مقالات مشابهة في ظل غياب تام للأمن.. اشتباكات عنيفة تهز شبوة وتودي بحياة مواطن

‏ساعتين مضت

ليست حلقة من مسلسل أيام الإستعمار.. واقعة مؤلمة تزلزل القلوب وقعت في المنصورة بعدن.. لن تصدق من هم أبطالها .!

‏4 ساعات مضت

الخدمة المدنية تصدر اعلان هام وعاجل لجميع الموظفين

‏7 ساعات مضت

استقرار نسبي في أسعار الذهب اليوم

‏7 ساعات مضت

بشرى سارة.

. صرف نصف راتب شهري لموظفي الدولة أصبح جاهز وبصورة مستمرة وفق آلية معالجة جديدة

‏يوم واحد مضت

ليست حلقة في مسلسل تركي.. حادثة حزينة يبكي لها الصخر وقعت أمس في المنصورة بعدن.. لن تصدق من هم أبطالها .!

‏يوم واحد مضت

شهدت محافظة شبوة، جنوب شرق اليمن، الساعات الماضية، استنفارا قبلياً ضد قوات المجلس الإنتقالي الموالي للإمارات.

ودعت قبيلة أهل منصور، كافة قبائل شبوة لعقد اجتماع طارئ اليوم الخميس في منطقة العرم بمديرية حبان، لمناقشة قضية الإخفاء القسري التي طالت عدداً من أبناء قبيلة لقموش في مدينة عدن، والمطالبة بالإفراج عنهم، في إشارة إلى المعتقلين في سجون الإنتقالي.

وأصدر شيخ القبيلة، علي الجراد، بياناً أكد فيه أن: ” قضية الإخفاء القسري التي تعرض لها أبناء مقدح من قبيلة لقموس ليست مجرد شأن قبلي محدود بل هي قضية تمس الجميع وشدد على أهمية التضامن بين القبائل معتبرا ذلك واجبًا قبليًا وأخلاقيًا للدفاع عن المظلومين”.

يأتي ذلك، في ظل تصاعد حدة التوترات بين الفصائل الموالية للتحالف السعودي الإماراتي، والقبائل خلال الآونة الأخيرة، وتصاعد حالات الاخفاء القسري في عدن.

ذات صلة السابق في ظل غياب تام للأمن.. اشتباكات عنيفة تهز شبوة وتودي بحياة مواطناترك تعليقاً إلغاء الرد

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

آخر الأخبار استنفار قبلي وإعلان طارئ بسبب المخفيين قسراً في عدن ‏3 دقائق مضت في ظل غياب تام للأمن.. اشتباكات عنيفة تهز شبوة وتودي بحياة مواطن ‏ساعتين مضت ليست حلقة من مسلسل أيام الإستعمار.. واقعة مؤلمة تزلزل القلوب وقعت في المنصورة بعدن.. لن تصدق من هم أبطالها .! ‏4 ساعات مضت الخدمة المدنية تصدر اعلان هام وعاجل لجميع الموظفين ‏7 ساعات مضت استقرار نسبي في أسعار الذهب اليوم ‏7 ساعات مضت بشرى سارة.. صرف نصف راتب شهري لموظفي الدولة أصبح جاهز وبصورة مستمرة وفق آلية معالجة جديدة ‏يوم واحد مضت ليست حلقة في مسلسل تركي.. حادثة حزينة يبكي لها الصخر وقعت أمس في المنصورة بعدن.. لن تصدق من هم أبطالها .! ‏يوم واحد مضت الذهب يفاجئ الجميع بهبوط صاروخي ومحلات الصاغة تكشف السعر الجديد ‏يوم واحد مضت وزارة الداخلية تصدر تحذير هام وعاجل لجميع المواطنين وتكشف عواقب المخالفة ‏يوم واحد مضت انسخ بياناتك فورا.. إيقاف خدمة واتساب على أحد أشهر أنظمة التشغيل في هذا التوقيت! ‏يومين مضت حيرت جميع العلماء.. سقوط سحابة من السماء إلى الأرض وسط ذهول المارة ورجال الشرطة في اندونيسيا.. شاهد ‏يومين مضت قصة مغترب يمني ينقذ مواطن سعودي من موت محقق ويصبح ملياردير ‏3 أيام مضت © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   لموقع الميدان اليمني

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: فی المنصورة بعدن یوم واحد مضت ساعات مضت

إقرأ أيضاً:

الفلسفة ليست ترفًا… بل مقاومة يومية ضد التفاهة

نعيش في زمن تُهيمن عليه السرعة، اللحظة الخاطفة، المحتوى الخفيف، والصوت الأعلى لا الأعمق. زمنٌ تتقدّم فيه التفاهة بثقة، وتُصبح «الترندات» معيار القيمة، ويقاس الإنسان بما يقدّمه من ترفيه لا بما يصنعه من معنى. وربما وأنت تقرأ هذا الآن، يا صديقي، تشعر أن المشهد مألوف أكثر مما ينبغي. في عالم كهذا، يبدو التفكير الفلسفي كأنه فعل خارج السياق... أو هكذا يُراد له أن يكون. لكن الحقيقة، يا عزيزي، أن الفلسفة اليوم ليست رفاهية، بل فعل مقاومة.
الفلسفة في جوهرها ليست كلامًا معقّدًا، بل قدرة على التوقف حين يركض الجميع، وعلى التفكير حين يكتفي الآخرون بالتلقي، وعلى رؤية ما وراء الضجيج. وأنت تعلم، يا صديقي، أن التفاهة لا تنتصر بالقوة، بل بالهيمنة على الوعي، عبر محتوى سريع يلهيك عن السؤال. وهنا تظهر الفلسفة في صورتها الأجمل: شجاعة السؤال في زمن يكره الأسئلة.
الفلسفة تُعلّم الإنسان ألا يبتلع ما يُقدَّم له دون تساؤل، وألا ينساق خلف الرائج فقط لأنه شائع. وربما توقفتَ هنا لحظة، يا عزيزي، لتفكر في كمّ الأفكار التي مرّت عليك دون فحص. التفاهة تُحب النسخ، أما الفلسفة فتُقدّس الفرد. التفاهة تشغلك، والفلسفة تُصغي لك. التفاهة تمنحك متعة عابرة، بينما الفلسفة تمنحك معنى يبقى.
كما تكشف الفلسفة كيف تُصنع الرغبات، وكيف يتحوّل الإنسان إلى مستهلك للمحتوى بدل أن يكون صانعًا لمعناه. وربما هنا، يا صديقي، تبدأ الأسئلة الحقيقية. إنّها تُعيد الإنسان إلى موقعه الأصلي: كائن يفكّر لا كائن يُقاد. الفلسفة ليست معركة ضد أحد، بل معركة مع النفس؛ لاستعادة الوعي من قبضة الضجيج.
وحين نفهم هذا، نكتشف أن الفلسفة في زمن التفاهة تشبه إشعال شمعة في غرفة مزدحمة بالضوضاء؛ لن تطرد الظلام، لكنها تمنحك رؤية. وربما، يا عزيزي، كل ما نحتاجه اليوم هو هذه المساحة الصغيرة. فهي ليست دعوة للانعزال، بل لاستخدام العقل وسط الزحام، ولتذوّق الحياة ببطء حين يصبح كل شيء سريعًا.

إن مقاومة التفاهة لا تتم بالرفض فقط، بل بالفعل: بأن نقرأ بعمق، نفكر بصدق، ونتأمل بوعي. وربما توافقني، يا صديقي، أن الفلسفة لا تجعل العالم أهدأ، لكنها تجعلنا أقل هشاشة أمام الضجيج.
وفي النهاية، حين نقف في وجه التفاهة، نحن لا نحارب العالم، بل نحمي ذواتنا. وحين نختار الفلسفة، نختار أن نكون أعمق من السطح، وأوعى من كل ما يحاول أن يسحبنا إلى الأسفل.
الفلسفة ليست نظرية... إنها مقاومة.
كاتب في السرديات الثقافية وقضايا الشرق الأوسط
[email protected]

مقالات مشابهة

  • استنفار أمني في بريطانيا..ما علاقة هجوم سيدني؟
  • «اتحقق قبل ما تصدق».. ندوة توعوية بالبحيرة لتعزيز الوعي ومواجهة الشائعات لدى الشباب
  • مجلس الأئمة الوطني الأسترالي يدين حادث إطلاق النار في سيدني
  • أول تعليق من ترامب على الهجوم المسلح بجامعة براون في رود آيلاند
  • العقوبات المتراكمة ليست كافية لوقف الحرب في السودان
  • صدق أو لا تصدق.. الأهلي لم يحقق أي فوز طوال 5 نسخ في بطولة كأس الرابطة
  • الفلسفة ليست ترفًا… بل مقاومة يومية ضد التفاهة
  • قتلى وجرحى بهجوم على دورية أميركية سورية قرب تدمر
  • إنفلونزا H3N2 تُربك بريطانيا وتعيد الكمامات إلى الواجهة
  • عاجل: فضيحة إعلامية للانتقالي: قتلى وجرحى شبوة كانت بسبب محاولة سرقة شيول تابع لوزارة الدفاع وقيادي جنوبي ينفي استهداف قوات دفاع شبوة بطيران مسيّر