التعادل الإيجابي يحسم مباراة ضمك والفيحاء
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
ماجد محمد
حسم التعادل الإيجابي مواجهة فريقي ضمك والفيحاء، والتي اُقيمت اليوم الخميس، ضمن منافسات الجولة 13 من دوري روشن بنتيجة 2-2.
وأحرز هدفي ضمك اللاعب كيفين نكودو من ركلة جزاء في الدقيقة 6 ، ليدرك فاشيون ساكالا التعادل لفريق الفيحاء في الدقيقة 58، وعاد ضمك للتقدم من جديد لواسطة فرانساو كامانو في الدقيقة 67، ونجح الفيحاء في إدراك التعادل مرة أخرى بهدف سجله اليخاندرو بوزويلو في الدقيقة 70.
وبهذه النتيجة رفع رصيد ضمك إلى النقطة 15 محتلاً المركز العاشر في ترتيب دوري روشن ورفع رصيد الفيحاء إلى النقطة 8 ليحتل المرتبة السابعة عشر وقبل الأخيرة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الفيحاء دوري روشن ضمك فی الدقیقة
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس يقدم التعزية: لطفي لبيب ترك رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة
تودع الكنيسة القبطية الأرثوذكسية برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني، على رجاء القيامة، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي فارق عالمنا الفاني، اليوم، عن عمر ناهز ٧٨ عامًا، تاركًا رصيدًا كبيرًا وإرثًا مميزًا من الأعمال الفنية المتنوعة، على الصعيدَيْن العام والمسيحي.
وقالت الكنيسة في بيان لها: نطلب من الرب نياحًا لنفس المبدع الراحل، وعزاءً لأسرته ومحبيه وجمهوره، واثقين أن أثره باقٍ في ذاكرة السينما والمسرح والتلفزيون وفي قلوب كل المحبين.
كما نعت الطائفة الإنجيلية بمصر، برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، ببالغ الحزن، الفنان القدير لطفي لبيب، الذي انتقل اليوم، بعد مسيرة فنية وإنسانية متميزة أثْرَت الحياة الثقافية والفنية في مصر.
وقال رئيس الطائفة الإنجيلية:
"نودّع اليوم قامة فنية وطنية من طراز رفيع، جسَّد بموهبته وأدائه المميز نبض الإنسان المصري، وعبّر بصدق عن قضاياه وهمومه، وترك أثرًا لا يُنسى في وجدان المصريين. كان الفنان لطفي لبيب قريبًا من الجميع بأخلاقه الرفيعة وحضوره الهادئ، ومثالًا للفنان الملتزم الذي حمل رسالة إنسانية راقية. كما كان شريكًا صادقًا للطائفة الإنجيلية، حريصًا على مشاركتها في مناسباتها الوطنية والدينية بمحبة خالصة وتقدير عميق."
نتقدم بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة، وإلى جموع المصريين والفنانين ومحبي الراحل في الوطن العربي، مصلين أن يمنح الرب الجميع عزاءً وسلامًا.
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام