هل أصبحت سوري ابنة توم كروز مليونيرة؟ والدتها توضح
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
(CNN)-- أدلت الممثلة الأمريكية كيتي هولمز بتعليق نادر بشأن ابنتها المراهقة سوري كروز.
ونشرت هولمز صورة لمقال في صحيفة ديلي ميل، أفاد بأن ابنتها البالغة من العمر 18 عامًا، ووالدها توم كروز، أصبحت الآن "مليونيرة" بعد حصولها على حق الوصول إلى صندوق ائتماني مزعوم من كروز.
وعلقت على الصورة التي نشرتها عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، الإثنين، "كفى.
A post shared by Katie Holmes (@katieholmes)
وتواصلت شبكة CNN مع صحيفة ديلي ميل للتعليق.
وكانت كيتي هولمز قد تزوجت من توم كروز من عام 2006 إلى عام 2012. وأنجبت ابنتهما الوحيدة في 18 أبريل 2006.
وظلت الابنة بعيدةً عن الأضواء إلى حد كبير، حيث تعمل هولمز على حماية خصوصية ابنتها.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: مشاهير
إقرأ أيضاً:
تركيا: فيديو صادم لتعذيب طفلة على يد والدتها.. والشرطة تتدخل بعد 5 أشهر
فتحت السلطات التركية تحقيقاً موسعاً في واقعة عنف منزلي صادمة لطفلة عمرها 4 سنوات تتعرض لضرب مبرح على يد والدته سواء بالصفع أو بأداة تنظيف منزلية، في مقطع فيديو وثّقه الأب داخل منزلهم الواقع في منطقة أتاشهير بمدينة إسطنبول.
وبحسب تقارير إعلامية، بدأت تفاصيل الحادثة عندما لاحظ الأب، -الذي انفصل بشكل غير رسمي عن زوجته آنذاك- وجود كدمات متفرقة على جسد طفلته، لتخبره لاحقاً بوضوح: “أمي تضربني”، ما دفعه إلى تركيب كاميرا مراقبة في أحد أركان المنزل دون علم الأم.
الكاميرا التقطت مشاهد متعددة للتعذيب، حيث أظهرت اعتداءات جسدية متكررة، استخدمت فيها الأم “عصا الممسحة” وارتكبت أفعالًا عنيفة بحق طفلتها، إلى جانب نعتها بألفاظ نابية، وجرّها للضرب داخل غرفة مغلقة.
وقال الأب إنه قدّم فوراً بلاغاً رسمياً إلى النيابة العامة، وأرفقه بمقاطع الفيديو، كما تقدّم بدعوى طلاق منفصلة ضد زوجته، وأكد أن الإساءة كانت ممنهجة، وليست حادثة فردية، وبعدها انتقلت الطفلة للعيش معه.
وأوضح الأب أنه تولى خلال الأشهر الخمسة التالية رعاية الطفلة وحده، حيث كانت تُقيم معه، وتذهب إلى الحضانة بشكل منتظم، ولم تتواصل والدتها معها طوال تلك الفترة، على حد قوله.
وفي تطور لاحق، ذكر الأب أن طليقته تواصلت معه بدعوى رغبتها في رؤية الطفلة بعد انتقالها للإقامة معه، موضحاً أنه وافق على اللقاء تحت إشرافه، غير أنه فوجئ باعتداء أشخاص غرباء عليه، قبل أن يتم خطف ونقل الطفلة بسرعة إلى سيارة مجهولة، وسط حالة من الفوضى، لتختفي آثارها منذ ذلك الوقت.
وقدّم الأب بلاغاً جديداً، يتهم فيه الأم ومجهولين بـ”الخطف والاعتداء”، لافتاً إلى أن الواقعة تمّت أمامه، وأنه لاحق السيارات لكن دون جدوى، بحسب تقارير محلية.
ووفقاً لرواية الأب، فإن الأم أرسلت له رسائل نصية تطالبه بسحب الدعوى وحذف الأدلة مقابل السماح له برؤية الطفلة، وهددته بعدم تسليمه إياها مجدداً.
وتدخلت وزارة الأسرة والخدمات الاجتماعية بعد التفاعل الإعلامي الواسع مع القضية، حيث تم تعيين محامٍ للطفلة، وفتح ملف متابعة، لكن الأب قال إن التحرك الرسمي جاء “بعد تأخير استمر خمسة أشهر” منذ تقديمه للبلاغ الأول.
وطالب الأب السلطات القضائية والأمنية بتسريع الإجراءات وتوسيع نطاق البحث عن ابنته، مشدداً على أن “الوقائع موثّقة بالصوت والصورة”، وأن التأخر في تنفيذ أوامر النيابة قد يعرّض حياة الطفلة للخطر.