عمرو مصطفى يطرح «أولى بيا» على طريقة الفيديو كليب
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
طرح الفنان عمرو مصطفى كليب أولى بيا، منذ قليل عبر قناته الرسمية على يوتيوب، ومختلف منصات الإستماع في مصر والوطن العربي.
تعد الأغنية من ألحان وغناء عمرو مصطفى، وكلمات عز الدين وتوزيع جابو، وماستر توم توم، وتم تصوير الأغنية على طريقة الفيديو كليب من إخراج جابور، وتقول كلمات الأغنية:
كدبوني وقالوا عني فيه وفيه
وحاولوا ياما يوقعوني وكنت أقوم
سيبتهم عشان يبان جواهم إيه
وبانوا إيه غير تراب على الهدوم
كنت فاكر بينا عمر وذكريات.
بس اتاري قلبهم شايل حاجات.. ويوم بيطلع مهما تمثيلهم يطول.. ضهري ليكم
ياللي فيكو كل حاجة قولتوا فيا
انتو صفحة بقيت قديمة والنهارده منتهية
أغاني عمرو مصطفىوتعد أغنية معرفش ينساني هي آخر أغاني عمرو مصطفى، التي طرحها قبل ما يقرب من شهر على طريقة الفيديو كليب، وهي من كلمات ربيع السويفي وتوزيع وميكس جابور، وتقول كلمات الأغنية: وقال ماعرفش ينسانى ومارتحش لحبيب تانى رجع ليا.. ولعينيا ماليه الشوق راجع يحلف بأيامي وشفته بيبكى قدامى ويشكيلى عذاب خلى ضميرهُ يفوق سيبتهُ وانا بقول يا خسارة الدنيا صحيح دوارة ودى غلطة مين لو فاكر انى مستنيه حبنا بإيديه بقى ماضى وطبيعى انساه.. ده العادى واهو شاف بعينيه الدنيا ماوقفتش عليه.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عمرو مصطفى عمرو مصطفى أولى بيا عمرو مصطفى يطرح كليب أولى بيا عمرو مصطفى معرفش ينساني عمرو مصطفى
إقرأ أيضاً:
كارثة الطائرة الهندية.. هذه آخر كلمات الطيار
كشفت السلطات الهندية عن آخر كلمات طيار رحلة “إير إنديا”، التي تحطمت الخميس الماضي، وخلفت وفاة 241 شخصا.
وسلطت الضوء على اللحظات الأخيرة المأساوية قبل سقوط الطائرة في ولاية غوجارات، المتجهة من أحمد أباد إلى مطار غاتويك في لندن.
وقالت هيئة الطيران المدني في الهند، أنّ الطيار وجّه نداءات استغاثة قبل تحطم الطائرة.
وقال الطيار عبر جهاز الاتصال: “قوة الدفع لم تتحقق.. نحن نسقط.. ماي داي.. ماي داي.. ماي داي”، وذلك قبل لحظات من فقدان السيطرة على الطائرة.
وعبارة “ماي داي” هو نداء استغاثة متعارف عليه دوليا، يطلق من خلال الاتصالات اللاسلكية (الراديو) للإبلاغ عن خطر جسيم يهدد مركبة. ويجب على مطلق النداء أن يكرره ثلاث مرات.
واصطدمت الطائرة من طراز بوينغ 787 دريملاينر، بمبنى سكني تابع لكلية طبية في منطقة مأهولة شمال غربي مدينة أحمد أباد، بعد دقائق من إقلاعها.
وكان على متن الطائرة 230 راكبا و12 من أفراد الطاقم، من بينهم 169 هنديا، و53 بريطانيا، و7 برتغاليين، وكندي واحد، ونجا شخص واحد فقط من الكارثة.
وباشرت السلطات تسليم جثامين الضحايا إلى عائلاتهم بعد تحديد هوياتهم باستخدام اختبارات الحمض النووي.
وقال مسؤول في مستشفى أحمد أباد المدني، إنّه تم حتى الآن التعرف على 32 جثة، وتسليم رفات 14 ضحية إلى ذويهم.
هذا وشكّلت الحكومة الهندية لجنة رفيعة المستوى للتحقيق في أسباب الحادث.