داخل متجر.. مقتل شرطي أمريكي في إطلاق نار بولاية نورث كارولينا
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
أعلنت السلطات الأمريكية أن شرطيا كان يستجيب لبلاغ عن رجل يحمل مسدسا داخل سوبر ماركت في ولاية نورث كارولينا قتل بالرصاص اليوم الاثنين، وجرى اعتقال المشتبه به في وقت لاحق.
وأكدت الشرطة وفاة الشرطي في مؤتمر صحفي بعد الظهر، قائلة إنه كان يستجيب لاتصال بشأن شخص مسلح عندما تعرض لإطلاق النار قبل ظهر اليوم بمتجر في جرينسبورو في وسط الولاية الواقعة شرق الولايات المتحدة.
أخبار متعلقة يهدد سكان هاواي.. أنشط البراكين في العالم يثور مجددًاانقطاع الكهرباء عن عشرات آلاف المنازل في البوسنة والهرسكوقالت السلطات إنها لا تزال تجري تحقيقا في ظروف إطلاق النار ولم تكشف على الفور مزيدا من التفاصيل بشأن الحادث.ولاية نورث كارولينابدوره، قال روي كوبر حاكم ولاية نورث كارولينا على موقع "إكس" إن مكتبه أرسل عددا "كبيرا" من عناصر إنفاذ القانون بالولاية للمساعدة في الاستجابة لحالة الطوارئ في جرينسبورو.
وذكرت صحيفة "نيوز آند ريكورد" أنه جرى رصد وجود مكثف للشرطة خارج السوبر ماركت الذي شهد إطلاق النار في جرينسبورو.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: نورث كارولينا مقتل شرطي أمريكي شرطي أمريكي إطلاق نار في أمريكا حادث إطلاق نار نورث كارولينا أمريكا
إقرأ أيضاً:
رغم وقف إطلاق النار.. طائرة إسرائيلية مسيّرة تستهدف منطقة حولا جنوبي لبنان
كشفت وسائل إعلام لبنانية، الجمعة، عن استهداف جديد نفذته طائرة مسيّرة إسرائيلية في منطقة حولا الواقعة ضمن قضاء مرجعيون بمحافظة النبطية، جنوب نهر الليطاني، على مقربة مباشرة من الحدود اللبنانية الإسرائيلية، دون أن تُعلن أي تفاصيل إضافية حول طبيعة الهدف المستهدف أو حجم الخسائر.
يأتي هذا التطور بعد أقل من أربع وعشرين ساعة على غارة جوية إسرائيلية استهدفت دراجة نارية في بلدة كفرجوز بقضاء النبطية فجر الخميس، وأسفرت عن مقتل عنصر تابع لحزب الله، وإصابة ثلاثة أشخاص آخرين بجروح متفاوتة.
وتداولت منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُظهر اندلاع نيران في موقع الغارة، وسط تجمّع عدد كبير من الأهالي في محيط الانفجار.
ومنذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي، كثفت إسرائيل من غاراتها الجوية على مناطق لبنانية عدّة، خصوصًا في الجنوب، مدعية أنها لن تسمح لحزب الله بإعادة بناء قدراته العسكرية بعد ما لحق به من خسائر خلال المواجهات الأخيرة، والتي أضعفت بنيته القيادية ومراكزه الحيوية.
وبحسب بنود الاتفاق، فقد تم الاتفاق على انسحاب مقاتلي حزب الله من منطقة جنوب نهر الليطاني التي تبعد نحو 30 كيلومترًا عن الحدود، مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة "يونيفيل" في هذه المنطقة الحدودية.
في المقابل، يُلزم الاتفاق إسرائيل بالانسحاب من الأراضي التي توغلت فيها داخل جنوب لبنان خلال التصعيد العسكري، إلا أن الحكومة الإسرائيلية أكدت في أكثر من مناسبة، أن عملياتها العسكرية ستستمر إذا لم يتم نزع سلاح حزب الله بالكامل.
وفي هذا السياق، كانت إسرائيل قد وجهت تهديدات مباشرة في الأسبوع الماضي باستمرار شنّ الضربات الوقائية في لبنان، معتبرة أن غياب الحسم مع الحزب سيقود إلى عودة التهديد الأمني للحدود الشمالية.