خبير اقتصادي: سعر الدولار سيتحرك من الصعود إلى الهبوط ولن تكون هناك سوق سوداء
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
قال الدكتور مصطفى بدرة الخبير الاقتصادي أن اجتماع الفيدرالي الأمريكي يوم 18 المقبل سيؤثر على سعر الدولار وهناك توقعات بارتفاعه عالميا.
وأكد مصطفى بدره خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “يحدث في مصر “ المذاع عبر قناه ”ام بي سي مصر” تقديم الإعلامي شريف عامر أن زيادة القدرات الإنتاجية تساعد مصر على الوقوف أمام سعر صرف الدولار وهذا ما يجب التركيز عليه خلال الفترة المقبلة.
وأكد مصطفى بدرة أن سعر الدولار يرتفع عالميا أمام كل العملات وليس أمام الجنيه المصري فقط.
وعن إمكانية تحرك سوق السوق السوداء خلال الفترة المقبلة أكد مصطفى بدرة أن سعر الدولار سيتحرك من الصعود إلى الهبوط ولن تكون هناك سوق سوداء فى مصر.
ولفت مصطفى بدره إلى أنه من اسباب زيادة ارتفاع سعر صرف الدولار أمام الجنيه هو خروج الأموال الساخنة لأن هذه الفترة هى نهاية العام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار التوك شو الدولار صدى البلد اسعار الدولار المزيد سعر الدولار
إقرأ أيضاً:
خبير تكنولوجي: ما نراه من الذكاء الاصطناعي مجرد 10% مما سيحدث
حذر الدكتور أسامة مصطفى، خبير تكنولوجيا وأمن المعلومات، من التطور المتسارع والمخيف في تقنيات الذكاء الاصطناعي، مؤكداً أن ما نشهده حالياً لا يمثل سوى 10% فقط مما سيشهده العالم خلال العامين المقبلين، مشيراً إلى أن التوقعات السابقة التي كانت تتحدث عن مخاطر مستقبلية بعد 10 سنوات قد تبخرت أمام القفزات التكنولوجية الهائلة.
وخلال لقائه مع الإعلامي محمد سعيد محفوظ في برنامج العاشرة عبر قناة إكسترا نيوز، ناقش أسامة مصطفى التحديات التي تواجهها نقابة المهن التمثيلية والفنانين في مواجهة التزييف العميق (Deepfake) وانتهاك حقوق الملكية الفكرية، موضحاً أن الرصد اليدوي لهذه الانتهاكات أصبح مستحيلاً في ظل التدفق الهائل للمحتوى الرقمي، الذي يصل إلى مئات الآلاف من المنشورات يومياً في مصر وحدها.
أرشيف إلكتروني وبصمة مائية لحماية الحقوقوشدد أسامة مصطفى خبير أمن المعلومات على ضرورة اتخاذ خطوات استباقية لحماية حقوق الفنانين والمشاهير، تبدأ بإنشاء أرشيف إلكتروني موثق يضم كافة أعمالهم وصورهم وأصواتهم، مع استخدام تقنيات التشفير والبصمة المائية غير المرئية والمؤرخة، لضمان إثبات الملكية القانونية عند حدوث أي نزاع، سواء محلياً أو دولياً.
ولفت أسامة مصطفى إلى أن الخطر الأكبر حالياً لا يكمن في سرقة الصور التقليدية، بل في قدرة الذكاء الاصطناعي على "تخليق" صور وفيديوهات جديدة كلياً لفنانين ومشاهير بدقة عالية قد تصل إلى 80% من الحقيقة، مما يجعل منصات التواصل الاجتماعي عاجزة عن التمييز بينها وبين المحتوى الأصلي، ويفتح الباب أمام تزييف الواقع ونشر الشائعات.