نادر الأتات يعد الجمهور بـ”شي قوي”.. فيديو يثير الحماس
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: شارك النجم اللبناني نادر الأتات متابعيه عبر إنستغرام مقطع فيديو من داخل الاستوديو برفقة الموزع الموسيقي عمر صباغ، حيث ظهر في الفيديو وهو يستمع إلى قطعة موسيقية جديدة وقال: “كأنه شي قوي اسمعناه هلق”، ليترك تعليقًا على الفيديو قائلاً: “شي قوي”. هذا الفيديو أثار تفاعل جمهور الأتات الذي ينتظر دائمًا كل جديد من هذا الفنان الذي لا يتوقف عن تقديم أرقى الأعمال.
في سياق آخر، يواصل نادر الأتات تحقيق النجاح على الصعيد الفني بعد إطلاقه لأغنيته الوطنية “أنا لبناني” قبل أسبوعين، والتي أصبحت رمزًا للوحدة والصمود في لبنان. الأغنية، التي رافقت اللبنانيين في أوقاتهم الصعبة، تحولت إلى أكثر من مجرد عمل فني، لتصبح صوتًا يعبر عن آلام وأمال الشعب اللبناني.
وقد حققت الأغنية نجاحًا هائلًا على منصات الاستماع المختلفة، حيث تخطى كليبها المصور المليون مشاهدة على قناة نادر الأتات على يوتيوب. الأغنية، فيديو كليب الأغنية، حمل توقيع المخرج سام كيّال، واستعرض مشاهد خلابة من لبنان التي أضافت بعدًا بصريًا مؤثرًا، مما جعلها تلامس مشاعر اللبنانيين في كل مكان.
ومنذ إطلاق “أنا لبناني”، ترددت كلماتها في الساحات والشوارع، وارتبطت بذكريات الشعب اللبناني، خصوصًا مع نهاية الحرب الأخيرة. الأغنية لم تكن مجرد عمل موسيقي، بل هي رسالة وطنية حملت في طياتها القهر والأمل معًا، لتصبح نشيدًا للأمل والانتصار في أوقات الشدة.
main 2024-12-09Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نادر الأتات
إقرأ أيضاً:
حملة صادمة تشعل أزمة.. إعلان “حليب الكلاب” يثير عاصفة في الهند!
أثار إعلان صادم أطلقته منظمة “بيتا” (PETA) لحقوق الحيوان في الهند موجة واسعة من الجدل والتفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما عمدت المنظمة إلى عرض لوحة دعائية تُظهر امرأة تشرب “حليب كلب”، مرفقة بعبارة استفزازية: “إذا كنت ترفض شرب حليب الكلاب، فلماذا تشرب حليب أي حيوان آخر؟”، وذلك في إطار حملة تهدف إلى الترويج للنظام الغذائي النباتي.
وجاء إطلاق الحملة تزامناً مع اليوم العالمي للحليب مطلع يونيو (حزيران) الجاري، حيث ظهرت اللوحة في عدة مدن هندية كبرى من بينها مومباي، وبنغالور، وأحمد آباد، في محاولة من المنظمة لمواجهة ما وصفته بـ”التمييز النوعي بين الكائنات الحية” أو ما يُعرف بـ”السبيشيزم”، وهو التفضيل غير المبرر لأنواع معينة من الحيوانات على غيرها.
وفي بيانها الإعلامي، أوضحت PETA أن الهدف من الإعلان هو تسليط الضوء على “قساوة” صناعة الألبان، والتي تشمل بحسب قولهم، تلقيح الأبقار والجاموس بالقوة، وفصل صغارها عنها، واستغلال الحليب المخصص للعجول لصالح البشر.
وأضاف البيان: “إذا كانت فكرة شرب حليب الكلاب تثير الاشمئزاز، فينبغي التفكير في السبب الذي يجعل استهلاك حليب البقر أو أي حيوان آخر أمراً مقبولًا”.
غير أن الحملة لم تمر مرور الكرام؛ فقد واجهت انتقادات لاذعة من قبل شريحة واسعة من المستخدمين عبر الإنترنت، واعتبر البعض أن الرسالة مبالغ فيها وغير موفقة، وتحمل إساءة وتشدداً تجاه أذواق الناس المختلفة.
فيما كتب أحدهم: “الرسالة كان يمكن إيصالها بطريقة أقل صدمة.. هذه الحملة تجاوزت الحدود”، بينما علّق آخر: “من الصعب أن أنسى هذا المشهد الآن.. إنه مزعج وغير إنساني”.
«التعليم» تحقق في تداول امتحان اللغة الأجنبية الثانية للثانوية العامة 2025 على تليجرام