الجديد برس|
أعلنت قوات صنعاء استهداف ثلاث سفن إمداد عسكرية ومدمرتين أمريكتين , وكذا تنفي عمليات استهدفت أهدافاً عسكريةً إسرائيلية في تل أبيب وعسقلان.
وقال المتحدث العسكري الجنرال يحيى سريع ان القواتُ البحريةُ وسلاحُ الجوِّ المسيرُ والقوةُ الصاروخيةُ التابعة لقواتهم نفذت عمليةً عسكريةً نوعيةً استهدفتْ من خلالِها ثلاثَ سُفُنِ إمدادٍ أمريكيةٍ بعد خروجِها من ميناءِ جيبوتي .


مشيرا الى انه سبقَ لتلك السفن ان مارست عدوانَا على اليمن.
وأضاف ان قواتهم استهدفت مدمرتينِ أمريكيتينِ في خليجِ عدن كانتْ ترافقُ سُفُنَ الإمداد.
موضحا انه العمليةُ نفذت بعددٍ من الصواريخِ والطائراتِ المسيرةِ وحققت أهدافها بنجاح , وان هذا الاستهدافُ لهذه السفنِ والمدمراتِ هو الثاني خلالَ عشَرةِ أيام.
كما اعلن متحدث قوات صنعاء عن تنفيذ عمليتينِ عسكريتينِ استهدفتا أهدافاً عسكريةً إسرائيلية في منطقتي يافا ” تل أبيب ” وعسقلان في فلسطينَ المحتلةِ بطائرتينِ مسيرتين.. مؤكدا ان العمليات حققت أهدافَها بنجاحٍ

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

قصف متبادل بين الجيش السوري وقوات قسد في ريف حلب

تحدثت وزارة الدفاع السورية  عن إحباط هجوم نفذته "قوات سوريا الديمقراطية قسد" على إحدى نقاط الجيش في منطقة منبج بريف حلب الشرقي.

ونقلت وسائل إعلام سورية عن إدارة الإعلام والاتصال في الوزارة أن قوات الجيش تمكنت مساء السبت من صد عملية تسلل نفذتها "قسد" قرب قرية الكيارية في ريف منبج.

وقال مصدر عسكري سوري لوكالة الأنباء السورية "سانا"، إن "قسد" أطلقت صليات صاروخية استهدفت منازل المدنيين في قرية الكيارية ومحيطها "بشكل غير مسؤول ولأسباب مجهولة"، ما أسفر عن إصابة أربعة من عناصر الجيش و3 مدنيين بجروح متفاوتة.

وأضافت إدارة الإعلام والاتصال أن "قوى الجيش تعمل على التعامل مع مصادر النيران التي استهدفت القرى المدنية القريبة من خطوط الانتشار"، وفقا لوكالة الأنباء السورية "سانا".

وأوضحت الوكالة أن وحدات الجيش نفذت "ضربات دقيقة استهدفت مصادر النيران التي استخدمتها قوات قسد في قصف قرية الكيارية ومحيطها"، مضيفة أن "قواتنا تمكنت من رصد راجمة صواريخ ومدفع ميداني استُخدما في الاعتداء بمحيط مدينة مسكنة الواقعة شرقي حلب".

والأسبوع الماضي، احتجزت "قسد" 11 جندياً من الجيش السوري في منطقة دير حافر بريف حلب الشرقي، بعد أن ضلّوا طريقهم ودخلوا إلى نقطة تفتيش جنوب مدينة منبج، وجرى الإفراج عنهم بعد تدخل وزارة الدفاع.

وخلال الأيام الماضية أرسلت "قسد" تعزيزات عسكرية كبيرة من الرقة إلى ريف حلب الشرقي.

في المقابل أرسلت وزارة الدفاع السورية تعزيزات إلى المنطقة لمواجهة "قسد"، ومنع وصول أرتال عسكرية إضافية إليها من شمال شرقي سوريا.



وفي 10  آذار / مارس الماضي، وقّع الرئيس السوري أحمد الشرع، وقائد ما قوات "قسد"، مظلوم عبدي، اتفاقا لدمج المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرقي سوريا ضمن إدارة الدولة، بما فيها المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز، وتأكيد وحدة أراضي سوريا، ورفض التقسيم.

وتعرقل تنفيذ الاتفاق ما استدعى وساطة أمريكية وفرنسية دون تغيير على الأرض.

ومطلع الشهر الماضي، دعا المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا توماس باراك قوات سوريا الديمقراطية "قسد" إلى الاندماج في "سوريا الجديدة".

وأكد باراك أن الجهة الوحيدة التي ستتعامل معها واشنطن في سوريا هي الحكومة السورية، مضيفا أن "الحل الوحيد لأي تسوية يجب أن يكون من خلالها".

مقالات مشابهة

  • قصف متبادل بين الجيش السوري وقوات قسد في ريف حلب
  • ثلاث إصابات إثر دعسهم بآلية عسكرية للاحتلال في جنين
  • بصاروخ فرط صوتي.. الحوثيون يعلنون استهداف مطار "بن غوريون"
  • شاهد.. عملية عسكرية إسرائيلية تستهدف حي الشجاعية وتسبب دمارا هائلا
  • ليلة النار في لبنان.. غارات إسرائيلية توقع قتلى وتصعد التوتر
  • جيش العدو الصهيوني يقتحم مدن الضفة المحتلة ويعتقل عدد من الفلسطينيين
  • سفير فلسطين: مظاهرات تل أبيب مؤامرة إسرائيلية لصرف الأنظار عن جرائم غزة
  • غارات إسرائيلية عنيفة على جنوب لبنان
  • كتائب القسام تعلن تفجير جرافة عسكرية إسرائيلية في جباليا شمال غزة
  • لبنان.. غارات إسرائيلية على مواقع في الجنوب والبقاع