2025-05-16@12:29:27 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11

«الذکرى الـ77»:

    نظمت "الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين"، اعتصاما جماهيريا حاشدا أمام مركز خدمات الاونروا في مدينة صيدا، شارك فيه عضو اللجنة المركزية للجبهة تيسير عمار واعضاء قيادة الجبهة في لبنان ومنطقة صيدا وممثلو القوى والفصائل السياسية الفلسطينية الوطنية والاسلامية اللبنانية والفلسطنية واللجان الشعبية والاتحادات والنقابات الشعبية وأعضاء وأنصار الجبهة. وحيا عضو قيادة الجبهة  في صيدا وسيم الخطيب في كلمة "شعبنا ومقاومته الباسلة في غزة والضفة والقدس"، واكد "التمسك بالاونروا حتى العودة". وألقى كلمة الجبهة عضو القيادة في لبنان  خالد ابو سويد، فأكد "أن جريمة النكبة الفلسطينية مازالت متواصلة منذ ٧٧ عاماً وأن اللاجئين الفلسطينيين في قلب الاستهداف الصهيوني من خلال المجازر والإبادة التي يعيشها شعبنا اليوم في قطاع غزة والضفة ومخيماتها والمعاناة المستمرة لملايين اللاجئين في الشتات، ويسعى الاحتلال...
    القدس المحتلة – في الذكرى الـ77 للنكبة، لا تزال المعاناة الفلسطينية تتجدد، وهذه المرة في سياق دموي فرضته الحرب الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. لم يقتصر أثر هذا العدوان على غزة، بل طال فلسطينيي الداخل، أبناء النكبة الأوائل، الذين وجدوا أنفسهم مجددا في دائرة الاستهداف، وسط محاولات متواصلة لطمس هويتهم الوطنية ومحو روايتهم التاريخية. صعّدت الحكومة الإسرائيلية سياساتها التمييزية عبر سن تشريعات وإجراءات عنصرية جديدة، عمّقت تهميش الفلسطينيين في الداخل، الذين يعانون أصلا من تمييز وإهمال مزمنين. احتجاجات ضد استفحال العنف وتواطؤ الشرطة الإسرائيلية مع عصابات الجريمة المنظمة بالداخل الفلسطيني (الجزيرة) سياسة الإقصاء وشملت هذه السياسات فصل معلمين عرب بزعم دعم "الإرهاب"، وسحب التمويل من مدارس عربية، وقطع مخصصات الرعاية الاجتماعية عن أهالي الأطفال...
    بيروت- أحيا اللاجئون الفلسطينيون في لبنان، اليوم الخميس، الذكرى الـ77 لنكبة فلسطين عبر سلسلة فعاليات وطنية وثقافية نظمت في مختلف المخيمات والتجمعات، جسدوا من خلالها تمسّكهم بالهوية الفلسطينية وحق عودتهم إلى ديارهم، وسط غضب عارم إزاء العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، والمطالبة بوقفه فورا. وتنوعت الفعاليات بين عروض فنية وأمسيات ثقافية ومعارض تراثية، شهدت مشاركة واسعة من أبناء المخيمات إلى جانب ممثلين عن الفصائل الفلسطينية واللجان الشعبية. وقالت اللاجئة الفلسطينية أم علي داوود -في حديثها للجزيرة نت- إن "النكبة ليست مجرد حدث تاريخي، بل جرح مفتوح يرافقنا جيلا بعد جيل". وأضافت "فلسطين تعيش فينا، لا تغيب عن الذاكرة ولا عن القلب، وكل عام نُحيي ذكراها لنجدد العهد بأن لا ننسى، ولن نتنازل عن حق العودة مهما طال الزمن". ...
    مايو 15, 2025آخر تحديث: مايو 15, 2025 المستقلة/-أحيا الفلسطينيون في رام الله، بالضفة الغربية المحتلة، الذكرى الـ77 للنكبة رافعين مفاتيح العودة والأعلام الفلسطينية، وحملوا لافتات كُتب عليها “1948” في إشارة للتاريخ الذي كان إيذانا برحلة نزوح ومعاناة عمرها عقود، وشهدت الشوارع فعاليات تروي قصة معاناة بدأت في 15 أيار 1948 فأصبحت كما يراها البعض نكبة مستمرة. وصرخ المتظاهرون للاجئين الفلسطينيين، الذين تشتتوا في أصقاع الأرض، أن يطالبوا بحق العودة، وحمل بعضهم مفاتيح قديمة ولافتات عليها أسماء المناطق التي ينحدرون منها مع عبارة “أعيدونا إلى فلسطين التاريخية”. كما دوت صافرات الإنذار في مدن واسعة من الضفة لمدة 77 ثانية، في إشارة رمزية لعدد سنين النكبة التي واكبت قيام دولة إسرائيل ورفع المتظاهرون أثناءها شارات النصر، حسبما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”....
    أحيّت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، اليوم، الذكرى الـ77 للنكبة الفلسطينية، تحت عنوان: “فلسطين الأرض والشعب والهوية”، بالتعاون مع اتحاد وكالات أنباء دول منظمة التعاون الإسلامي (يونا), بحضور مندوبي الدول الأعضاء والقناصل العامين، وأعضاء السلك الدبلوماسي، وعددٍ من أفراد الجالية الفلسطينية بجدة، وممثلين عن الأمانة العامة للمنظمة، وذلك بمقر الأمانة العامة بجدة. وأكد معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه، في كلمة ألقاها نيابة عنه، الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والقدس الشريف السفير سمير بكر ذياب أن النكبة الفلسطينية تُجسد علامة قاتمة في الضمير الإنساني، وشاهدًا على غياب العدالة الدولية، والعجز عن إنصاف المظلومين من أبناء الشعب الفلسطيني، الذين ما زالوا يرزحون تحت نيران الاحتلال الغاشم، ويكابدون أشد المعاناة الإنسانية والتشريد وإنكار وجودهم وحقوقهم المشروعة.
    أحيا الفلسطينيون في رام الله، بالضفة الغربية المحتلة، الذكرى الـ77 للنكبة رافعين مفاتيح العودة والأعلام الفلسطينية، وحملوا لافتات كُتب عليها "1948" في إشارة للتاريخ الذي كان إيذانا برحلة نزوح ومعاناة عمرها عقود، اعلانوشهدت الشوارع فعاليات تروي قصة معاناة بدأت في 15 أيار 1948 فأصبحت كما يراها البعض نكبة مستمرة.وصرخ المتظاهرون للاجئين الفلسطينيين، الذين تشتتوا في أصقاع الأرض، أن يطالبوا بحق العودة، وحمل بعضهم مفاتيح قديمة ولافتات عليها أسماء المناطق التي ينحدرون منها مع عبارة "أعيدونا إلى فلسطين التاريخية".كما دوت صافرات الإنذار في مدن واسعة من الضفة لمدة 77 ثانية، في إشارة رمزية لعدد سنين النكبة التي واكبت قيام دولة إسرائيل ورفع المتظاهرون أثناءها شارات النصر، حسبما نقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".وهتف المشاركون في الفعالية "لن نرحل" وطالبوا إسرائيل بالانسحاب من...
    تحل ذكرى النكبة الفلسطينية الـ77 وسط تفاقم الأوضاع للفلسطينيين في مختلف أماكن تواجدهم، سواء في قطاع غزة مع تواصل حرب الإبادة، والضفة الغربية جراء تصاعد الاستيطان وعمليات الضم، أو حتى داخل الأراضي المحتلة عام 1948 ومحاولات الطمس، وفي دول الشتات حول العالم مع تصاعد عمليات قمع التضامن والحراك العالمي. وتوافق أحداث النكبة الـ15 من أيار/ مايو سنويًا، وهي الحدث المؤسِّس للكارثة الوطنية الفلسطينية التي حلّت بالشعب الفلسطيني عام 1948، حين أُجبر أكثر من 750 ألف فلسطيني على مغادرة مدنهم وقراهم قسرًا، تحت وطأة المجازر والقتل والتهجير المنهجي الذي مارسته العصابات الصهيونية، تمهيدًا لإقامة دولة "إسرائيل" على أنقاض أكثر من 500 بلدة وقرية فلسطينية. ولم تكن مجرد نتيجة لحرب، بل خطة ممنهجة تقوم على التطهير العرقي، هدفت إلى تفريغ...
    #سواليف – رصد تحل #النكبة وسط استمرار #حرب_الإبادة في قطاع #غزة، وعدوان متواصل على مخيمات شمالي الضفة الغربية #إسرائيل قتلت 154 ألف فلسطيني وعربي في #فلسطين منذ عام 1948 فيما تم تسجيل نحو مليون حالة اعتقال منذ “نكسة” 1967 957 ألف فلسطيني تم تشريدهم من أصل 1.4 مليون كانوا يقيمون في نحو الف و300 قرية ومدينة فلسطينية عام 1948 عدد الفلسطينيين تضاعف نحو 10 مرات منذ أحداث “نكبة” 1948 عدد المواقع الاستعمارية والقواعد العسكرية الإسرائيلية بلغ نهاية عام 2024 في الضفة الغربية 551 موقعًا عدد المستوطنين في الضفة الغربية “بلغ 770 ألفا و420، وذلك في نهاية العام 2023 (معظمهم) يسكنون محافظة القدس تحل على #الفلسطينيين الذكرى الـ 77 لـ”النكبة” التي يحيونها هذا العام وسط استمرار حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع...
    في الخامس عشر من أيار/مايو من كل عام، يستذكر الفلسطينيون والعرب الذكرى الأليمة لنكبة الشعب الفلسطيني عام 1948، التي مثّلت لحظة مفصلية في التاريخ الفلسطيني والعربي الحديث، حينما أُجبر مئات الآلاف من الفلسطينيين على مغادرة ديارهم قسرًا، وبدأت معها أطول قضية لجوء في العالم المعاصر.  وها هي الذكرى السابعة والسبعون تحلّ هذا العام في ظل أوضاع كارثية، لا سيما في قطاع غزة الذي يواجه واحدة من أكثر الكوارث الإنسانية فداحة منذ النكبة الأولى، بما يعكس استمرار مسلسل التطهير العرقي والإلغاء الممنهج الذي لم يتوقف منذ سبعة عقود ونيّف. وبهذه المناسبة، أصدر الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني تقريرًا خاصًا، وثّق فيه أبرز ملامح النكبة المستمرة، وما صاحبها من جرائم وانتهاكات بحق الأرض والإنسان الفلسطيني، مشيرًا إلى أن النكبة لم تكن...
    سبعة وسبعون عاما مرّت على النكبة الفلسطينية، سبعة وسبعون عاما منذ أن اقتُلِعَ شعبٌ بأكمله من أرضه، من مدنه وقراه، من تاريخه وذكرياته، من دفاتر المدرسة، من قمح السهول وزيتون التلال. تلك النكبة التي بدأت عام 1948، حين هجّر الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 750 ألف فلسطيني من أراضيهم، ظنها العالم حدثا تاريخيا مضى، لكن الحقيقة أن النكبة لم تنتهِ، بل هي مستمرة، بأدوات أكثر فتكا، وبشراسةٍ غير مسبوقة، تُمارَس على مرأى ومسمع من العالم كل يوم، بلا محاسبة، بلا عدالة، وبصمتٍ دوليّ يشبه التواطؤ. اليوم، وفي الذكرى السابعة والسبعين، لا نستحضر الماضي من باب الحنين أو الوجع، بل لأننا نعيش النكبة من جديد، فصولها لم تُغلق، ودماؤها لم تجف، وأوجاعها تتجدّد بوحشية، ليس في كتب التاريخ، بل في وجوه...
    يحيي أبناء شعبنا في الوطن والشتات، اليوم الأربعاء 14 مايو 2025، الذكرى الـ77 لنكبة فلسطين، تحت شعار: "لن نرحل.. فلسطين للفلسطينيين.."، ورفضا لحرب الإبادة الجماعية والتهجير القسري، ودفاعا عن الحقوق الوطنية الثابتة، وفي ظل الاستهداف المتواصل لقضية اللاجئين والمخيمات، ووكالة " الأونروا ". وللعام الثاني على التوالي، تأتي ذكرى النكبة في توقيت استثنائي للغاية، لما يشهده أبناء شعبنا في قطاع غزة من أوضاع كارثية غير مسبوقة، بسبب عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل منذ 583 يوما، في مشهد يعيد المجازر الدموية التي ارتكبها الاحتلال في القرى والبلدات الفلسطينية المهجرة. ويتسم المشهد اليومي في الضفة الغربية بالواقع الدموي أيضا؛ إذ لا تكاد تتوقف آلة العدوان الإسرائيلية عن عمليات الاقتحام والتدمير والقتل والتهجير والاعتقالات المصحوبة بالتنكيل، بشكل شبه يومي للمدن والقرى الفلسطينية، لا سيما...
۱