المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية يطلق «قرآن السهرة» يوميًّا
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
أطلق المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية مبادرة «قرآن السهرة»، التي تُعد الأولى من نوعها في تاريخ المجلس، من خلال بث تسجيلات نادرة لأعظم قراء دولة التلاوة المصرية عبر صفحات المجلس ووزارة الأوقاف على منصات التواصل الاجتماعي.
وكيل وزارة الأوقاف بالإسكندرية يطالب بمواجهه التطرف اللاديني وزير الأوقاف يوجه بصرف 25 ألف جنيه لأسرة الطالبة سعاد ووالدتها وتأتي هذه الخطوة في إطار حرص المجلس على تقديم تجربة روحانية مميزة للمسلمين حول العالم.
سجل المجلس الأعلى للشئون الإسلامية -منذ إنشائه- القرآن الكريم بأصوات كبار القراء، مثل الشيخ محمود خليل الحصري، والشيخ عبد الباسط عبد الصمد، والشيخ مصطفى إسماعيل، والشيخ محمود علي البنا. ساهمت هذه التسجيلات في ترسيخ مكانة التلاوة المصرية عالميًّا، باعتبارها نموذجًا فريدًا لجمال الأداء القرآني ودقة النطق.
أثبت المجلس دوره الرائد في حفظ القرآن الكريم والعناية به من خلال تسجيل هذه الكنوز الصوتية، إضافة إلى دوره البارز في طباعة المصحف الشريف بأعلى معايير الجودة. أسهمت هذه الجهود في إتاحة المصحف الشريف للمسلمين في مختلف أنحاء العالم بأسعار رمزية، تأكيدًا على رسالته في نشر كتاب الله وتيسير وصوله إلى الجميع.
ترجم المجلس معاني القرآن الكريم إلى العديد من اللغات؛ بهدف توصيل رسالة الإسلام السمحة إلى الشعوب غير الناطقة بالعربية. ساعدت هذه الترجمات على تعزيز الفهم الصحيح لتعاليم الدين الإسلامي ومبادئه، ما يؤكد الدور الريادي للمجلس في خدمة القرآن الكريم عالميًّا.
يواصل المجلس الأعلى للشئون الإسلامية جهوده في الاستفادة من الوسائل الحديثة لإحياء التراث القرآني ونشره. تأتي مبادرة «قرآن السهرة» إضافة جديدة لمسيرة المجلس في رعاية القرآن الكريم، وتسخير التكنولوجيا للوصول إلى أكبر عدد من المستمعين؛ ما يعزز مكانة مصر بوصفها منارة للعالم الإسلامي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المجلس الأعلى للشئون الإسلامية قران ووزارة الأوقاف الأوقاف المجلس الأعلى القرآن الکریم
إقرأ أيضاً:
ضعف الحصيلة وتقارير المجلس الأعلى للحسابات ومفتشية المالية يطيحان بمديرة لـANAPEC
زنقة 20. الرباط
علم منبر Rue20 من مصادر خاصة أن وزير الإدماج الاقتصادي والمقاولة الصغرى والشغل والكفاءات، قرر إعفاء المديرة العامة لوكالة إنعاش التشغيل ANAPEC.
مصادر الجريدة شددت على أن هذا الإعفاء جاء نتيجةً لتخلف المسؤولة المذكورة عن الوكالة عن موعد خارطة الطريق و ضعف الحصيلة خلال ولايتها فضلاً عن العجز عن تقديم مشروع عملي يترجم تطلعات الحكومة الخاصة بخارطة الطريق.
ذات المصادر أكدت بأن هذا الإعفاء جاء أيضاً عقب معاينة تقصير في معالجة النقائص التي وقفت عليها مختلف التقارير للمجلس الأعلى للحسابات و مفتشية وزارة المالية.