توقعاتها لعام 2025 .. خبيرة تكشف مفاجأة لأصحاب فصيلة الدم B| شاهد
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
تحدثت خبيرة علم الطاقة والتاروت سونيا الحبال، عن توقعاتها لعام 2025، مؤكدة أن أصحاب فصيلة الدم "B" يتمتعون بقدرة فطرية على الإبداع والفن، ويمكنهم تطوير أفكار جديدة ومبتكرة بسهولة.
قالت «الحبال» خلال لقائها مع الإعلامية دينا رامز في برنامج "أنا وهو وهي" الذي يُعرض على قناة صدى البلد، إن هؤلاء الأشخاص عادة ما يتسمون بالقدرة على التعبير الفني، والعديد من المبدعين والفنانين ينتمون إلى هذه الفصيلة، ويتمتعون بشخصية عاطفية للغاية، فضلا أنهم مبتكرون وفنيون.
أضافت خبيرة علم الطاقة والتاروت، أن العديد من الفنانين والعباقرة ينتمون إلى هذه الفصيلة، نظراً للقدرة العالية على الابتكار والعبقرية التي يتمتع بها أصحابها، مشيرة إلى أن هؤلاء الأشخاص قادرون على إظهار إبداعهم بشكل مميز، حتى في أبسط المواقف.
وأشارت إلى أن هناك جانبًا سلبيًا في شخصيات أصحاب فصيلة الدم B، حيث يتمتعون بعلاقات متعددة في حياتهم، وهو ما قد يؤدي إلى عدم الاستقرار في العلاقات.
أصحاب فصيلة الدم Bونوهت إلى أن هؤلاء الأشخاص قد يكون لديهم تعدد في العلاقات العاطفية، مضيفة أن هذا التعدد لا يُعد خيانة إذا كانت العلاقة شرعية، ولكن إذا تضمن الخيانة فإنه يمثل مشكلة في العلاقة.
ولفتت إلى أن أصحاب فصيلة الدم B يمتلكون طموحًا عاليًا للغاية، يفوق في كثير من الأحيان طموح الأشخاص من حولهم، ورغم هذه الطموحات الكبيرة، فهم يتمتعون بالقدرة على تقبل النقد والتعامل معه بشكل إيجابي.
واختتمت «الحبال» أن أصحاب فصيلة الدم B قد يكونون غير مستقرين في علاقاتهم، حيث يميلون إلى التغيير والانفصال بسهولة، مما يجعلهم أقل قدرة على الثبات في علاقة واحدة لفترة طويلة، وهذه الفصيلة تتسم بالتوجهات المتمردة، خاصة في الفن، حيث يسعى هؤلاء الأشخاص إلى تحسين أنفسهم باستمرار ويرفضون ما لا يعجبهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دينا رامز فصيلة الدم التاروت علم الطاقة فصيلة الدم B توقعاتها لعام 2025 المزيد هؤلاء الأشخاص إلى أن
إقرأ أيضاً:
علامة تظهر على الأنف تكشف الحالة النفسية للشخص
كشفت دراسة علمية أن أنوفنا تصبح أكثر برودة عندما نتعرض للتوتر، وأن هذا التغير ملحوظ لدرجة يمكن رصده عبر الصور الحرارية.
وأظهر بحث جديد من علماء جامعة ساسكس كيف يتغير تدفق الدم إلى وجوهنا عندما نمر بمشاعر مرتبطة بالتوتر. وباستخدام التصوير الحراري، تمكن الفريق من رصد "انخفاض حرارة الأنف" الذي يحدث باستمرار خلال المواقف العصيبة.
وشملت الدراسة اختبارا تجريبيا للتوتر، حيث طلب من المشاركين الاستماع إلى ضوضاء بيضاء عبر سماعات الأذن، ثم أعطوا ثلاث دقائق لتحضير خطاب مدته خمس دقائق عن "وظيفة أحلامهم"، وكل هذا بينما كان لجنة من الباحثين يحدقون فيهم بصمت.
وفي الوقت نفسه، تم استخدام التصوير الحراري لتتبع التغيرات في تدفق الدم في الوجه مع ارتفاع مستوى التوتر لدى المشاركين. وفي كل متطوع من الـ 29 مشاركا، لاحظ الباحثون انخفاضا في درجة حرارة الأنف تراوح بين 0.3 و0.6 درجة مئوية.
ووفقا للباحثين، فإن تغيرات تدفق الدم تحدث عندما يتم تنشيط نظام الاستثارة لدينا، حيث تطورت أدمغة وأجساد البشر لتستجيب للضغوط الخارجية من خلال زيادة اليقظة.
ولأن البصر هو الوسيلة الحسية الأساسية لدى جميع الرئيسيات، فإننا متكيفون لزيادة انتباهنا للبيئة البصرية، ما يؤدي إلى سحب تدفق الدم من أجزاء أخرى من الوجه.
وهذا التحول يسبب انقباض الأوعية الدموية حول الأنف، ما يؤدي بدوره إلى انخفاض ملحوظ في درجة حرارة طرف الأنف مقارنة بالحالة الطبيعية.
وقال العلماء إن انخفاض حرارة الأنف يمكن استخدامه كـ"مقياس بيولوجي مباشر وغير باضع (غير جراحي) للتوتر في الوقت الفعلي".
من المقرر أن تثبت الباحثة الرئيسية البروفيسورة جيليان فوريستر هذا الانخفاض أمام جمهور في حدث "نيو ساينتست لايف" في لندن في 18 أكتوبر.
وأخبر فريقها هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أنه نظرا لأنها استجابة تطورية موجودة في جميع الرئيسيات، فيمكن استخدامها لقياس مستويات التوتر لدى القردة العليا وكذلك البشر.
وأوضحت ماريان بايسلي، الباحثة في جامعة ساسكس: "لا تستطيع القردة التعبير عن مشاعرها، ويمكن أن تكون ماهرة في إخفاء مشاعرها. لقد درسنا الرئيسيات على مدى المائة عام الماضية أو ما يقارب ذلك لمساعدتنا على فهم أنفسنا. والآن بعد أن أصبحنا نعرف الكثير عن الصحة النفسية البشرية، ربما يمكننا استخدام هذه المعرفة لرد الجميل لها".