بأجر 750 ألف دولار.. عمرو دياب يحيي حفلا في لبنان بعد غياب 12 سنة
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
وصل اليوم، الجمعة، 18-8-2023، النجم عمرو دياب للعاصمة اللبنانية بيروت، استعدادا للمشاركة في الحفل المرتقب له هناك.
ويحيي النجم عمرو دياب حفلا غنائيا غدا السبت 19 أغسطس، يعود من خلاله لإحياء الحفلات في لبنان بعد غياب أكثر من 12 عاما.
عمرو دياب في بيروتوحسب الصحافة اللبنانية، سيتقاضى عمرو دياب أجرا عن حفل بيروت يصل لـ 750 ألف دولار، أي حوالي 23 مليون جنيه.
وكان منظم الحفل، أكد في تصريحات إعلامية أن المسرح المقرر أن يحيي عليه عمرو دياب الحفل يتسع لأكثر من 16 ألف مشاهد، ونفدت جميع تذاكر الحفل التي تتراوح ما بين 60 دولارا وتصل إلى 300 دولار.
عمرو دياب يتصدر التريندوتصدر مؤخرا، عمرو دياب قائمة الأكثر مشاهدة على موقع يوتيوب، بعد أن طرح أغنيته الجديدة «يا ليل» والتي تجمعه بابنه عبد الله لأول مرة.
وكان عمرو دياب وابنه عبد الله قدما جزءا من الأغنية في الإعلان الذي جمعهما مؤخرا، لصالح إحدى شركات الاتصالات.
وطرح منذ عدة أسابيع، عمرو دياب الأغنية كاملة عبر موقع يوتيوب، وحققت تفاعلا كبيرا من قبل جمهوره.
أغنية يا ليل.. كلمات: أمير طعيمة - ألحان: عمرو دياب - توزيع: أحمد ابراهيم - ميكس وماستر: أمير محروس.
اقرأ أيضاًالهضبة عمرو دياب يحيي حفلًا غنائيًا بالساحل الشمالي
انتشار أمني لتأمين حفل عمرو دياب في الساحل الشمالي (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بيروت حفل عمرو دياب حفل عمرو دياب في بيروت عمرو دياب عمرو دياب في بيروت لبنان عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
اليوم.. نظر محاكمة المتهمين بسرقة الأسورة الأثرية من المتحف المصري
تستكمل المحكمة المختصة، اليوم الثلاثاء 9 ديسمبر، نظر جلسة محاكمة المتهمين في واقعة سرقة الأسورة الأثرية من داخل المتحف المصري، وهي إحدى القضايا التي أثارت اهتمامًا واسعًا نظرًا لارتباطها بمقتنيات أثرية نادرة.
إفادة المتهم الثاني أمام جهات التحقيقأقر المتهم الثاني خلال التحقيقات بأنه تعامل بحسن نية ولم يكن يعلم أن الأسورة مسروقة أو ذات قيمة أثرية، موضحًا أنه يعرف المتهمة الأولى باعتبارها جارته، وأن دوره اقتصر على الوساطة في بيعها بطلب منها.
وقال المتهم إنه يعمل كمسيونجي في منطقة الصاغة، أي وسيط في بيع الذهب مقابل عمولة، وإنه قام بربط المتهمة الأولى بالمتهم الثالث الذي يعمل في تجارة الذهب.
وأكد أن المتهمة الأولى تعمدت إزالة الفص الأصلي من الأسورة باستخدام زرادية، واحتفظت به معها بعد تكسيره حتى لا يكتشف أحد أن القطعة أثرية، قبل أن تعرضها للبيع على أنها قطعة ذهب عادية.
عدم وجود فواتير في عملية البيعوخلال المواجهة، أوضح المتهم أن التعامل بين التجار في الصاغة يتم عادة دون استخدام فواتير، وهو أمر متعارف عليه بينهم، بينما يتم إصدار الفواتير فقط في التعاملات مع العملاء من خارج المهنة.
وأشار إلى أن الأسورة لم تكن مدموغة، وأن المختصين هم من قاموا بفحصها عبر عملية “التشين” لتحديد النقاء والعيار، حيث تبين أن وزنها 37 جرامًا وربع الجرام.