خبير أمني يُحذر السيدات من الدجالين: قد ينتهي الأمر بالمعاشرة الجنسية
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال اللواء رأفت الشرقاوي، مساعد وزير الداخلية الأسبق، إن الدجل والشعوذة أمر مُشين وبدأ ينتشر بين العوام، مشيرًا إلى أن هذه الظاهرة لن تنتهي إلا من خلال الرجوع إلى الله عز وجل.
وأضاف "الشرقاوي"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج "حقك مع المشاكس"، المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، أن هناك إحدى السيدات ذهبت إلى أحد الدجالين، وطلبت الرجوع إلى زوجها مرة أخرى، فطلب الدجال منها بعض الطلبات، وبعد شراء الطلبات أخبرها بأن عليها عمل سُداسي، مكون من ثلاثة أعمال في الجزأ العلوي، وثلاثة في الجزأ السفلي، وانتهي الأمر بالمعاشرة الجنسية بين المشعوذ وهذه المرأة.
ولفت إلى أن المُشعوذ عندما يبحث عن الآثار يلجأ إلى ذبح أحد الأطفال على المقبرة، وفي حال عدم القدرة على الإتيان بطفل، يقوم بالإتيان بأحد البنات، ويقوم بمعاشرتها على المقبرة، وفي النهاية لا تُفتح المقبرة، مشيرًا إلى أن هناك أحد الأشخاص ذبح بنت شقيقه على المقبرة، ولم تُفتح المقبرة، فكانت الخيبة له في الدنيا والآخرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدجل والشعوذة
إقرأ أيضاً:
الشرقاوي: مصر والمغرب يشكلان ركنًا في التكاملية الإفريقية
انطلقت صباح اليوم بالقاهرة فعاليات النسخة "الحادية عشرة" من الدورة الجديدة لنادي إفريقيا للتنمية، والتي تنظّمها مجموعة التجاري وفا بنك المغربية. وقد شاركت جمعية رجال الأعمال المصريين الأفارقة بقوة في هذا المحفل العام، بحضور د. يسري الشرقاوي، رئيس مجلس ادارة الجمعية، واللواء الدكتور محمد مندور، رئيس لجنة العلاقات الحكومية وشؤون التواصل المؤسسي بالجمعية، التي تمثل أكثر من 390 شركة من صفوة مجتمع أعمال مصر في 22 لجنة قطاعية وتعمل من خلال ٢٣ مكتب اتصال ب٢٣ دولة بالقارة
وأعرب الشرقاوي للإعلام المصري والأفريقي عن أهمية عقد هذه الدورات، والتي تُعد فرصة طيبة للتقابل والتشاور والتحاور والتعريف المشترك بالأسواق الإفريقية واحتياجاتها ومتطلبات العمل التجاري والاستثماري الإفريقي المشترك.
ثمّن الشرقاوي دور مجموعة التجاري وفا بنك فيما تقدّمه من فاعليات تخدم الشركات المصرية والاسواق الافريقية والاقتصاد المغربي في هذا الملف الهام، وتحديدًا في دول غرب إفريقيا، وأن تواجد التجاري وفا بنك في 26 دولة إفريقية بعدد 5900 فرع يُعد فرصة جدية جدًا لتأمين المدفوعات التجارية ورؤوس الأموال المستثمرة في المشروعات المختلفة حول القارة، وهذا هو التحول والتطبيق الفعلي للتنمية.
وأكد الشرقاوي أن الدور المصرفي أحد أهم الأدوار في دعم التجارة والاستثمار البيني بين دول القارة، وأن توافر الجانب المصرفي بشكل متميز ونأمل للتوسعات المصرفية للبنوك المصرية بنفسها في دول القارة ايضا لتأمين عمليات الدفع هو جزء رئيسي ومباشر، أما الجزء غير المباشر وغير المرئي فهو القطاع الهام في ربط الشراكات الاستثمارية للفرص الجادة الحقيقية بما يتوافر لديه من معلومات.
وأشار الشرقاوي إلى أن الجمعية ورجال أعمالها يفكرون جيدًا ويقومون بإعداد دراسة جادة لإطلاق منطقة لوجستية من أرض الداخلة المغربية بالصحراء المغربية، من أجل الانطلاق بالمنتجات المصرية من الأراضي المغربية إلى دول غرب إفريقيا كعملية توسيعية لخدمة أعضاء الجمعية، تطبيقًا للعمل الجاد المشترك. وسوف يتضمن ذلك شراكات استراتيجية مع شركات شحن ولوجستيات وبنوك ومصارف دولية.