Hyper Light Breaker تصل إلى Steam في 14 يناير
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
تم تحديد موعد جديد للوصول المبكر للعبة Hyper Light Drifter التي طال انتظارها. في يوم المطورين، أعلنت شركة Heart Machine أن لعبة Hyper Light Breaker ستدخل مرحلة الوصول المبكر إلى Steam في 14 يناير.
المشروع عبارة عن لعبة أكشن تعاونية حيث يمكنك اللعب بمفردك أو مع ما يصل إلى حليفين لمواجهة الأعداء والزعماء في المناطق الأحيائية الملونة في Overgrowth.
تم الإعلان عن لعبة Hyper Light Breaker لأول مرة في عام 2022 كخليفة روحي للعبة الفريق المستقلة الأصلية الناجحة. ومنذ ذلك الحين، كانت هناك بعض التأخيرات التي أبطأت وصول اللعبة إلى مرحلة الوصول المبكر، لكن إعلان اليوم يبدو وكأنه الصفقة الحقيقية. لم يشارك الاستوديو أي تفاصيل إضافية حتى الآن حول تاريخ الإصدار الكامل أو دعم المنصة الإضافية، ولكننا متحمسون لرؤية هذا الجزء الأخير من عالم النيون الذي أنشأه Heart Machine.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
وسط تصاعد الانقسامات.. نتنياهو: لن تكون هناك حرب أهلية
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الإثنين، إن "الأغلبية الساحقة تؤيد الإطاحة الكاملة بنظام حماس"، مشددا على أنه "لن تكون هناك حرب أهلية" في البلاد.
وأضاف نتنياهو، خلال كلمته في حفل تأبين لضحايا معركة "ألتالينا": "نحن في حرب وجودية ضد من يحاربوننا، وقد أطلقنا سراح الرهينة رقم 200".
وتابع قائلا: "أعداؤنا في كل مكان سعداء بخلافاتنا وبمنعنا من تحقيق أهداف الحرب".
وجاءت هذه التصريحات بعد التهديدات الصادرة عن حركة "شاس" اليهودية المتشددة، الإثنين، بإسقاط حكومة نتنياهو، من خلال دعمها لاقتراح إجراء انتخابات مبكرة بسبب الخلاف حول سنّ قانون الخدمة العسكرية لليهود المتشددين.
وهددت حركة "شاس" بالانسحاب من الائتلاف إذا لم يتم إعفاء أتباعها بشكل دائم من الخدمة العسكرية، مانحة نتنياهو مهلة لا تتجاوز يومين لإيجاد حل.
ويأتي هذا التصعيد في وقت يتعرض نتنياهو لضغوط داخلية من أعضاء في حزبه "الليكود"، الذين يطالبون بتوسيع قاعدة التجنيد وفرض عقوبات على المتهربين، وهو ما يعتبر خطا أحمر بالنسبة للأحزاب الدينية المتشددة.
ويتزامن هذا الخلاف مع تزايد الرفض الشعبي لإعفاء الحريديم من الخدمة العسكرية، خاصة في ظل استمرار الحرب مع حركة حماس.
وقد أظهر استطلاع للرأي أن 85% من اليهود في إسرائيل يؤيدون تعديل قانون التجنيد، بينما تسعى قوى المعارضة إلى استغلال الانقسام داخل الائتلاف لطرح مشروع قانون لحل الكنيست.
وفي حال صوتت حركة "شاس" لصالح مشروع المعارضة، فقد يفقد الائتلاف أغلبيته البرلمانية، وهو ما قد يمهد الطريق لإجراء انتخابات مبكرة.