كريم الحسيني: تكريم فني وتعاون عالمي جديد في الأفق
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
شهدت أجواء مسرحية "كازينو" حضورًا مميزًا ومشرفًا للنجم كريم الحسيني، الذي أعرب عن سعادته باستقبال المخرج والمنتج المصري الأستاذ أحمد نور، وبرفقته المنتج والمخرج الأمريكي العراقي ساڤيووصف الحسيني اللقاء بأنه كان مليئًا بالكلمات الإيجابية التي تعزز من روح التعاون والإبداع، مشيرًا إلى مشروع عالمي ضخم يتم التحضير له بين الأطراف، وعلق قائلًا: "بإذن الله مشروع عالمي كبير يارب يتم على خير".
في سياق آخر، أعلن كريم الحسيني عن زيارته المرتقبة إلى مدينة الإسكندرية، حيث يلتقي بجمهوره ومحبيه يوم الثلاثاء الموافق 24 ديسمبر. وأعرب عن شوقه الكبير لهذه الزيارة قائلًا: "وحشتيني أوي يا إسكندرية"، موجهًا رسالة حب وتقدير لأصدقائه وتلاميذه هناك.
على صعيد التكريمات، كشفت إدارة مهرجان السوشيال ميديا عن تكريم الفنان كريم الحسيني، بناءً على استفتاء جماهيري واسع النطاق، حيث تم اختياره كأحد الشخصيات المؤثرة في المجتمع المصري والعربي عبر منصات التواصل الاجتماعي. يعتمد المهرجان في تقييمه على متابعة تأثير الفنانين والشخصيات العامة على السوشيال ميديا، وهو ما يعكس شعبية الحسيني وتقدير جمهوره له.
يواصل كريم الحسيني تألقه في مختلف المجالات، جامعًا بين الإبداع الفني والتأثير الاجتماعي، مما يجعله نموذجًا يُحتذى به في الوسط الفني والمجتمعي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني كريم الحسيني
إقرأ أيضاً:
البخبخي: المشهد السياسي في ليبيا تحكمه توزانات قوى ترفض التغيير
قال يوسف البخبخي الكاتب الليبي، إن ما يجب إدراكه هو أن اللجنة الإستشارية هي أسيرة واقع، أي أن للواقع محدداته، فما كان لها أن تتجاوز هذا الواقع، واقع القوى التى صاغته على الأرض، وتلك هي نقطة إنطلاق عمل اللجنة بوصفها “لجنة إستشارية”.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “اللجنة في قراءتها للواقع، واقع التضاد، إنتهت إلى ثلاث خيارات تلامس واقع التضاد هذا وتسعى إلى معالجته من داخله بطرح آليات تنفيذ تقتضى “تسوية وطنية شاملة” تقوم عليها قوى الواقع أو من يمثلها”.
وتابع قائلًا “هذا المقتضى أي “تسوية وطنية شاملة” هو شرط ما كان للجنة تجاوزه إذا ما أريد للإنسداد معالجة من داخله. غير أن هذا “الشرط المستحيل” ما كان أن يتحقق لقوى قامت على أساس من التضاد وما كان “التوافق” لديها سوى حلقات من التأمر على الإرادة الوطنية”.
وأشار إلى أن “اللجنة إدراكاً منها للإنسداد المزمن لهذا الواقع دفعت بخيار رابع، وهذا يحسب للجنة. الخيار يقوم على إلغاء هذا الواقع برمته، أي إلغاء ما فاض به من هياكل ومؤسسات أزمنت الخداع والردة والمؤامرات، وتأسيس “مجلس تأسيسي” جديد عساه أن يكون فرصة لبعث المشهد من رفاته”.
واختتم قائلًا “لكنه حري بنا أن لا نغفل عن “حقيقة المشهد” بوصفه مشهد تحكمه توازنات قوى تأبى له تغييرا، فمن أراد تغيير هذا الواقع وإستئصال فتيل التضاد فيه مطلقا فليطلب ذلك من “خارج السياسة” ولا يسأل مطلبه ذلك من “لجنة إستشارية” هي بعض من السياسة، ولعلها في خيارها الرابع، أي مجلس تأسيسي جديد، لامست أعلى سقف هذا الواقع، الممتنع عن التغيير، في محاولة لإحداث تشقق خروج فيه”، وفق قوله.
المغرب.. هزة أرضية بقوة 3.8 بمقياس ريختر