7 علامات تحذيرية تخبرك أن هاتفك "انتهى عمره"
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
تختلف الأعمار الافتراضية للهواتف الذكي، على اختلاف علاماتها التجارية والصيانة ومدى الاستخدام، ما بين عامين إلى 8 أعوام كما هو متعارف عليه، لكن هناك 7 عوامل تحذيرية تكشف للمستخدم أن هاتفه أصبح على شفير النهاية.
أصبح من السهل معرفة الوقت الذي يقترب فيه الهاتف من نهاية عمره الافتراضي لأن الأمور تبدأ بالسير على نحو خاطئ.
وفيما يلي العلامات التحذيرية السبع ذكرها موقع مترو في تقرير نشره اليوم:
استنزاف البطارية بسرعةيُعد استنزاف بطارية الهاتف بشكل سريع مؤشر أساسي على أن الهاتف أصبح جاهزاً للتقاعد، وفقاً لبيانات شركة أبل، التي حددت على سبيل المثال إمكانية إعادة شحن هواتف أيفون بالكامل 500 مرة، قبل أن تنخفض سعة البطارية إلى 80%.
هذا يعني أن الهاتف الذي كان من الممكن أن يستمر في العمل لمدة 10 ساعات بعد شحنه، سيظل الآن على قيد الحياة لمدة 8 ساعات فقط بدون شحن.
أما بالنسبة للهواتف التي تستخدم نظام أندرويد مثل سامسونغ، هواوي، نوكيا، تكنو، تدوم البطاريات المصنوعة من مادة "الليثيوم أيون" لمدة تتراوح بين عامين وثلاثة أعوام.
قد يُصدم المُستخدم بأن مجسّات اللمس في هاتفه توقفت عن الاستجابة فجأة، والسبب بسيط هو أنّ شاشات اللمس الحسّاسة بدأت تتدهور بمرور الوقت، عندها يكون على المستخدم إما استبدال الشاشة أو تغيير الهاتف.
والأمر نفسه ينسحب على تحطّم الشاشة، حيث من الممكن إصلاح الهاتف المكسور، لكن هذا الإصلاح قد يكون مكلفاً جداً، وشراء هاتف جديد أفضل.
مع التقدّم في العمر يصبح حتى البشر أبطأ في الحركة، فكيف الأمر بالأدوات الإلكترونية ذات الأعمار الافتراضية.
من هنا إذا كان الهاتف يستغرق وقتاً طويلاً لكتابة حرف واحد، فهذا يعني أن الدوائر قد بدأت في التدهور، وأن الهاتف يقترب من نهاية عمره الافتراضي.
لكن من الضروري قبل استبدال الهاتف التأكد من سعته التي تستنزف طاقته وتجعله أبطأ، أو التطبيقات الفيروسية التي قد تكون تسبب بأضرار.
أحياناً يكون المستخدم في منتصف المكالمة ويتفاجأ بأنّ الهاتف قرّر أخذ قيلولة لثوانٍ قبل إعادة التشغيل بشكل عشوائي دون أن يطلب أحد منه ذلك.
يرجع هذا الوضع إلى أحد أمرين، إما أن البطارية ساخنة أو باردة جداً، أو أن الهاتف قد وصل إلى نهاية عمره الافتراضي.
مع مرور الوقت على أي طراز هاتف، تتوقف الشركة عن إصدار تحديثات البرامج المتوافقة معه، ما يعني أن المستخدم أصبح أمام مشكلة كبيرة لأن التطبيقات ستصبح مستحيلة الاستعمال على هاتفه.
عدم وجود تحديثات حديثة للبرامج يعني أيضاً أماناً أقل، مما قد يعرض الهاتف لخطر الاختراق نظراً إلى أنّ نقاط الضعف لم تعد مصححة.
يعتبر ارتفاع درجة حرارة الهاتف حتى عند عدم استخدامه مؤشراً لمعرفة أن الهاتف يقترب من نهاية عمره، لأن ارتفاع درجة حرارة الجهاز بشكل كبير، يعني أن مكوناته الداخلية أصبحت ضمن نطاق التآكل الطبيعي.
ومن يكتشف أن درجة حرارة هاتفه ترتفع، فيجب عليه توخي الحذر، حيث يمكن أن تنفجر بطاريته أو تتسبب في نشوب حريق.
هناك عدة أسباب تدفع الهاتف إلى التصرف بشكل متقطع بمفرده، حيث تتحرك الأشياء على الشاشة دون أن يلمسها المستخدم، وهو ما يعرف باسم "اللمسة الشبحية".
قد يكون السبب تلف الشاشة، تعرض الجهاز للماء، استخدام كابل منخفض الجودة، أو مشكلة داخلية أخرى. ورغم وجود احتمال لإنقاذ الهاتف، يبقى احتمال آخر بأن الجهاز قد وصل إلى نهايته، مما يستدعي التفكير في استبداله.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تكنولوجيا الهواتف الذكية آيفون أندرويد أن الهاتف یعنی أن
إقرأ أيضاً:
إصابة 3 أشخاص إثر حادث تصادم دراجة بخارية وتوكتوك بإدفو في أسوان
أصيب 3 أشخاص، إثر حادث تصادم وقع بين دراجة بخارية وتوكتوك بقرية الطوناب بمركز إدفو شمال محافظة أسوان، أمس الأثنين، حيث توجهت سيارات الإسعاف لنقل المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.
وتعود التفاصيل عندما تلقت الجهات المعنية بمركز إدفو شمال محافظة أسوان إخطارًا يفيد بوقوع حادث تصادم بين دراجة بخارية وتوكتوك تحديدًا عند مثلث قرية الطوناب التابعة لدائرة المركز.
وأسفر الحادث عن إصابة 3 أشخاص بمناطق متفرقة بالجسم، وتم الدفع بسيارات الإسعاف لنقل المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم.
وانتقلت الجهات الأمنية إلى مكان الحادث لمعاينته واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة ورفع أثاره من الطريق لتيسر الحركة المرورية أمام المارة بالطريق.
وتبين بالتحريات الأولية أن المصابين هم: عبدالله ابراهيم عبدالشافي، عمره 20 سنة، وإصابته كسر بالقدم الأيمن، و
غريب مسعد عبد الحارث، عمره 32 سنة، وإصابته سحجات وكدمات متفرقة بالجسم، ومحمد جمعة محمد، عمره 26 سنة، وإصابته اشتباه كسر بالزراع الايسر.
وتم نقل جميع المصابين بواسطة سيارات الإسعاف إلى مستشفى النيل التخصصي بمدينة إدفو لتلقي العلاج اللازم وإجراء الفحوصات الطبية اللازمة لهما.
وحرر المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لتباشر تحقيقاتها حيالها الوصول إلى الأسباب وراءها.