أحمد شاهين يعتذر لمدرب المنصورة على الهواء.. و«رد فعل مفاجئ من الأخير»| فيديو
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
قدم أحمد شاهين، لاعب نادي المنصورة، الاعتذار لمدرب الفريق علاء نوح، وذلك بعد واقعة اعتداء اللاعب على مدرب الفريق في مباراة الفريق ضد المقاولون العرب بدوري المحترفين، والتي خسرها فريق المنصورة بثلاثية نظيفة.
وقال أحمد شاهين، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي إيهاب الكومي، خلال برنامج «الماتش»، عبر قناة «صدى البلد»، «أولًا أنا أقدم اعتذراي للكابتن علاء وأتمنى أن يقبل اعتذاري وما حدث غصب عني».
وأضاف قائلًا: «أنا متقبل أي عقوبة تصدر بحقي من إدارة النادي».
ومن جهته، ردّ علاء نوح قائلًا: «أنا متقبل اعتذار أحمد شاهين ولكن يجب أن تُوقع عقوبة على اللاعب لما بدر منه».
وأردف نوح قائلًا: «الحدث كان كبيرًا، ولو عملت مذكرة اليوم سيتم شطب اللاعب، ولكن لو كل واحد أخطأ ذبحناه لن نجد أحدًا».
وعقّب علاء نوح على اعتذار أحمد شاهين، قائلًا: «أنا ليس لدي أي مشكلة خالص والمسامح كريم، وأنا ضد مسألة اعتزال اللاعب وكلنا نخطئ».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مدرب المنصورة نادي المنصورة اللاعب أحمد شاهين لاعب نادي المنصورة أحمد شاهین قائل ا
إقرأ أيضاً:
أحمد عمر هاشم.. تفاصيل الهدية التي سترافق الراحل إلى مثواه الأخير
أثار خبر تكفين الشيخ الراحل أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، موجة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما تداول البعض أن الجثمان تم لفه بقطعة من كسوة الكعبة المشرفة عقب وفاته صباح اليوم الثلاثاء إثر وعكة صحية.
لكن مصادر مقربة من الأسرة حسمت الجدل، مؤكدة أن تلك الأنباء لا أساس لها من الصحة، وأن الشيخ الراحل كُفِّن بـ مفرش فاخر مكتوب عليه سورة "يس"، كان قد تلقاه كهدية من أحد محبيه في المدينة المنورة منذ عدة سنوات، وظل محتفظًا به حتى لحظة وفاته.
وأشارت المصادر إلى أن المفرش لم يكن من كسوة الكعبة كما أشيع، بل قطعة مميزة احتفظ بها الشيخ تقديرًا لصاحبها الذي أهداها له أثناء إحدى زياراته للمملكة العربية السعودية، مؤكدة أن مراسم التكفين والدفن جرت ببساطة تامة، وفقًا لوصية الشيخ الراحل.
ووصل جثمان الدكتور أحمد عمر هاشم إلى الجامع الأزهر الشريف ظهر اليوم، حيث أُديت صلاة الجنازة عليه عقب صلاة الظهر في مشهد مهيب حضره عدد كبير من العلماء وقيادات الأزهر وطلابه، إلى جانب حضور واسع من محبيه من مختلف المحافظات.
مولده
وُلد الدكتور أحمد عمر هاشم في 6 فبراير 1941، وتخرّج في كلية أصول الدين بجامعة الأزهر عام 1961، وحصل على الإجازة العالمية عام 1967، ثم عُيّن معيدًا بقسم الحديث، قبل أن يحصل على الماجستير عام 1969، ثم الدكتوراه في الحديث وعلومه، ليصبح بعدها أستاذًا للحديث وعلومه عام 1983، ويتولى عمادة كلية أصول الدين بالزقازيق عام 1987، ثم رئاسة جامعة الأزهر عام 1995.
المناصب التي شغلها الراحل
شغل الراحل مناصب رفيعة داخل الأزهر وخارجه، حيث كان عضوًا بمجلس الشعب والشورى بالتعيين، وعضوًا بمجلس أمناء اتحاد الإذاعة والتليفزيون، ورئيس لجنة البرامج الدينية بالتليفزيون المصري، إلى جانب عضويته في مجلسي الثقافة والطرق الصوفية، وحصوله على جائزة الدولة التقديرية عام 1992 ووسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى.