإجرامى.
تم إستهدافهم بمشاركة قطاع الأمن المركزى، ولدى إستشعارهم بالقوات بادروا بإطلاق الأعيرة النارية تجاهها، وقد أسفر التعامل عن مصرعهم، وإصابة ضابط شرطة ، وضبط بحوزتهم على (11 قطعة سلاح نارى عبارة عن بنادق "آلية، خرطوش" - عدد كبير من الطلقات مختلفة الأعيرة– كميات من المواد المخدرة المتنوعة.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: مصرع عناصر إجرامية اصابة ضابط الداخلية حوادث المواد المخدرة
إقرأ أيضاً:
الحرس الثوري الإيراني: مقتل 6 أشخاص وإصابة 20 في الهجوم على محكمة مدينة زاهدان
أفادت وسائل إعلام إيرانية بمقتل ستة أشخاص على الأقل وإصابة ٢٠ آخرين في هجوم مسلح شنته جماعة جيش العدل البلوشي على محكمة في محافظة سيستان وبلوشستان المضطربة جنوب شرقي إيران.
وقال مسئول كبير في الشرطة لوكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية إن ثلاثة مهاجمين قتلوا أيضا في الاشتباكات التي تلت ذلك مع قوات الأمن.
وأضاف أن أمًا وطفلها كانا من بين القتلى الذين هاجمهم مسلحون ألقوا قنبلة يدوية على المبنى في زاهدان عاصمة سيستان وبلوشستان.
وذكرت وسائل إعلام إيرانية أن جيش العدل أعلن في بيان مسئوليته عن الهجوم.
وقالت منظمة حقوق الإنسان البلوشية "هالفش"، نقلا عن شهود عيان، إن عددا من موظفي القضاء وأفراد الأمن قتلوا أو أصيبوا عندما اقتحم المهاجمون غرف القضاة.
تعد محافظة سيستان وبلوشستان، الواقعة بالقرب من الحدود مع باكستان وأفغانستان، موطنًا للأقلية البلوشية في إيران، التي طالما اشتكت من التهميش الاقتصادي والإقصاء السياسي.
وتشهد المقاطعة بشكل متكرر اشتباكات بين قوات الأمن والجماعات المسلحة، بما في ذلك المسلحين والانفصاليين الذين يقولون إنهم يقاتلون من أجل الحصول على مزيد من الحقوق والحكم الذاتي.
وتتهم الحكومة الإيرانية بعض هؤلاء بالارتباط بقوى أجنبية والتورط في عمليات التهريب عبر الحدود والتمرد.