مصطفى بكري يكشف مفاجأة: وجدي غنيم لا يزال على قوائم الإرهاب النهائية
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
كشف الإعلامي مصطفى بكري عن مفاجآت عديدة بشأن قرار مراجعة قوائم الأشخاص الموضوعة على قوائم الإرهاب، مؤكدا أن الرئيس السيسي أصدر قرارا بضرورة مراجعة قوائم المدرجين على قوائم الإرهاب، وهذا توجه عام، لافتاً إلى أن مواقف الرئيس السيسي واضحة من مناهضة الإرهاب، فهو الذي قضى على الإرهاب في مصر وتصدى بكل شجاعة للجماعة الإرهابية.
وأضاف مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد" أنه لا أحد يزايد على الرئيس السيسي في مواقفه الداعمة للدولة الوطنية، موضحاً أن قرار الإفراج عن 716 شخصية أزعج العديد من المتآمرين والخونة ومن عناصر الجماعة الإرهابية"، موضحاً أن بعض الناس تسأل معقولة تفرجوا عن وجدي غنيم الذي حرض على جيشنا وشرطتنا، وأقول لهم إن هناك قائمتين من قوائم الإرهاب قائمة نهائية وقوائم مؤقتة ووجدي غنيم تم إزالة إسمه من القوائم المؤقتة، ولكن إسمه لا يزال على القوائم النهائية، فهو محكوم عليه في عدة قضايا، وإذا ما وصل إلى مطار القاهرة يتم القبض عليه فوراً لأن لديه حكم واجب النفاذ"، وأن وجدي غنيم سيظل مدرجاً بالقائمة النهائية لكيانات الإرهابية لإدانته بحكم قضائي ضده.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر الدولة الرئيس السيسي الدولة المصرية صدى البلد الارهاب العفو الرئاسي العفو قوائم الارهاب وجدي غنيم الإفراج بالعفو الرئاسي أحد توجيهات الرئيس السيسي قوائم الإرهاب
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: نثق في صلابة جيشنا وقيادته الوطنية في مواجهة المخططات الإرهابية
قال الإعلامي مصطفى بكري إن ما تواجهه مصر من حملات تشويه وأكاذيب يأتي في إطار مؤامرة دولية تستهدف الجيش والدولة معًا، متابعا: نثق في صلابة الجيش المصري وقيادته الوطنية التي واجهت المخططات الإرهابية منذ 2013 وحتى اليوم.
وقال بكري إن القوات المسلحة كانت ولا تزال الدرع والسيف، ووقفت بالمرصاد لمحاولات تقسيم الدولة عبر ثلاث سيناريوهات خطيرة، أبرزها السعي لإحداث انقسام داخل الجيش، وإغراق سيناء بالسلاح، وتكوين جيش حر لمواجهة الدولة، وهو ما تصدّت له المؤسسة العسكرية بكل حسم.
مخطط مشترك بين أجهزة استخباراتيةوكشف بكري عن تفاصيل ما وصفه بـمخطط مشترك بين أجهزة استخباراتية إسرائيلية وأمريكية وتنظيم الإخوان الدولي، يستهدف الضغط على مصر وتشويه مواقفها الوطنية بعد رفضها الانضمام إلى ما يُعرف بـالاتفاقيات الإبراهيمية.