سلاف فواخرجي: واجهتنا صعوبة فى اختلاف اللهجة بفيلم «سلمي».. وأتمني العودة للجمهور المصري بعمل محترم |حوار
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
تعتبر الفنانة سلاف فواخرجي من النجوم المميزين الذين اشتهرت أعمالهم بالنجاح الكبير دائمًا، فهى واحدة من النجوم الذين تألقوا بالأدوار المتنوعة منذ ظهورها ، ولم تعتمد فقط على جمالها لكنها أثبتت موهبتها بشكل كبير وأبرزها فيلم “سلمي” الذى تحدث عن معاناة الشعب السوري فترة الزالزال حيث شارك فى الدورة الـ45 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي وحقق ردود فعل مميزة.
فى البداية حدّثينا عن شعورك بمشاركة فيلم “سلمي” بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي؟
فى الحقيقة أنا سعيدة بوجودي فى مصر أولًا وشعرت بالفخر الشديد بالمشاركة بالدورة الـ45 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي بفيلم سلمي لأنه هو المهرجان الأعرق والرائد على مستوى إفريقيا وسعدت بالإقبال الشديد.
حدّثينا عن الأقبال الكبير وردود الفعل القوية عن فيلم سلمي؟
بالفعل أنا سعيدة جدًا بالإقبال الكبير على الفيلم وهذا شعور بيخوفني وبيفرحنى فى نفس الوقت، وأتمني شعورنا يكون وصل للناس لأننا بنقدم قصة من قصصنا الصعبة اللى عشناها.
.. وكيف كانت الكواليس مع المخرج المميز جود سعيد ؟
بالطبع تجمعنا صداقة قوية جدًا بالرغم ظروف الفيلم والأحداث لكننا قدمنا وجهة نظر مختلفة وأتمنى نكون وصلنا شعورنا.
كواليس الفيلم كانت فى فترة صعبة نوعًا ما خاصة أنها كانت فى وقت زالزال سوريا .. كيف كانت الأجواء؟
بالفعل كانت الأجواء صعبة للغاية وظروف الفيلم لم تكن سهلة مطلقًا وكان التصوير فى منطقة ظروفها صعبة جدًا.
كيف تغلبتم على هذه الصعاب فى كواليس العمل ليظهر بهذا الشكل المميز؟
فى الحقيقة برغم قسوة الأحداث والكواليس إلا أننا استطعنا أن نخلق أجواءً جميلة بجانب الجانب الكوميدي الذى ظهر ضمن أحداث الفيلم لأن هذا الشيء الوحيد الذى يجعلنا نستمر ونستكمل الحياة لأننا نملك هدفًا كبيرًا ويجب أن نوصل صورتنا وصوتنا دائمًا.
من ضمن الصعوبات التى واجهتموها هو اختلاف اللهجة نوعًا ما .. كيف تعاملتم مع هذا الأمر؟
بالطبع كان هناك اختلاف فى اللهجة لأننا كنا نصوّر على الساحل بشمال سوريا واللهجة كانت صعبة نوعًا ما .. يمكن ما تكون صعبة على أهل سوريا لأنها تختلف عن اللهجة السورية المتعارف عليها لكن كلنا أولاد نفس البيئة وفى ترجمة بالفيلم فى بعض المشاهد.
بعد فترة كبيرة من الاختفاء .. متى سنشاهد سلاف فواخرجي فى عمل مصري مُجددًا؟
فى الحقيقة أنا أحترم المشاهد المصري بشكل كبير وأريد أن أعود بعمل قوي لأن الجمهور المصري مش أي جمهور ، لذلك أشعر بالخوف وأبتعد لأنني أريد أن أعود للمشاهد المصري بعمل جيد ومهم .
هل سنشاهد سلاف فواخرجي فى الماراثون الرمضاني 2025؟
نعم بحضر لمسلسل ليالي روكسي وأتمني أن ينال إعجاب الجمهور .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سلاف فواخرجي مهرجان القاهرة السينمائي الدولي المزيد سلاف فواخرجی
إقرأ أيضاً:
عبد الواحد يمكن إنتقاده كقائد وكمؤسسة وحياده محترم وأوى الفارين من جحيم الجنجويد بدون تمييز
من أحاجي الحرب ( ١٨٨٨٣ ):
○ كتب: أ. Ayoub Aboshara
□□ خطة الكفيل الإحتياطية بعد تأكده من إنهيار الجنجويد وعزلهم إجتماعياً، هو البحث عن مناطق محصنة لهم وقد إختار جبال النوبة وجبل مرة والنيل الأزرق.
□ فكرة ملمة نيروبي كانت بداية تنفيذ المخطط، لقد نجحوا في توريط عبد العزيز الحلو وأدخلوا جيوشهم في النيل الازرق وجبال النوبة، ولكنهم لقد فشلوا في الدخول إلى جبل مرة لأن حركة تحرير السودان بقيادة الرفيق عبد الواحد لم تكن ضمن تأسيس، الكفيل وجنجويده الآن يخططون للدخول الى جبل مرة بأي ثمن.
□ بالنسبة للنشطاء الذين يتراشقون هنا وهناك خاصة المحسوبين للمشتركة، عبد الواحد ليس قبيلة الفور ولا قبيلة الفور هم عبد الواحد، أنتم تضربون وحدة المقاتلين في الفاشر وتمزقون وحدة المشتركة في كردفان.
□ ( هنالك الآلاف المؤلفة من ابناء الفور في المشتركة على جميع المستويات، الفوكا براهم عندو اكثر من سبعة ألف في الفاشر، المجلس الانتقالي بقيادة صلاح رصاص وعثمان عبد الجبار مسؤول التوجيه المعنوي في القوة المشتركة عندو الألاف في الفاشر ومحاور القتال الاخرى منو الما بتذكر القائد سليمان كنجيتة القطع التذكرة لللفطيس علي يعقوب وكانت مقتله كالطعنة في قلب مرتزقة الدعم السريع وماتبقى عبارة عن فرفرة مذبوح، مصطفى تنبور كذلك له الآلاف في متحركات كردفان والفاشر وهنالك عشرات القادة لا يسعني المجال لذكرهم أولائك الأبطال ومساهماتهم الخالدة.
□ عبد الواحد رئيس حركة ويمكن إنتقاده كقائد وكمؤسسة وحياده محترم وأوى الفارين من جحيم الجنجويد بدون تمييز أو تقصير وحياده أفضل مليون مرة من الطاهر حجر وسليمان صندل والمئات إن لم يكونوا بالالاف من أبناء الزغاوة في صف المليشيات الذين يقتلون أهلهم في المعسكرات وبالتالي يمكن تجريمهم ولكن لا يمكن البتة الإساءة إلى قبيلة الزغاوة أو خشم بيوتهم بسبب إجرام هؤلاء.
□ في المقابل رسالتي للنشطاء المحسوبين على الرفيق عبد الواحد، مناوي حركة وليس قبيلة الزغاوة ولا الزغاوة هم مناوي، وبالتالي يمكن إنتقاده كقائد وإنتقاد حركته ولكن توجيه الإساءة لقبيلة الزغاوة أمر غير مقبول إطلاقاً، فهنالك مصطفى تمبور وصلاح رصاص والفوكا والالاف من ابناء الفور في صف الجيش وبالتالي يمكن إنتقاد هؤلاء لانهم مع الجيش أو إطلاق أي صفة ضدهم ولكن ليس مقبولاً أن يساء آلى قبيلة الفور العريقة بسبب ممارسات هؤلاء.
□ وهنالك الهادي إدريس يقتل أهله في معسكرات النازحين مع الجنجويد كما يفعل الطاهر حجر وسليمان صندل.
□ الجنجويد وكفيلهم كانوا يراهنون على صراع بين الفور والزغاوة منذ بداية الحرب ولكن ذلك لم يحدث لأن المتحدثين باسم أي من القبيلتين لا يسوون شيئاً وبالتالي لا يمثلونها، وهنالك آخرون كذلك يرهنون على على هذا الصراع منذ وقت بعيد…
□ جيش الفوكا وعثمان عبد الجبار والمستنفرين يتقاسمون الخنادق مع إخوتهم من جيش التحرير مناوي وجيش تجمع قوى تحرير السودان وقوات العدل والمساواة.
□ في مناطق جبل مرة ومناطق سيطرة حركة تحرير السودان جناح عبد الواحد الزغاوة والفور يتقاسمون المسكن والمأكل والمشرب ولا يهتمون لضجيج سفهاء الميديا.
□ رسالتي للشرفاء أن يفهموا ويعوا ويميزوا ما هي من المسار وما هو من المضار.
لا تكونوا ضحايا المخططات والمؤمرات، أنتم واحد، انتم أهل وجيران وأصدقاء ونسابة و……
أيوب أبوشرى