أبوظبي: «الخليج»
أكدت مريم محمد الرميثي، المديرة العامة لمؤسسة التنمية الأسرية، أهمية الجهود التي تبذلها سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام، الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة «أم الإمارات» للارتقاء بجودة حياة الأسرة وكبار المواطنين وتقديم الخدمات التي تعزّز استقرارهم، دعماً للسياسة الوطنية لهذه الفئة المهمة في المجتمع، مشيرة إلى أن المؤسسة تتبنى رؤية طموحة مدعومة بتوجيهات سموها التي تُعد ضمانة أساسية لمشاركتهم الفاعلة في المجتمع.


وقالت تزامناً مع القانون الذي أصدره صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة «حفظه الله»، في ما يخص صلاحيات مؤسسة التنمية الأسرية: «إن المؤسسة قطعت على نفسها عهداً منذ تأسيسها قبل تسعة عشر عاماً بتوجيهات من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، على رعاية كبار المواطنين ضمن نطاق عملها بجانب الرعاية الأسرية والاجتماعية لأفراد المجتمع كافة، وتوسعت في هذا الإطار من خلال فروعها المنشرة في أنحاء الإمارة في أبوظبي ومنطقة الظفرة والعين، واستمرت على هذا النهج وفق رؤية طموحة مدفوعة بفكر متقد ونظرة واقعية نحو المستقبل».
وأشادت بالقانون السامي لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة «حفظه الله» الذي يُعد خطوة هادفة نحو توسيع صلاحيات مؤسسة التنمية الأسرية في ما يخص رعاية كبار المواطنين والمقيمين الذين أصبحوا في مقدمة أولوياتها وأحد أهم اختصاصاتها، وانطلاقة جديدة نحو تكثيف المشاريع وتصميم الخدمات وإطلاق المبادرات لهذه الفئة مما يعزّز جودة حياتهم ويحقق رفاهيتهم ويدعم استقرار الأسرة والمجتمع، مؤكدة أن مؤسسة التنمية الأسرية لم تدخر جهداً في سبيل تعزيز جودة حياة كبار المواطنين فهم فخر وقدوة ورمز التفاني وروح الوطن وثروته وأساس نموه نهضته، لذا يحتلون مكانة كبيرة ومهمة في قلوب القيادة الرشيدة وأبناء الإمارات الذين تربوا على احترام جيل الآباء والأجداد وتقدير تضحياتهم وإسهاماتهم في مسيرة بناء ونهضة الوطن.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات التنمیة الأسریة

إقرأ أيضاً:

الإمارات ومليشياتها تضاعف من معاناة المواطنين بالجنوب

وتشهد الأسواق في عدن وبقية المناطق المحتلة انعدام شبة لمادة الغاز الذي يتم تهريبه من قبل سماسرة تابعين لمرتزقة العدوان الى القرن الأفريقي .

وقالت مصادر إعلامية ان الشركات النفطية الإماراتية ومليشيات الانتقالي تواصل  احتكار  الوقود ورفع أسعاره ما يزيد من معاناة المواطنين .

وبحسب المصادر تم في عدن رفع سعر صفيحة البنزين سعة 20 لتراً إلى 28,400 ريال بدلاً من 27,200 ريال، وسط تحذيرات من زيادات قادمة.

وفي سقطرى  أقدمت شركة “المثلث الشرقي” الإماراتية، المحتكرة لسوق الوقود في أرخبيل سقطرى، على إقرار زيادة جديدة في أسعار المشتقات النفطية، لتزيد من وطأة الأزمة المعيشية المتفاقمة في الجزيرة.

وأوضحت المصادر  أن أسعار البنزين والديزل قفزت إلى مستويات قياسية، حيث بلغ سعر الصفيحة “20 لترًا” 50 ألف ريال يمني.

كما ارتفعت سعر أسطوانة الغاز المنزلي الكبيرة إلى 63 ألف ريال، والصغيرة إلى 32,500 ريال، الأمر الذي يضع عبئًا إضافيًا على كاهل الأسر  التي تعاني أصلًا من أوضاع اقتصادية متردية.

 

مقالات مشابهة

  • محافظ الأحساء يشيد بمشاريع مؤسسة الجبر الخيرية التي تجاوزت نصف مليار ريال
  • الضرائب والرسوم التي فرضها السوداني على المواطنين بلا خدمات
  • سكن كريم.. جمعة: التكامل بين الدولة والمجتمع المدني نموذج يحتذى لتحقيق التنمية المستدامة
  • الحبس 6 أشهر عقوبة الاعتداء على المبادئ أو القيم الأسرية فى المجتمع
  • معرضان توعويان لأفراد المجتمع بمخاطر المخدرات
  • «ثلاجة الفريج» تروي ظمأ العمال بمليوني عبوة مياه ومثلجات
  • ذمار.. المداني والبخيتي يدشّنان حصاد القمح في مزرعة الأسرة
  • سائق سيارة نقل أسطوانات غاز يعرض حياة المواطنين للخطر.. والأمن يضبطه
  • مسئول حياة كريمة: وصلنا لـ 45 مليون مستفيد لتحسين حياة الأفراد
  • الإمارات ومليشياتها تضاعف من معاناة المواطنين بالجنوب