تغلق وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، غدا السبت، باب تسجيل الرغبات في تنسيق المرحلة الثانية 2023 للقبول بالجامعات والمعاهد. 

قواعد ترتيب الرغبات في تنسيق المرحلة الثانية 2023 235 ألف طالب يسجلون في تنسيق المرحلة الثانية 2023

ويبلغ إجمالي عدد الطلاب في تنسيق المرحلة الثانية 2023 للقبول بالجامعات نحو 350 ألفًا و133 طالبا وطالبة في الثانوية العامة.

وبلغ الحد اﻷدنى للتقديم في تنسيق المرحلة الثانية  2023 للشعبة العلمية 250 درجة فأكثر أي بنسبة 60.98 في المائة، وتشمل عدد الطلاب 259 ألفًا و445 طالبًا وطالبة.

وبلغ الحد الأدنى للشعبة الأدبية للتقديم في تنسيق المرحلة الثانية  238 درجة فأكثر أي بنسبة 58.05 في المائة، ويشمل عدد طلاب 90 ألفا و688 طالبا وطالبة.

أماكن متاحة في تنسيق المرحلة الثانية 2023 

وتتاح أمام طلاب الشعبة العلمية بالثانوية العامة في  تنسيق المرحلة الثانية 2023 التقديم في كليات الطب البيطري والحاسبات والمعلومات، والفنون التطبيقية، والتمريض، والفنون الجميلة، والسياحة والفنادق، والاقتصاد والعلوم السياسية، والإعلام، والتجارة والآداب والتربية. 

كما تتاح أماكن شاغرة أمام طلاب الشعبة الأدبية بالثانوية العامة في تنسيق المرحلة الثانية 2023 في كليات الآداب والتجارة والتربية والسياحة والفنادق، والفنون الجميلة. 

رابط التقديم في تنسيق المرحلة الثانية 2023 

ويمكن لطلاب الثانوية العامة تسجيل الرغبات في تنسيق المرحلة الثانية 2023 على موقع التنسيق الإلكتروني (من هنا).

ضوابط تنسيق الجامعات 2023 

١. تتاح لك قائمة بأسماء الكليات والمعاهد التي تقبل من الشعب المختلفة وعليك اختيار رغباتك من بينها. 
٢. يعرض الموقع الحد الأدنى للقبول بالكليات في السنوات السابقة لتستطيع بناء تصور عن الكليات المناسبة لمجموعك.
٣. ناقش مع أسرتك ترتيب اختياراتك بعناية، حتى تكون الاختيارات التي ستبديها ممثلة تماما لرغباتك وقدراتك ومجموعة المواد المؤهلة الناجح فيها.
٤. إذا اختار الطالب أحد الكليات خارج النطاق الجغرافي المحدد له فإن برنامج الحاسب سوف يخطره فوراً بأن الرغبة تتعارض مع التوزيع الجغرافي وعليه تعديل الرغبة واختيار الرغبة الصحيحة باستخدام الأسهم كما لن يقبل النظام رغبات الطالب إلا بعد استيفاء كل الرغبات (75 رغبة). 

قواعد ترتيب الرغبات في تنسيق المرحلة الثانية 2023 

١. يحدد الطالب أسلوب الاختيار في تنسيق المرحلة الثانية 2023 إما بقطاعات التخصص المسموح بها لشعبته أو بالجامعات. 
٢. يختار الطالب في تنسيق المرحلة الثانية 2023 الكلية أو المعهد التي يرغب الالتحاق بها عن طريق قوائم التوزيع الجغرافي. 
٣. يختار الطالب في تنسيق المرحلة الثانية 2023 قطاع التخصص الذي يرغب في الالتحاق بكلية من كلياته فتظهر له قائمة بالكليات المسموح له بها مرتبة في مجموعات. 
٤. تنقسم قائمة الكليات المسموح له بالالتحاق بها في تنسيق المرحلة الثانية 2023 إلى 3 مجموعات طبقا للإدارة التعليمية التابع لها مدرسته. 
٥. يجب على الطالب اختيار الكليات في النطاق الجغرافي الأول في تنسيق المرحلة الثانية 2023 قبل الاختيار في النطاق التالي له. 
٦. يمكن للطالب في تنسيق المرحلة الثانية 2023 الانتقال بين تخصص وأخر بشرط استيفاء الشروط الموضحة أعلاه. 
٧. يجب على الطالب مراجعة الأقسام والشعب التي تعتبر كل منها رغبة مستقلة عند الترشيح لها. 
٨. بعد أن تنتهي من إدخال رغباتك يمكنك طباعة الرغبات التي قمت بإدخالها، ويعطيك البرنامج إيصال برقم محدد، ومؤرخ بتاريخ وساعة تقدمك. 
٩. يمكنك أيضا حفظ نسخة من رغباتك(Save As) علي حاسبك الشخصي حتى يمكنك الرجوع إليها وقت الحاجة. 
١٠. إذا قمت بتعديل رغباتك عدة مرات(وهذا متاح لك) أعلم بأن الحاسب سيحفظ أخر تعديل فقط ويتم التنسيق وفقا لأخر تعديل قمت به.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: تنسيق المرحلة الثانية 2023 تنسيق المرحلة الثانية المرحلة الثانية 2023 وزارة التعليم العالي غدا تنسيق الجامعات 2023 الرغبات فی تنسیق المرحلة الثانیة 2023

إقرأ أيضاً:

ترامب يتحرك لإطلاق المرحلة الثانية من خطة غزة ويجمع نتنياهو والسيسي في فلوريدا

طرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساراً جديداً في جهوده المتعلقة بقطاع غزة، بعد أن قرر التدخل شخصياً للدفع بخطته قدماً، تمهيداً لإطلاق المرحلة الثانية منها خلال سلسلة اجتماعات يعقدها مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في منتجع مارالاغو بولاية فلوريدا اعتبارا من 29 كانون الأول/ديسمبر الجاري، وسط توقعات بأن تشمل الاجتماعات أيضاً الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

وأفادت تقديرات بأن ترامب قد يعلن بدء المرحلة الثانية خلال استقباله نتنياهو أو حتى قبل اللقاء بأيام.

وعد ترامب الخطة الأميركية المؤلفة من عشرين بنداً إنجازاً شخصياً، بعدما أقنع نتنياهو بوقف النار، ولو كان هشا، في 10 تشرين الأول/أكتوبر، وبالانسحاب إلى "الخط الأصفر"، إضافة إلى تبادل الأسرى، من الأحياء والأموات، بين إسرائيل و"حماس". ورأى أن التأخر في الانتقال إلى المرحلة الثانية يهدد ما تحقق في المرحلة الأولى.

وأشارت جريدة "النهار" اللبنانية إلى أن انضمام السيسي إلى الاجتماعات المرتقبة شكّل خطوة يتوخى منها ترامب إضفاء طابع إقليمي على التسوية في غزة، خصوصا أن مصر مرشحة للعب دور رئيسي في المرحلة الثانية، سواء عبر المشاركة في قوة الاستقرار الدولية، أو في جهود إعادة الإعمار، فضلا عن كونها وسيطاً مع "حماس" في البحث عن سبل إقناع الحركة بالتخلي عن السلطة والسلاح.

وفي السياق نفسه، جاءت المباحثات الثلاثية في واشنطن قبل أيام بين وفود أمريكية وقطرية وإسرائيلية، في ضوء كون الدوحة إحدى الدول الوسيطة والموقعة على وثيقة إنهاء الحرب في غزة.

ولا يزال البيت الأبيض يأمل في إقناع دولة الاحتلال بالدور التركي ضمن المرحلة الثانية من الخطة الأميركية، رغم رفض نتنياهو لهذا الدور بسبب تدهور العلاقات التركية الإسرائيلية نتيجة الحرب، إلى جانب التنافس على النفوذ في سوريا.

ومثلما جرى إعلان الخطة الأمريكية في حضور نتنياهو في البيت الأبيض في 29 أيلول/سبتمبر، ترددت توقعات بأن ترامب قد يعلن الشروع في المرحلة الثانية بالتزامن مع اجتماعات فلوريدا.

وفي موازاة ذلك، سرت تكهنات عن خطة أمريكية رديفة لإنشاء نموذج أولي للإدارة المدنية في رفح جنوبي قطاع غزة، وهو طرح يتطلب تعاونا مصريا، رغم رفض القاهرة محاولات تجزئة غزة وتقطيع أوصالها أو إقامة مناطق "مزدهرة" وأخرى خاضعة للضغط المعيشي والأمني.

وتساءلت التقارير عما إذا كان البيت الأبيض يراهن على قمة مصرية إسرائيلية في فلوريدا لفتح الطريق نحو المرحلة الثانية.

ولم يقتصر جدول اجتماعات فلوريدا على ملف غزة، إذ شمل أيضا الملف السوري الذي حاول ترامب من خلاله توفير بيئة تساعد "النظام الجديد" في سوريا على تثبيت الاستقرار، وسط استمرار التوغلات الإسرائيلية اليومية في القنيطرة ودرعا وريف دمشق، والتي اعتبرت عاملا يعرقل هذه المساعي.

كما حال الخلاف حول مطالب نتنياهو، وفي مقدمتها نزع السلاح من كامل الجنوب السوري وتقديم إسرائيل نفسها كـ"حامية للأقليات"، دون توقيع الاتفاق الأمني الذي رعته واشنطن.

وبالتوازي، برز تعقيد إضافي في الملف اللبناني، وسط إصرار إسرائيل على مواصلة انتهاكات وقف النار والتهويل باعتداءات أوسع للضغط على الحكومة اللبنانية في موضوع "حصرية السلاح"، في وضع وصف بأنه يدفع لبنان إلى خيارين سيئين: حرب إسرائيلية شاملة أو حرب أهلية.

وربطت حكومة الاحتلال الملف اللبناني بالملف الإيراني، بينما سعى نتنياهو، وفق التقارير، إلى الحصول على دعم من ترامب في فلوريدا لاحتمالات استئناف حرب الأيام الـ12 ضد إيران، عبر توجيه ضربات استباقية تهدف إلى منع طهران من تجديد قدراتها الصاروخية.

مقالات مشابهة

  • غزة.. كواليس دخول خطة ترامب المرحلة الثانية خلال أسابيع
  • البيت الأبيض يتحدث عن المرحلة الثانية من خطة السلام في غزة
  • البيت الأبيض يتحدث عن المرحلة الثانية من خطة السلام.. تخطيط هادئ
  • شروط نتنياهو تكتب الفشل للمرحلة الثانية في غزة
  • ترامب يتحرك لإطلاق المرحلة الثانية من خطة غزة ويجمع نتنياهو والسيسي في فلوريدا
  • ألغام فى طريق المرحلة الثانية من «سلام غزة»
  • مسؤول أميركي يتحدث للجزيرة عن مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • محادثات حثيثة لبدء المرحلة الثانية من اتفاق وقف الحرب بغزة
  • المرحلة الثانية في غزة: هل هي إعادة تشكيل للشرعية؟
  • ترامب يضغط للانتقال إلى المرحلة الثانية من «اتفاق غزة»