مديرية شباب المنيا تحتفل باليوم العالمي لذوي الهمم بمركز شباب أبوقرقاص
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
نظمت مديرية الشباب و الرياضة بمحافظة المنيا، احتفالية بمركز شباب أبو قرقاص بمناسبة اليوم العالمي لذوي الهمم، تحت إشراف وكيل مديرية الشباب والرياضة مندي محمد عكاشة وكامل مخمير مدير إدارة مركز شباب أبوقرقاص، بحصور مدير المركز بشوي تقي، ومشرفي النشاط بالإدارة بلال عادل وأسامة محمد وولاء فاروق فخري.
تعزيز دور مراكز الشباب وتفعيل الأنشطة المتنوعة
تضمنت الاحتفالية أنشطة ومسابقات لذوي الهمم وأعضاء مركز الشباب، وذلك في إطار تعزيز دور مراكز الشباب وتفعيل الأنشطة المتنوعة بمحافظة المنيا، و تم توزيع الجوائز و الهدايا للمشاركين بالمسابقات.
الاحتفال باليوم العالمي لذوي الهمم
الجدير بالذكر أن العالم بدأ الاحتفال باليوم العالمي لذوي القدرات و الهمم منذ عام 1992 بقرار من منظمة الأمم المتحدة و اعتبار اليوم الثالث من شهر ديسمبر يوما عالميا يحتفل فيه العالم كله بهذه الفئة الهامة و المؤثرة في حياة الشعوب، و ذلك بهدف زيادة الفهم لقضايا الإعاقة و دعم التصاميم الصديقة للجميع من أجل ضمان حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، كما يدعو هذا اليوم الي زيادة الوعي في إدخال هؤلاء الأشخاص في الحياة الثقافية و السياسية و الاقتصادية .
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المنيا مديرية الشباب و الرياضة تحتفل اليوم العالمي ذوي الهمم مركز أبو قرقاص العالمی لذوی لذوی الهمم
إقرأ أيضاً:
انطلاق الموسم الثاني من المدرسة الصيفية اكتشف لذوي الهمم بمتاحف الآثار
أطلقت وزارة السياحة والآثار، ممثلة في المجلس الأعلى للآثار، الموسم الثاني من المدرسة الصيفية المخصصة لذوي الهمم تحت عنوان “اكتشف”، وذلك بمختلف متاحف الآثار التابعة للمجلس، بهدف رفع الوعي الأثري لذوي الهمم من جميع الفئات العمرية من خلال مشاركتهم في الأنشطة التفاعلية والفنية خلال العطلة الصيفية.
السياحة الميسرةأكد الدكتور محمد إسماعيل، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن إطلاق هذه المبادرة يأتي في إطار تكليفات شريف فتحي، وزير السياحة والآثار، لرفع الوعي الأثري والسياحي، وتحسين جودة التجربة المتحفية لكافة الزائرين، لاسيّما في إطار دعم السياحة الميسّرة التي تضمن إتاحة المواقع والخدمات لجميع فئات المجتمع.
ومن جانبه، أوضح مؤمن عثمان، رئيس قطاع المتاحف، أن المدرسة الصيفية ستستمر من منتصف يونيو وحتى منتصف سبتمبر، وتتضمن أنشطة تفاعلية وورش فنية تشرف عليها أقسام التربية المتحفية لذوي الهمم بمختلف المتاحف. كما تشمل المدرسة برنامجين رئيسيين: الأول موجه للأطفال والزائرين من ذوي الهمم، فيما يركز الثاني على إعداد فريق تطوعي من طلاب وخريجي الجامعات المتخصصة من معاهد الخدمة الاجتماعية وكليات التربية الخاصة وغيرها من التخصصات، بهدف تمكينهم من دعم الزائرين من ذوي الهمم وكبار السن أثناء الزيارات والأنشطة.
وفي هذا السياق، أوضحت الدكتورة هبة عبد العزيز، مدير عام إدارة ذوي الاحتياجات الخاصة بقطاع المتاحف، أن برنامج هذا العام يسلّط الضوء على استخدام التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعي لخدمة ذوي الهمم، من خلال ورش تدريبية مبسطة وتطبيقات مخصصة، إلى جانب تنظيم ورش فنية وحرف تراثية، ومسرح تفاعلي، ومحاضرات تنمية بشرية وتوعية يقدمها متخصصون. واختتامًا للبرنامج، فمن المقرر إقامة معرض فني واحتفال لتكريم المشاركين وتوزيع شهادات تقدير، للمنتجات الفنية الناتجة عن الورش التعليمية.