للشخصيات المهمة.. بي إم دبليو تكشف عن أول سيارة كهربائية «مصفحة»
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
بدأت شركة صناعة السيارات الفارهة الألمانية «بي إم دبليو» تطوير أول سيارة صالون كهربائية مصفحة للشخصيات المهمة مثل كبار السياسيين والمشاهير المعنيين بالمساهمة في مكافحة ظاهرة التغير المناخي.
وسيتم الكشف عن الفئتين الكهربائية والتقليدية من السيارة الصالون الفارهة المصفحة آي 7 بروتكشن في معرض السيارات الدولي الذي تستضيفه مدينة ميونيخ الألمانية أوائل الشهر المقبل.
وتعني هذه الخطوة أن «بي إم دبليو» أول شركة كبيرة تقدم سيارة صالون فارهة كهربائية مصممة للنجاة من أي هجوم إرهابي. ومن المحتمل أن تكون السيارة أكثر سيارة كهربائية أمنا في العالم، وستكون متاحة في أوروبا فقط في المرحلة الأولى.
يذكر أنه تم تحويل عدد قليل من السيارات الهجين إلى سيارة مصفحة من خلال شركات متخصصة في هذا المجال، وتقدم شركة السيارات الفارهة الألمانية المنافسة مرسيدس سيارات مصفحة بمحركات احتراق داخلي فقط.
وتعمل السيارة المصفحة آي7 بمحركين كهربائيين أحدهما على المحور الأمامي والآخر على المحور الخلفي، بقدرة إجمالية تبلغ 400 كيلووات وقوة حصانية تقدر بـ 544 حصان.
ويستهدف تصفيح السيارة تحمل انفجار العبوات الناسفة وطلقات الرصاص من مختلف أنواع البنادق. كما يمكن تزويد السيارة بنظام الضوء الأزرق أو أنظمة مكافحة الحريق ونظام للاتصال الداخلي.
في الوقت نفسه يصعب التمييز بسرعة بين النسخة المصفحة والنسخة القياسية للسيارة آي7، لكن ملاحظة أن زجاج السيارة المصفحة أكبر سمكا وأشد قتامة.
ويمكن للسيارة آي7 الكهربائية المصفحة الوصول إلى سرعة 100 كيلومتر في الساعة خلال 9 ثوان فقط رغم ثقل وزنها بسبب التصفيح. كما تصل سرعتها القصوى إلى 160 كيلومترا في الساعة.
في الوقت نفسه، فإن العجلات مقاس 20 بوصة في السيارة مزودة بنظام باكس يسمح لها بمواصلة السير بسرعة 80 كيلومترا في الساعة حتى إذا انفجرت الإطارات وتحولت إلى أشلاء.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بي إم دبليو سيارات بي إم دبليو سيارات كهربائية مرسيدس
إقرأ أيضاً:
بلدية جباليا النزلة تطالب بوقف الحرب لإنهاء الكارثة واستئناف أعمالها المهمة
طالبت بلدية جباليا النزلة، شمال قطاع غزة ، اليوم الأربعاء، 02 يوليو 2025، بوقف الحرب لإنهاء الكارثة واستئناف أعمالها المهمة.
وفيما يلي نص البيان كما وصل وكالة سوا:
بلدية جباليا النزلة تطالب بوقف الحرب لإنهاء الكارثة واستئناف أعمالها المهمة:
تواجه طواقم العمل لدى بلدية جباليا النزلة صعوبة بالغة في أداء مهامها المنوطة بها على اختلافها، جراء اشتداد وتيرة القصف "الإسرائيلي" المستمر.
حالة النزوح الأخيرة التي شهدتها جباليا بكامل مناطقها أفقدت آلاف المواطنين الأمان، غير أن الحالة التي عاشوها أجبرتهم على نصب خيامهم بشكل عشوائي وفي أماكن لا ترقى بالمستوى المطلوب خصوصًا على الجانب الصحي.
المياه بأنواعها تكاد تكون معدومة والمواطنون على شفا حفرة من العطش؛ جراء عدم إدخال الكميات المناسبة من الوقود اللازم لتشغيل المولدات الخاصة، غير أن بعض هذه المولدات تعطلت نتجية القصف العنيف والمستمر.
حالة من تلوث مياه الشرب نتيجة عدم توافر أدوات التعقيم الصحي، إضافة إلى تناثر آلاف الأطنان من القمامة وطفح مياه الصرف الصحي في الشوارع وبين المواطنين والنازحين تنذر بتعمق الكارثة بشكل قد يُفقد الجميع مستويات السيطرة على الوضع الصحي مستقبلًا.
نطالب بالتدخل لإنهاء الحرب فورًا والسماح لطواقم البلدية باستئناف دورها تجاه المواطنين، ودعم المشاريع المُنقذة للحياة على قاعدة الإسراع في حماية البيئة والإنسان.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار غزة المحلية شاهد: الهلال الأحمر يستضيف 88 مريضا ومرافقا ويشارك في إجلائهم إلى الأردن أطباء بلا حدود تحذر: الوضع الصحي في غزة كارثي والمنظومة على شفا الانهيار مدير المستشفيات الميدانية في غزة يحذر من كارثة صحية بسبب نفاد الوقود الأكثر قراءة التربية واليونيسف تبحثان دعم التعليم في غزة وتحضيرات "الثانوية العامة" الصحة تنشر أحدث حصيلة لعدد شهداء غزة حماس: الاتصالات مع الوسطاء تكثفت خلال الساعات الأخيرة الاحتلال يُصدر ويجدد أوامر الاعتقال الإداري بحق 30 معتقلا عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025