8 أفخم وجهات سياحية عالمية
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
عزة يوسف (القاهرة)
تتميز بعض الأماكن السياحية بفخامتها، فهي تقدم العديد من الخدمات المميزة التي تجعلك تقضي عطلة فاخرة وتجربة سفر عالمية لن تنساها، وننشر عدداً من أفخم الوجهات، حسب موقع Times Of India الهندي:
1 - دبي:
تُعد دبي واحدة من أكثر المدن إثارة للإعجاب في العالم.
وتتميز هذه المدينة المستقبلية بفنادق فاخرة للغاية ذات شواطئ خاصة، والعديد من المطاعم الحائزة نجوم ميشلان، بالإضافة إلى تجربة التسوق الغنية بخيارات لا حصر لها.
2 - المالديف:
تحتوي جزر المالديف على أفخم الخيارات، فاسمها يعني فيلات فوق الماء، وشواطئ ذات رمال بيضاء نقية، ومياهاً فيروزية، ومطاعم تحت الماء وجلسات غوص بمستوى عالمي.
3 ـ سانت بارتس:
تُعرف الجزيرة الكاريبية التابعة لفرنسا سانت بارتس بمتنزه الأغنياء والمشاهير، فهي موطن العديد من المنتجعات المتميزة والمحلات الفخمة، وهي من أفضل الأماكن للعشاء والتسوق.
4 ـ بورا بورا:
تشتهر جزيرة بورا بورا في بولينيزيا الفرنسية بمناظرها الخلابة ومنازلها الفاخرة المبنية فوق الماء، وتضم بعضاً من أفضل منتجعات العالم التي تقدم إطلالات رائعة على المحيط، وتوفر جولات في البحيرات ذات المياه الصافية النقية، وأفضل العلاجات في المنتجعات الصحية.
5 ـ سيشل:
جزيرة سيشل هي وجهة سياحية شهيرة، توفر منتجعات خاصة على الجزر، وشواطئ بكر، ومياهاً زرقاء نقية فيها شعاب مرجانية خلابة، وغابات استوائية.
6 ـ سانتوريني:
هذه الجزيرة اليونانية حلم لكل مسافر يرغب في رحلة فاخرة، فالمباني البيضاء المطلة على بحر إيجه رموز أيقونية للجزيرة التي تضم فنادق ومطاعم 5 نجوم.
7 ـ أسبن:
تُعتبر أسبن بكولورادو وجهة مثالية لقضاء عطلة شتوية، فهذه المدينة الجبلية الرائعة تتحول في الشتاء إلى أرض العجائب للسياح عبر المتاجر الراقية والمطاعم الفاخرة وشاليهات التزلج.
8 - كابري:
الفخامة تكمن في كابري بإيطاليا الأسطورية، حيث تحتوي على فيلات تاريخية ومتاجر راقية، وتوفر جولات خاصة بالقوارب إلى الكهف الأزرق، وعدداً من أفضل المطاعم في العالم.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: السياحة وجهات سياحية عالمية دبي
إقرأ أيضاً:
حلم دام 15 عامًا: ترامب يبدأ بناء قاعة احتفالات فاخرة في البيت الأبيض
وكالات
يبدو أن حلم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ببناء قاعة احتفالات فخمة في البيت الأبيض بات قريبًا من التحقق، بعد سنوات طويلة من الطموح والتخطيط.
فقد أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، الخميس، أن العمل على مشروع القاعة الجديدة سيبدأ في سبتمبر المقبل، على أن تمتد على مساحة 90 ألف قدم مربعة، وبميزانية تصل إلى 200 مليون دولار، سيتم تمويلها من ترامب ومجموعة من المتبرعين من القطاع الخاص.
وقالت ليفيت إن المشروع يهدف إلى توفير مساحة دائمة وواسعة للفعاليات الرسمية، بعد أن اضطر الرؤساء في السنوات الماضية إلى استخدام خيام مؤقتة وصفتها بأنها “قبيحة وغير لائقة” باستضافة كبار الضيوف.
وتحاكي التصاميم الأولية الطراز الكلاسيكي الفخم، حيث تُظهر رسومات المشروع ثريات ذهبية، أعمدة مزخرفة، سقف بتطعيمات فنية، ونوافذ مقوسة تطل على الساحة الجنوبية من البيت الأبيض، إلى جانب سارية علم ضخمة أضيفت مؤخرًا.
وبحسب ما نقلته ليفيت، فإن القاعة الجديدة ستحل محل الجناح الشرقي للقصر الرئاسي، والذي كان تاريخيًا مقرًا لمكاتب السيدات الأوائل، حيث سيتم نقل الموظفين مؤقتًا خلال أعمال البناء.
وتُعد القاعة الجديدة، التي تتسع لنحو 650 شخصًا، الأكبر في تاريخ البيت الأبيض، متجاوزة بكثير سعة الغرفة الشرقية الحالية.
الرئيس ترامب، المعروف بشغفه بالتصميم والبناء، علّق قائلاً: “لطالما قلت إنني سأفعل شيئًا حيال قاعة الاحتفالات… إنها مستحقة”، مضيفًا: “سيكون مشروعًا رائعًا، وأعتقد أنه سيكون مميزًا بالفعل”.
وتُظهر الرسومات التشابه الكبير بين القاعة الجديدة وقاعة المناسبات الرئيسية في منتجع “مار إيه لاغو” الذي يملكه ترامب بفلوريدا، مما يعكس لمسته الشخصية في التصميم.
المثير أن هذه الفكرة ليست وليدة اللحظة، فقد كشف ترامب سابقًا أنه في عام 2010، وخلال إدارة باراك أوباما، عرض بناء القاعة بتكلفة نحو 100 مليون دولار، لكنه لم يتلق أي رد من البيت الأبيض حينها.
وقالت سوزي وايلز، كبيرة موظفي البيت الأبيض: “الرئيس ترامب باني بطبعه، ويملك عينًا دقيقة للتفاصيل، إنه ملتزم بإضافة جميلة تُحافظ على تراث البيت الأبيض وتخدم الأجيال القادمة”.
وقد تم اختيار شركة “ماكري” للهندسة المعمارية لقيادة المشروع، وهي شركة معروفة بتصاميمها الكلاسيكية، وقال رئيسها التنفيذي جيم ماكري: “يشرفني أن أشارك في هذا المشروع التاريخي، الذي يجمع بين الجمال والفائدة ويحافظ على أناقة القصر الرئاسي”.