للتيسير على المواطنين.. محافظ بني سويف يُشيد بإنشاء فرع للتصديق بالمحكمة الابتدائية
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
أثنى الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف على قرار وزارة العدل، بشأن إنشاء فرع تصديق بمحكمة بني سويف الابتدائية، للتصديق على الأحكام الصادرة من مختلف محاكم الوزارة، وذلك في إطار التيسير على المواطنين وتجنب مشقة السفر والانتقال إلى ديوان عام الوزارة بالقاهرة للتصديق على الأروراق القضائية، وذلك ضمن مشاركة الوزارة في فعاليات المبادرة الرئاسية "بداية "
وأعلنت محكمة بني سويف الابتدائية صدور قرار المستشار وزير العدل رقم 8431 لسنة 2024، بإنشاء فرع تصديق تابع لقسم التصديقات المركزي الكائن بديوان عام وزارة العدل التابع لقطاع شؤون المحاكم باسم"مكتب تصديقات محكمة بني سويف" يكون مقره"المحكمة الابتدائية بمدينة بني سويف".
ويختص المكتب بأعمال التصديق على الأحكام القضائية المدنية والتجارية والأحكام الجنائية الباتة الصادرة من الجهات التابعة لوزارة العدل وكافة المُحررات المُوثقة من مكاتب التصديقات التابعة لوزارة الخارجية، وذلك اعتباراً من 5 يناير 2025.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بني سويف وزارة العدل محكمة المزيد بنی سویف
إقرأ أيضاً:
النقل تناشد المواطنين الالتزام بتعليمات عبور المزلقانات حفاظًا على الأرواح وحركة القطارات
ناشدت وزارة النقل المواطنين ضرورة الالتزام بتعليمات السلامة عند عبور مزلقانات السكك الحديدية، وعدم اقتحامها أو السير عكس الاتجاه أثناء إغلاقها، لما يمثله ذلك من خطر على الأرواح وتعطيل لحركة القطارات.
تأتي المناشدة في إطار الحملة الموسعة التي أطلقتها الوزارة تحت شعار "سلامتك تهمنا"، والتي تستهدف رفع وعي المواطنين بالممارسات الخاطئة عند استخدام مرفق السكك الحديدية، وأثرها على السلامة العامة والممتلكات.
وأكدت الوزارة أهمية الانتظار حتى فتح المزلقان ومرور القطار بالكامل قبل العبور، وعدم المجازفة التي قد تؤدي إلى حوادث مميتة أو تعطيل مرفق حيوي يخدم ملايين الركاب يوميًا.
وشددت الوزارة على أن اقتحام المزلقانات أو السير عكس الاتجاه أثناء الإغلاق لا يعرّض حياة الشخص فقط للخطر، بل يؤثر سلبًا على انتظام حركة القطارات، ما يؤدي إلى تأخيرات وخسائر مادية جسيمة.
تعمل وزارة النقل بالتعاون مع هيئة السكك الحديدية على تنفيذ خطة تطوير شاملة للمزلقانات تشمل تحديث أنظمتها وتحسين إجراءات السلامة، وتؤكد أن نجاح هذه الجهود يتطلب وعيًا والتزامًا مجتمعيًا كاملًا بقواعد العبور الآمن.