عبر لاعب توتنهام السابق، ديلي ألي، عن أمله في أن يحمل العام الجديد شيئًا مميزًا وفرصًا عديدة بالنسبة له، وذلك بعدما قرر الرحيل عن فريقه الحالي إيفرتون.
رحيل ديلي ألي عن إيفرتونوذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي.ايه.ميديا) أن اللاعب البالغ من العمر 28 عامًا والذي كان من المفترض أن ينتهي عقده في الصيف المقبل، لم يلعب أي مباراة منذ مشاركته مع بشكتاش التركي الذي كان معارًا إليه، ويعود ذلك إلى مارس (آذار) 2023، حيث عانى من العديد من الإصابات منذ ذلك الوقت.
وكتب إلي عبر منصة "إنستغرام" وهو الذي شوهد وهو يتابع مباراة لفريق كومو، حيث عرض عليه الإسباني سيسك فابريغاس مدرب الفريق فرصة للتدرب: "كما قيل على نطاق واسع هذا الأسبوع، أتمنى أن يكون عام 2025 بمثابة مسار جديد مع فرص مميزة".
وأضاف: "قبل أن يحدث كل ذلك، من المهم بالنسبة لي أن أوضح مدى امتناني لكل الجماهير والطاقم الفني واللاعبين في إيفرتون على الدعم الذي قدموه لي".
وتابع لاعب توتنهام السابق: "لقد كانت رحلة صعبة بالنسبة لي من أجل وضع اللمسات الأخيرة على جاهزيتي، لكنني لا يمكنني أن أشكر طاقم فريق إيفرتون بشكل كافٍ على العمل الجاد الذي قاموا به في ذلك الصدد".
وأوضح: "للأسف لم تسر الأمور معي بشكل جيد أو كما تمنينا جميعًا، وأعتقد أنه الوقت المناسب لأطوي تلك الصفحة إلى أخرى جديدة".
وقال: "أتمنى للجميع في هذا النادي حظًا موفقًا وأتمنى أن نرى بعضنا البعض قريبًا".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
بسبب تعليق مسئ..جيمي لي كرتيس تكشف خضوعها لجراحة تجميل في سن مبكرة
كشفت النجمة الأمريكية جيمي لي كرتيس أنها خضعت لجراحة تجميلية وهي في الخامسة والعشرين من عمرها، بعدما رفض أحد المصورين السينمائيين تصوير مشاهدها في إحدى الأفلام بسبب ما وصفه بـ”انتفاخ تحت عينيها”.
وقالت جيمي لي كرتيس: “ المصور قال حرفيًا لن أصورها اليوم لأن عينيها منتفختان’. كان ذلك محرجًا للغاية بالنسبة لي”.
وأضافت أنها خضعت للجراحة فور انتهاء تصوير الفيلم، لكنها ندمت على القرار مباشرة، مشيرة إلى أن هذا الندم ما زال يرافقها حتى اليوم، خاصة بعدما أصبحت من أبرز الداعمين لتقدير المرأة لذاتها وشكلها الطبيعي. وقالت: “لقد كان قرارًا خاطئًا بالنسبة لي”.
كما أوضحت جيمي لي كرتيس أن التجربة أدت إلى تبعات أخرى أكثر خطورة، حيث تم وصف مسكنات مخدرة لها بعد الجراحة، ما أدى إلى تعلقها بها.
وتابعت: “أحببت شعور الدفء الذي منحته لي المسكنات… شربت الكحول أيضًا، وكنت هادئة وخجولة في تلك الفترة، لكنها أصبحت اعتمادًا حقيقيًا بالتأكيد”.
يأتي تصريح جيمي لي كرتيس في الوقت الذي يتم فيه تسليط الضوء على الضغوط القاسية التي تواجهها النساء في صناعة الترفيه، وتدعم رسالتها الحالية في الترويج لتقبل الذات ومواجهة المعايير الجمالية القاسية.