سيلينا غوميز وبيني بلانكو يعلنان ارتباطهما.. والأولى تستعرض خاتم خطوبتها
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
فاجأت النجمة العالميةو سيلينا غوميز، الجمهور بإعلانها خبر خطوبتها من المنتج الموسيقي بيني بلانكو، البالغ من العمر 36 عامًا، لتتصدر حديث الجمهور.
اقرأ ايضاًنشرت النجمة البالغة من العمر 32 عامًا سلسلة صور على حسابها الخاص عبر إنستغرام، تضمنت لقطة مقرّبة لخاتم الخطوبة وأخرى لهما يحتفلان بالخبر بسعادة .
وكتبت في تعليقها: "رحلة الأبد تبدأ الآن..." بينما ردّ بلانكو على المنشور معلقًا: "انتظروا... هذه زوجتي!"
كما شاركت سيلينا صورة سيلفي عبر خاصية القصص على إنستغرام، استعرضت خاتمها الجديد بكل فخر.
View this post on InstagramA post shared by Selena Gomez (@selenagomez)
سيلينا غوميز وبيني بلانكو قصة حب طويلة تكللت بالارتباطخلال مقابلة مع برنامج The Howard Stern Show في مايو الماضي، كشف بيني عن رغبته بالزواج من غوميز، قائلاً: "عندما أنظر إليها... لا أستطيع تخيل عالم أفضل من هذا."
جمعت علاقة صداقة الثنائي حيث بدأت هذه العلاقة عندما تعاونا في أغنية I Can't Get Enough عام 2019 مع تايني وجاي بالفين. ولكن العلاقة العاطفية بدأت في يونيو 2023.
في أغسطس 2023، أصدرت غوميز أغنية Single Soon التي أنتجها بلانكو. ثم أكدت علاقتهما في ديسمبر 2023 بعد تفاعلها مع منشورات معجبيهما عبر إنستغرام، حيث علّقت على أحدها: "إنه كل شيء في قلبي."
وظهرا للمرة الأولى كثنائي رسمي على السجادة الحمراء في حفل جوائز Emmys 2024 في يناير.
سيلينا غوميز تتحدث عن بينيفي مقابلة أجرتها في فبراير 2024 مع زين لو عبر Apple Music، تحدثت غوميز عن العلاقة، قائلة:
"من المهم العثور على شخص يحترمك ويقدّرك. الجميل أيضًا أن تعتمد على شريك يفهم طبيعة حياتك. أشعر بأمان لم أختبره من قبل، والعلاقة كانت تجربة رائعة جعلتني أنمو بشكل كبير."
في حوار مع مجلة TIME في مايو، كشفت مؤسسة علامة Rare Beauty أنها كانت تخطط لتبني طفل إذا لم تجد شريك حياتها، قائلة: "قضيت خمس سنوات بمفردي واعتدت على الوحدة. الكثير يخشونها، لكنني وجدت فيها فرصة للنمو."
وأضافت: "كنت قد خططت لتبني طفل عندما أبلغ 35 عامًا إن لم ألتقِ بشخص مناسب... ولكن الحب أتى عندما لم أتوقعه أبدًا."
كلمات دالة:سيلينا غوميز تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: سيلينا غوميز سیلینا غومیز
إقرأ أيضاً:
تنظيم الاتصالات
خلفان الطوقي
تداولت عدد من القنوات العالمية إعلان شرطة عُمان السلطانية عندما ألقت القبض عن سائحة آسيوية عندما تغطت في صورة سائحة، لكن لم تكن كذلك، بل كانت خبيرة في استخدام أجهزة الاتصالات المربوطة بعصابة خارجية هدفها إيهام ضحاياها برسائل كاذبة لإيقاعهم في فخ النصب والاحتيال والابتزاز وغيرها من صور السرقة الاحترافية.
والشيء بالشيء يذكر، اللغط في بعض وسائل التواصل الاجتماعي بعد قرار هيئة تنظيم الاتصالات عندما قامت الهيئة بحملة تفتيش لضبط المخالفين لقانون تنظيم الاتصالات فيما يتعلق بإعادة توزيع الإنترنت عبر إنشاء شبكات غير قانونية ، وتصيد البعض لجزئية العقوبات، واجتزائهم لنقطة معينة من أصل كثير من النقاط المهمة لأهداف الحملة، وعدم التركيز على المحتوى المفيد، ومن هذا المنطلق، كان من الضروري توضيح ما لم يتم تسليط الضوء عليه في الحملة التي تعمل عليها الهيئة، فيما يتعلق بشبكات الاتصالات وخاصية "الواي فاي" وأبعادها الاستراتيجية، والتي لا بد أن تصل للمجتمع، وأهمها:
الخصوصية: البعض تداول العقوبات، لكن لم يتطرق إلى أهمية الخصوصية عند استخدام الشبكة، فالأصل في الحصول على الخدمة استخدامها، وليس المشاركة أو الاتجار بها، ويلاحظ أن بعض المشتركين يعمدون إلى توزيع الشبكة مع عدد من الأفراد أو بيعها لهم بأسعار متفاوتة، بما يشبه تقديمها كامتياز تجاري، وهو أمر يُعد مخالفة قانونية صريحة لشروط الاستخدام.شبكة آمنة: ضمان شبكة آمنة ليس للمشترك فقط، بل لمن يحاول الاشتراك فيها، فالمشاركة غير القانونية لشبكة الواي فاي قد تولد ممارسات غير قانونية كنقل البرمجيات الخبيثة أو الاختراق والاطلاع على بيانات المستخدمين وعواقب غير المتوقعة، والتي قد تؤدي إلى انزلاق غير محمود.
المخاطر القانونية: في حال وجود خلاف أو تجاوز بين صاحب الشبكة وهو المشترك القانوني أمام القضاء، وعند تجاوزه العقد المتفق عليه بينه وبين مزود الخدمة، فإنه يعرض نفسه للمسالة القانونية التي هو في غنى عنها، وقلة معرفته بالقوانين لن تحميه من مواجهة أي تجاوز مقصود، عليه، فالمعرفة القانونية ضرورية لتفادي الوقوع في أي تجاوز، خاصة في المواضيع الحساسة ذات الطبيعة المعقدة كالاتصالات.
عُمان ليست استثناء: القرار التنظيمي الأخير الذي كشفت عنه هيئة تنظيم الاتصالات والجهات التابعة، هدفه ليس فرض العقوبات، ولكنه لأجل تنظيم العلاقة التعاقدية بين المشترك ومزود الخدمة، وهدفه الوقاية من الوقوع في أي تجاوز، والمتتبع لمثل هذا القرار سوف يجده صادرا من هيئات منظمة للاتصالات في الدول الأخرى، لذلك لا بد من إصداره حماية لجميع الأطراف.
- الموثوقية: استخدام الشبكة القانونية المبنية على عقد من مزود الخدمة تضمن للمشترك شبكة آمنة، وغير ذلك من استخدام شبكات غير مرخصة يعرض المنتفع لبيئة مليئة بالمخاطر والمطبات بكافة أنواعها الفنية والقانونية، والوقاية المبكرة خير من الوقوع في المحظور.
الخلاصة، التطور التكنولوجي المتسارع يحتاج إلى منظومة قانونية ديناميكية، لا تحمي مزود الخدمة، ولكن تحمي المجتمع، ولا غرابة عندما تصدر لوائح تنظيمية تتغير بتغير الظروف والمعطيات، وهذا يدل على وعي الجهات التشريعية والجهات المنظمة والجهات التنفيذية بأهمية سرعة التعاطي والتعامل بنفس مستوى السرعة الهائلة للتطور التكنولوجي، والأصل في هذا القطاع التطور والتحسين، عليه لا بد لنا كمشتركين الوعي ومتابعة جهات الاختصاص وما يصدر منها بكل حرص وجدية.
رابط مختصر