مرموش يضع الهدف الأول لـ فرانكفورت أمام هايدنهايم
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
سجل عمر مرموش مهاجم اينتراخت فرانكفورت الهدف الأول أمام هايدنهايم في المباراة التي تقام على ملعب "فوث أرينا"، ضمن الجولة الثانية عشرة من الدوري الألماني.
عمر مرموش محط أنظار كشافي الأندية الأوروبية.. وتقارير عالمية توضح التفاصيل نجم ألمانيا السابق: أرفض خطوة انتقال مرموش إلى البريميرليج نجم ألمانيا السابق: عمر مرموش يمتلك إمكانيات رائعة.. لكن لا يوجد أي تشابه بينه وبين محمد صلاح
سجل مرموش هدف فرانكفورت الأول في الدقيقة 22 بعد تمريرة من براون ليسددها سريعا "مرموش" بقدمه اليسرى في شباك هايدنهايم.
تشكيل فرانكفورت:حراسة المرمى: كيفين تراب.
خط الدفاع: كريستينسين- توتا- روبن كوخ- آرثر ثياتي.
الوسط: ماريو جوتزه- إلياس سخيري- لارسون- براون.
الهجوم: ماتانوفيتش- عمر مرموش
يخوض فريق آينتراخت فرانكفورت اللقاء و يحتل المركز الثاني برصيد 23 نقطة، بفارق 6 نقاط عن المتصدر بايرن ميونخ.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فرانكفورت مرموش عمر مرموش هايدنهايم الدوري الألماني عمر مرموش
إقرأ أيضاً:
اعتقال وزير دفاع السابق وسط غموض سياسي
ولم تكشف السلطات حتى الآن عن أسباب الاعتقال أو ظروفه، ما أثار تساؤلات واسعة في الأوساط السياسية والشعبية.
وأكدت مصادر شرطية لوكالة الأنباء الفرنسية خبر التوقيف، لكنها امتنعت عن تقديم أي تفاصيل بشأن دوافع العملية أو مكان احتجاز أزاناي.
كما أكد أحد المقربين من المعارض الخبر، مشيرا إلى أنه لا يملك أي معلومات إضافية حول وضعه الحالي.
ويأتي الاعتقال في سياق سياسي متوتر، إذ شهدت البلاد في السابع من ديسمبر/كانون الأول محاولة انقلابية أحبطها الجيش.
وعلى الرغم من أن أزاناي أدان المحاولة في بيان نشره على صفحته في فيسبوك في العاشر من ديسمبر/كانون الأول، فإنه اتهم السلطات في الوقت نفسه بمحاولة "استغلال الأحداث" لتبرير التضييق على الأصوات المعارضة والانتقادات السياسية.
من الحليف إلى الخصم ويعد كانديد أزاناي شخصية مؤثرة في المشهد السياسي البنيني. فقد دعم وصول باتريس تالون إلى السلطة عام 2016، قبل أن ينقلب عليه وينضم إلى صفوف المعارضة.
ومنذ ذلك الحين، أصبح من أبرز الأصوات المنتقدة لسياسات الرئيس، الذي يشيد أنصاره بإنجازاته الاقتصادية، في حين يتهمه خصومه بانتهاج أسلوب سلطوي في بلد كان يعتبر نموذجا ديمقراطيا في غرب أفريقيا.
ويأتي هذا التطور بينما يستعد الرئيس تالون لمغادرة منصبه في أبريل/نيسان المقبل، مع انتهاء ولايته الثانية والأخيرة وفق الدستور. ويثير اعتقال أزاناي مخاوف من أن تشهد البلاد مزيدا من التوترات السياسية في مرحلة حساسة من تاريخها