اشتباكات عنيفة.. قتال محتدم على خطوط الجبهة شرقي أوكرانيا
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
أعلن الجيش الأوكراني اليوم السبت أن قتالا محتدما تدور رحاه على خطوط الجبهة في منطقة دونباس شرقي البلاد فيما تواصل روسيا شن هجمات.
ووردت أنباء عن اشتباكات عنيفة في منطقتي بوكروفسك وكوراخوفه الرئيسيتين، اللتين تعتبران نقطة محورية للتقدم الروسي شرقي أوكرانيا.
أخبار متعلقة أوكرانيا: ارتفاع عدد قتلى وجرحى الجيش الروسي إلى 730 ألفًا منذ بداية الحربحالة الطقس السبت.
وإجمالا سجلت قيادة الأركان العامة في كييف 153 اشتباكا على خطوط الجبهة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 كييف أوكرانيا روسيا الحرب الروسية الأوكرانية الجيش الأوكراني الجيش الروسي
إقرأ أيضاً:
هجمات متبادلة بين الجيش والحركات المسلّحة في مالي
قالت رئاسة أركان الجيش المالي إن مسلّحين وصفتهم بالإرهابيين، نفّذوا هجوما عسكريا أمس الأربعاء، استهدف نقطة أمنية تابعة للحكومة في بلدة ديورا الواقعة في منقطة سيغو وسط البلاد.
وقال البيان الصادر من القوات المسلّحة المالية، إن الجيش قد ردّ على هذا الهجوم بشكل فوري وحاسم، حيث باشر تنفيذ عمليات عسكرية ميدانية تهدف إلى تحييد المهاجمين، وتأمين المنطقة ومحيطها.
وفي بيان منفصل، قال الجيش إنه نفّذ عملية ناجحة أمس الأربعاء في منطقة ميناكا بالشمال المالي، أسفرت عن تدمير قاعدة عسكرية تابعة للجماعات المسلّحة التي تتحرّك في المنطقة.
وأضاف الجيش أنه أسر عددا من العناصر التابعة للتنظيمات الإرهابية، واستولى على كميات كبيرة من الأسلحة والمعدات التي كانت بحوزتهم.
وفي السياق، أعلن الجيش أن هذه العمليات الميدانية، تحمل رسالة واضحة مفادها أن القوّات المسلّحة وحلفاءها عازمون على إزالة أي تهديد يمسّ سيادة مالي أو أراضيها.
وحتى الحين، لم تعلن أي جهة أخرى غير الجيش تفاصيل توضّح ما جرى، لكن منطقة ديورا كانت في الفترة الأخيرة مسرحا للمواجهات بين الجماعات المسلّحة من جهة، والقوّات الحكومية المدعومة روسيا من جهة أخرى.
وفي نهاية مايو/أيار الماضي، استهدفت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين المرتبطة بتنظيم القاعدة، معسكرا للجيش المالي في المنطقة وقتلت فيه ما لا يقل عن 40 جنديا.
وفي الشمال، أعلنت حركة أزواد نهاية الأسبوع الماضي عن استهداف طائرة حربية تابعة للجيش يقودها روسيان، مما تسبّب في سقوطها قرب منطقة غاو.
وجاءت عمليات الجيش المالي في سياق هذه الأحداث والعمليات المضادّة التي قامت بها جبهة أزواد في الشمال، وجماعة نصرة الإسلام والمسلمين في مناطق الوسط.