وصفة سهلة للغداء.. طريقة عمل صينية البطاطس بالفراخ في الفرن
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
تعتبر صينية البطاطس بالدجاج هي أكلة غداء شهية، مغذية، وسهلة التحضير، وستكون وجبة مفضلة لعائلتكِ، خاصة للأطفال.
وقدم الشيف سنان بطرس طريقة عمل صينية البطاطس بالفراخ في الفرن، وهي من وصفات المطبخ العربي، ويمكن تحضيرها في أقل من 3 ساعات، وتكفي هذه الوصفة لحوالي 4 اشخاص، وإليكم الوصفة بالتفصيل.
مقادير طريقة عمل صينية البطاطس بالفراخ في الفرن:
4 حبات بطاطس (مقطعة شرائح دائرية)
4 قطع دجاج (أفخاذ أو صدور حسب الرغبة)
2 حبة بصل (مقطعة شرائح)
2 حبة طماطم (مقطعة شرائح)
3 فصوص ثوم (مهروسة)
1 فلفل أخضر (اختياري)
2 ملعقة كبيرة زيت زيتون
1 ملعقة كبيرة معجون طماطم
1 كوب مرق دجاج (أو ماء مع مكعب مرق)
التوابل: ملح، فلفل أسود، كركم، بهارات دجاج، كمون، بابريكا، قرفة (حسب الرغبة)
طريقة عمل صينية البطاطس بالفراخ في الفراخ :
ـ لتبيل الدجاج: ضعي الدجاج في وعاء وأضيفي الملح، الفلفل الأسود، البابريكا، الكركم، بهارات الدجاج، الكمون، والقليل من الثوم المهروس.
ـ اتركي الدجاج يتبل لمدة 30 دقيقة (كلما زادت مدة التتبيل، كان الطعم ألذ).
ـ لتحضير البطاطس والخضروات: في صينية فرن، ضعي شرائح البطاطس كطبقة أولى.
ـ أضيفي فوقها شرائح البصل، الثوم المهروس المتبقي، والفلفل الأخضر.ض
ـ ضعي الطماطم المقطعة كطبقة علوية.
ـ لإضافة الدجاج: رتبي قطع الدجاج المتبلة فوق طبقات البطاطس والخضروات.
ـ تحضير الصلصة: في وعاء صغير، اخلطي معجون الطماطم مع مرق الدجاج (أو الماء) وزيت الزيتون، ثم أضيفي القليل من التوابل (ملح، فلفل، بابريكا).
ـ اسكبي الخليط فوق الدجاج والبطاطس في الصينية.
ـ الطهي: نغطي الصينية بورق الألومنيوم وضعيها في فرن مسخن مسبقًا على حرارة 200 درجة مئوية لمدة 45-60 دقيقة.
ـ بعد مرور 45 دقيقة، انزعي ورق الألومنيوم ودعي الصينية تتحمر لمدة 10-15 دقيقة إضافية.
نصائح إضافية لتحضير صينية البطاطس بالفراخ
ـ يمكن إضافة الجزر أو الكوسة مع البطاطس للحصول على نكهة إضافية.
ـ إذا كنتِ تفضلين نكهة مدخنة، يمكنكِ إضافة رشة صغيرة من الفحم أثناء التحمير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البطاطس الفرن المطبخ العربي البطاطس بالفراخ المزيد
إقرأ أيضاً:
مأساة بالأسواق الأمريكية.. بكتيريا تقتل 3 وتصيب 17 بسبب «وجبات دجاج جاهزة»
أدى تفشي خطير لبكتيريا الليستيريا في الولايات المتحدة إلى وفاة ثلاثة أشخاص وإجهاض جنين، ما دفع السلطات الصحية إلى اتخاذ إجراء سحب واسع النطاق لمنتجات دجاج جاهزة للأكل من الأسواق الأمريكية، وسط تحذيرات متزايدة من مخاطر هذه البكتيريا القاتلة على الفئات الأكثر عرضة للخطر.
وبدأت الأزمة الصحية في يوليو 2024، حينما رصدت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) تفشياً لبكتيريا الليستيريا مرتبطاً بمنتجات دجاج “فيتوتشيني ألفريدو” التي تم توزيعها في متاجر كبرى مثل “وول مارت” و”كروجر”. منذ ذلك الحين، تم تسجيل 17 إصابة مؤكدة في 13 ولاية، حيث استلزم 16 منهم دخول المستشفيات لتلقي العلاج، فيما انتهت ثلاثة منها بالوفاة في ولايات إلينوي وميشيغان وتكساس، بالإضافة إلى حالة إجهاض مؤسفة ناجمة عن العدوى.
واستجابة لهذه المخاطر الصحية الجسيمة، أعلنت شركة FreshRealm، المنتجة للوجبات الجاهزة والتي تملك مصانع في كاليفورنيا وجورجيا وإنديانا، عن سحب طوعي لمنتجات الدجاج المصنّعة قبل 17 يونيو 2025. وشملت عملية السحب مجموعة من الوجبات مثل:
وجبات “ماركتسايد” بوزن 32.8 أونصة من الدجاج المشوي مع معكرونة فيتوتشيني بصلصة ألفريدو، والتي تحمل تاريخ صلاحية حتى 27 يونيو أو قبله. وجبات “ماركتسايد” بوزن 12.3 أونصة تحتوي على دجاج مشوي وفيتوتشيني وبروكلي وجبن بارميزان، ويفضل استهلاكها قبل 26 يونيو. وجبات “هوم شيف” بوزن 12.5 أونصة من دجاج فيتوتشيني ألفريدو، ويفضل استهلاكها قبل 19 يونيو.وطالبت الشركة المستهلكين بالتخلص من هذه المنتجات أو إعادتها فوراً إلى المتاجر، مؤكدة أن هذه الوجبات تُباع في أقسام التبريد.
وعلى صعيد التحقيقات، أكدت إدارة الزراعة الأمريكية العثور على سلالة الليستيريا في عينة من منتج “فيتوتشيني ألفريدو” خلال فحص روتيني في مارس الماضي، حيث تم إتلاف الكميات المصابة قبل توزيعها، لكن السبب الدقيق للتلوث لم يُحدد بعد.
وتبرز خطورة بكتيريا الليستيريا في قدرتها على إصابة الفئات الضعيفة، خصوصاً كبار السن والحوامل وحديثي الولادة وأصحاب المناعة الضعيفة. وتتراوح أعراضها بين الحمى وآلام العضلات والصداع، وصولاً إلى تصلب الرقبة واضطرابات التوازن والتشنجات، مما يجعل التشخيص المبكر والتعامل السريع أمراً حيوياً لتجنب المضاعفات الوخيمة.
وتتواصل السلطات الصحية الأمريكية بالتعاون مع شركات الإنتاج والمتاجر لضمان إزالة المنتجات الملوثة ومنع انتشار العدوى، بينما تحث الجمهور على اليقظة وفحص المنتجات الغذائية بعناية في ظل هذه الأزمة الصحية التي تذكر بضرورة تعزيز إجراءات السلامة الغذائية في سلاسل التوريد.