استشاري: النكد والزعل أخطر على القلب وابتعدوا عن الأشخاص التوكسيك .. فيديو
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
أميرة خالد
أكد الدكتور رامز نيروز استشاري أمراض القلب والقسطرة القلبية وتغيير الصمامات فى ولاية تكساس الأميركية، أن النكد والضغوط النفسية تعد من أخطر العوامل التي تؤثر سلبًا على صحة القلب والشرايين.
وأوضح نيروز خلال مقطع فيديو، أنه قام بتركيب دعامتين لرجل يبلغ من العمر 45 عام، تعرض لجلطة كبيرة بسبب مشاعر الزعل المرتبطة بطلاقه من زوجته .
كما حذر من أن الأشخاص “التوكسيك” الذين يسببون التوتر والنكد في حياة الآخرين يمكن أن يكونوا مضرين جدًا للصحة العامة، خاصة صحة القلب، لافتًا إلى أهمية الابتعاد عن هذه النوعية من الأشخاص .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/12/ssstwitter.com_1733351610889.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: استشاري أمراض القلب الزعل جلطة
إقرأ أيضاً:
دعوات أمي والغلابة.. تعليق مؤثر من جمال شعبان بعد حادث السير | فيديو
وجّه الدكتور جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب القومي، رسالة شكر وتقدير لكل من سأل عنه بعد حادث السير الذي تعرّض له خلال الساعات الماضية.
ووصف جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب القومي، ما تعرّض له بـ حادث عابر، وأنه يعتبر ما حدث رسائل ومحطات ينجو فيها الإنسان بفضل الله، وبدعوات والدته رحمة الله عليها، وبدعوات المواطنين الغلابة.
وأضاف العميد السابق لمعهد القلب القومي، خلال برنامجه: "قلبك مع جمال شعبان" أنه يشكر كل القلوب الطيبة، التي كانت تسأل عنه بعد الحادث.
نجا الدكتور جمال شعبان، طبيب القلب الشهير وعميد معهد القلب الأسبق، من حادث سير مروع، في لطف إلهي أثار ارتياح ومحبة الآلاف من متابعيه ومُحبيه على مواقع التواصل الاجتماعي.
دعاء الفقراء يُنجّي الدكتور جمال شعبان من حادث سير
وكتب أحد المُقربين من الدكتور جمال شعبان عبر حسابه: "حبيب القلب الغالي.. الحمد لله على سلامتك، قدر ولطف.. دعاء الفقراء والبسطاء وجبر خواطرهم كان خير حافظ لك، دمت بخير أخي الحبيب، حفظك الله من كل سوء".
وتحوّلت منصات السوشيال ميديا إلى ساحة للدعاء والامتنان بسلامة الطبيب الإنسان، الذي لطالما عرف بمبادراته لدعم المرضى البسطاء، وجبر خواطرهم سواء بالكلمة الطيبة أو بالعلاج المجاني.
وقد عبّر الدكتور جمال شعبان عن شكره العميق لكل من سأل عنه واطمأن على حالته، مؤكداً أن العناية الإلهية كانت الحامي، وأن محبة الناس ودعاءهم كانت الدرع الحقيقية في هذا الموقف الصعب.