مرتديا زي بابا نويل.. بلجيكي يوزع هدايا على السياح في الغردقة
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
وصل السائح البلجيكي كون هالرت، الذي يجسد شخصية «بابا نويل»، إلى مدينة الغردقة، في عادة سنوية يحرص عليها منذ 12 عاماً، للاحتفال بالكريسماس، حيث يزور المدينة في هذا التوقيت لتوزيع الهدايا على السياح على الشواطئ.
وقال علاء بديوي، منظم جولة بابا نويل في تصريحات لـ«الوطن»، إن كون هالرت في زيارته الثانية عشرة لمصر يجري جولة على شواطئ الغردقة، مرتدياً الزي الأحمر الشهير لشخصية بابا نويل والذقن البيضاء، ويوزع الهدايا على السياح احتفالاً بالكريسماس، ثم ينظم جولة خيرية في المدينة قبل استكمال رحلته إلى مرسى علم لاستكمال برنامج الاحتفال.
وأعرب السائح البلجيكي كون هالرت عن سعادته بزيارة الغردقة للمرة الثانية عشر على التوالي تزامنًا مع أعياد الكريسماس، وذلك لحبه لمصر والمصريين، ولذلك يحرص على قضاء الاحتفالات الكريسماس في الغردقة.
من جانبه، قال كريستوف لامبرخت، القنصل البلجيكي الفخري في البحر الأحمر، إن الغردقة تشهد احتفالات الكريسماس بمشاركة آلاف السياح الأجانب من عدة دول أوروبية، موضحًا أن الكريسماس يمثل مناسبة دينية مهمة في أوروبا.
وأشار لامبرخت، الذي يقيم في الغردقة منذ 35 عاماً، إلى عشقه لمصر والمصريين، مثنياً على اهتمام الدولة المصرية بالقطاع السياحي ودوره في جذب الزوار من مختلف أنحاء العالم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الغردقة بابا نويل بابا نويل في الغردقة فی الغردقة بابا نویل
إقرأ أيضاً:
النائب محمد أبو العينين: 60% من الإنتاج يوزع محليا.. والبورسلين الخاص بنا يُطلب بالاسم
قال النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب، إن السيراميك فن، وهناك العديد من الجامعات والمكاتب المتخصصة التي تعمل عليه، كما أن هناك مئات الآلاف بكل دولة تعمل من أجل إنتاج هذا المنتج، مؤكدا أن السيراميك ليس مجرد ماكينات تعمل.
وأضاف وكيل مجلس النواب خلال حوار تليفزيوني عبر قناة «الشرق» تقديم الإعلامي معتز الدمرداش، أن 60% من الإنتاج يتم توزيعه في السوق المحلية، والباقي يتم تصديره للخارج، وهناك أسواق كثيرة في أفريقيا وآسيا وأوروبا، كما يتم التصدير لليابان، وعملنا محطات القطار في طوكيو والمطارات في أوساكا ومشروعات كثيرة في أوساكا وطوكيو، كما يتم طلب البورسلين الخاص بنا بالاسم.
تطوير الذات مع الصناعةوأكد «أبو العينين» أنه لابد من تطوير الذات مع الصناعة، موضحا أن الصناعة منذ 50 عاما عندما بدأنا وحتى الآن اختلفت تماما، قبل ذلك كان يتم الحرق مرتين، والآن التكنولوجيا أصبحت تحرق مرة واحدة، وأصبحت السماكة والخامات لها دور كبير، كما أن الأنواع الجديدة تلعب دورا هاما، فضلا عن دور درجات الحرارة والألوان والأكاسيد.
أول مصنع لصناعة البورسلينولفت إلى أنه اليوم تم إنتاج أكبر سيراميكا بطول 2 متر و40 سم، وهذا الأمر يحدث لأول مرة في الشرق الأوسط بأكمله، وكليوباترا أول ما بدأت عملها بدأت في السيراميك، وتم تدشين أول مصنع لصناعة البورسلين في الشرق الأوسط.