حلمي عبد الباقي يكشف تفاصيل أعماله الفنية في 2025
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
أكد الفنان حلمي عبد الباقي أن مدينة شرم الشيخ تعيش أجواءً استثنائية خلال موسم الخريف، واصفًا إياها بأنها واحدة من أجمل الوجهات العالمية في هذا التوقيت.
كما أشار إلى الكرنفال العالمي الذي تحتضنه المدينة وزيادة أعداد السياح الأجانب بشكل ملحوظ.
استعدادات فنية جديدة لعام 2025
وكشف حلمي عبد الباقي خلال لقائه مع الإعلامية شيرين سليمان في برنامج "سبوت لايت" على قناة صدى البلد، عن تحضيراته الفنية لعام 2025، مؤكدًا أنه يعمل على مشاريع جديدة سيتم إطلاقها عبر منصات التواصل الاجتماعي مثل يوتيوب وإنستجرام، مضيفًا: "بجهز لحاجات كويسة جدًا وهتنزل قريب".
وأشار الفنان إلى الانتعاش الذي تشهده السياحة العربية والخليجية في مصر، مشيدًا بدور دعوة كبار المشاهير العالميين كوسيلة فعالة لترويج السياحة المصرية بشكل مجاني.
مشاركة نقابة المهن الموسيقية
وأكد حلمي عبد الباقي أن نقابة المهن الموسيقية تلقت دعوة للمشاركة في الكرنفال العالمي الذي يُقام ضمن احتفالات رأس السنة في شرم الشيخ، معربًا عن أمانيه بأن تعم السعادة والخير على مصر والمصريين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية شيرين سليمان السياحة المصرية الفنان حلمي عبد الباقي برنامج سبوت لايت مدينة شرم الشيخ نقابة المهن الموسيقية حلمی عبد الباقی
إقرأ أيضاً:
«باي باي ثانوية عامة».. المدارس الفنية والتكنولوجية تحتضن طلاب الإعدادية.. وخبير يكشف شروط التقديم
مع إعلان نتائج الصف الثالث الإعدادي، يبدأ طلاب الشهادة الإعدادية في التفكير بالمدارس التي يلتحقوا بها خلال العام الدراسي المقبل 2025 – 2026.
ويُطرح أمام طلاب الشهادة الإعدادية طريقين بعد الانتهاء من تلك المرحلة الأول يتمثل في الالتحاق بالتعليم الثانوي والثاني المدارس الفنية أو ما يطلق عليه «بدائل الثانوية العامة» والتي شهدت إقبال كبير من الطلاب على مدار الفترة الماضية.
لماذا يلجأ طلاب الشهادة الإعدادية لبدائل الثانوية العامة؟
ومع زيادة الإقبال على المدارس الفنية والتكنولوجية، طرح الرأي العام تساؤل لماذا يلجأ طلاب الشهادة الإعدادية لبدائل الثانوية العامة؟، ليتعرف الطلاب وأولياء الأمور على مزايا تلك المدارس التي تنتشر في مختلف محافظات مصر.
وفي هذا الشأن، أوضح الدكتور تامر شوقي، أستاذ علم النفس التربوي بجامعة عين شمس، والخبير التربوي أنه لم يعد الثانوي العام هو المسار الوحيد للالتحاق بالجامعات أو سوق العمل بل أصبح يعاني من بعض المشكلات التي تضم الآتي:
الضغوط الواقعة على طلابه.صعوبة مقرراته وامتحاناته.عدم قدرة الكثير من خريجيه على الالتحاق بالجامعات بل يلتحقون أحيانا بمعاهد عليا أو حتى متوسطة مماثلة لما يلتحق به خريجو المسارات الأخرى.في ظل إعادة هيكلة الثانوية العامة أصبح الحصول على مجموع أعلى في الثانوي العام أمرا مثيرا للتحدي بدرجة أكبر من ذي قبل، وحتى مع نظام البكالوريا فستكون المقررات جديدة ومتقدمة.عدم إكساب التعليم الثانوي العام الطلاب المهارات التي يتطلبها سوق العمل.اقتصار التعليم الثانوي العام على النواحي النظرية فقط مما يشكل صعوبة ولا يناسب قدرات كثير من الطلاب أو ميولهم.التكاليف التي يحتاج اليها التعليم الثانوي العام من دروس خصوصية وكتب خارجية وغيرها.
ولفت الدكتور تامر شوقي، أستاذ علم النفس التربوي بجامعة عين شمس إلى أنه توجد مسارات بديلة للثانوي العام، والتي يقتضي الالتحاق بها توافر شروط معينة لدى الطلاب، وتوجد ثلاثة مسارات بارزة على النحو التالي:
أولا: التعليم الفني التقليدي (صناعي وزراعي وتجاري)
ويفضل الالتحاق به في حالة توافر شروط مثل:
ثانيا: مدارس التكنولوجيا التطبيقية
وهي المدارس الحديثة في التعليم الفني وتجذب شريحة كبيرة من الطلاب في ضوء تعدد تخصصاتها وحداثتها؛ وكونها تؤدي إلى الجامعات التكنولوجية والتي تقبل 80% من الخريجين، ولكي يلتحق الطالب بتلك المدارس يفضل أن تتوافر لديه بعض الشروط مثل:
ثالثا: مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (ستيم):
وهي مدارس تهتم بهذه المجالات الأربعة الحديثة من العلم ولا تعتمد على فكرة المناهج التقليدية، وتتسم بأنها ذات إقامة داخلية؛ ولكي يلتحق الطالب بها لا بد أن تتوافر لديه بعض الشروط التعليمية والنفسية منها: