في اجتماع مجلس الوزراء اليوم برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، تم الموافقة على مشروع قرار رئيس الجمهورية بتخصيص 1119.5 فدان من الأراضي المملوكة للدولة في وادي النطرون، بمحافظة البحيرة، لصالح الهيئة العامة لمشروعات التعمير والتنمية الزراعية.

أهداف القرار:استخدام الأرض في أنشطة الإنتاج الداجني لدعم صناعة الدواجن.

تعزيز الأمن الغذائي وتقليل الاعتماد على الاستيراد، مما يساهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي من المنتجات الداجنة.

 

تنظيم مشروعات الهيدروجين الأخضر باستخدام الطاقة المتجددة

كما استعرض مجلس الوزراء خلال الاجتماع الضوابط والقواعد التنظيمية المقترحة لتنفيذ مشروعات إنتاج الهيدروجين الأخضر باستخدام محطات طاقة متجددة.

تفاصيل المشروع:الربط بالشبكة الكهربائية: ربط محطات إنتاج الهيدروجين الأخضر بالشبكة القومية لتغذية المنشآت الصناعية.الهدف: دعم الطاقة النظيفة وتعزيز الاقتصاد الأخضر في مصر، والحد من الانبعاثات الكربونية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مشروعات استراتيجية الإنتاج الداجني الهيدروجين الأخضر الطاقة المتجددة وادي النطرون التنمية المستدامة مجلس الوزراء الامن الغذائي الطاقة النظيفة

إقرأ أيضاً:

أبو زعيمة

أبو زعيمة …
حين قرأت أن أحد قادة التمرد من صالحة شوهد في أبو زعيمة أستنتجت أنه يحاول الوصول منها إلى بير العطرون.
في 1923م سافر مدير مركز بارا دوجلاس نيوبولد في رحلة لاستكشاف ودراسة رحلة الكبابيش إلى الجزو.
تحرك دوجلاس نيوبولد من بارا إلى سودري ومنها إلى حمرة الشيخ وكلها في إتجاه الشمال الغربي ، ومنها إلى أبو زعيمة.
من أبو زعيمة إتجه شمالا تاركا جبال ميدوب على يساره وهضبة الجزو على يمينه حتى وصل جبال راهب التي أرتكزت فيها قوة من المتمردين قبل أسابيع وبعدها بكيلومترات قليلة وصل إلى بير النطرون وصعد إلى قمة جبل صغير شرق النطرون إسمه جبل كاشف أو طالعة أرتفاعه حوالي 300متر وكانت فوقه بقايا حامية ومنشئات أقامها سلاح الهجانة Camel corps في 1907م ولا تزال هذه الآثار موجودة حتى اليوم.
هذه النطرون أو العطرون أو بير زغاوة أعلنت القوات المشتركة سيطرتها عليها قبل حوالي إسبوعين.
وكانت المنطقة تاريخيا من مراعي الكبايش وكانوا يستخرجون منها العطرون ويبيعونه في دنقلا وغيرها.
أما الزغاوة فقد كان أول وجود لهم في بير سانية أول حدود دارفور جنوب خط عرض 16 وكانت عندهم نقطة الجمارك لقوافل درب الأربعين وفقا لما ذكره الشريف محمد بن عمر التونسي وهو يصف في 1805م رحلته قادما من أسيوط بدرب الأربعين إلى بلاد العرب والسودان (دارفور).
وبير سانية وجمعها سواني هي آبار قديمة جدا وعميقة جدا ومبلطة بالحجارة وكل القبائل وجدتها بهذه الهيئة وهي لا تملك القدرة على حفر وبناء آبار مثلها وهي عديدة في دارفور وتوجد بنفس الهيئة والتصميم والإسم (سواني) في جزيرة العرب وهناك كانوا يطلقون على الحبل الضخم المستخدم في رفع الدلاء منها : كتم ( بضم الكاف والتاء)
#كمال_حامد ????

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • عاجل | القناة 12 الإسرائيلية: بدء جلسة الحكومة للتصديق على تغيير مسار إقالة المستشارة القضائية
  • عاجل | ترامب: إذا لم يتمكن حاكم كاليفورنيا وعمدة لوس أنجلوس من إنهاء أعمال الشغب والنهب فإن الحكومة الفيدرالية ستتدخل
  • جبريل إبراهيم يضع أمام رئيس الوزراء كامل إدريس مخاوف تشكيل الحكومة
  • الخارجية الأمريكية تدعو حكومة السوداني الى التحرر من النفوذ الإيراني خاصة في مجال الطاقة
  • تنمية الصعيد: تنفيذ 5 مشروعات جديدة في الأقصر
  • إيران تهدد بالتصعيد قبيل اجتماع "مجلس محافظي الطاقة الذرية"
  • سوزوكي توقف إنتاج سيارتها «سويفت» بسبب قيود التصدير الصينية على المعادن النادرة
  • رئيس مجلس الوزراء يهنئ نظيره السويدي
  • أبو زعيمة
  • أعمال صيانة وتأمين خط كهرباء لعدد من محطات المياه بمدينة البوكمال بديرالزور