امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة 2023.. بدء امتحان اللغة العربية باللجان الآن
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
يؤدي الآن طلاب الثانوية العامة 2023 الراسبين في اللغة العربية، امتحان الدور الثاني في مادة اللغة العربية ، وذلك في جميع لجان امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة 2023 الموجودة على مستوى الجمهورية .
ويستمر زمن امتحان اللغة العربية في جميع لجان امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة 2023 الموجودة على مستوى الجمهورية لمدة 3 ساعات من التاسعة صباحا حتى الثانية عشر ظهراً .
وتشهد لجان امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة 2023 ، التزاما تاما بتطبيق الإجراءات الاحترازية اللازمة لمنع انتشار الامراض ، مثل التباعد بين مقاعد الطلاب ، والتعقيم التام لجميع اركان اللجان قبل وبعد كل امتحان ، إلى جانب توفير زائرة صحية في كل لجنة من لجان امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة 2023 .
كما تلتزم لجان امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة 2023 بإجراءات حظر الموبايل للطلاب والمعلمين طوال فترة الامتحانات ، ومكافحة الغش بكافة أشكاله .
جدول امتحانات الثانوية العامة الدور الثاني 2023
السبت 19 أغسطس: اللغة العربية والتربية الدينية
الأحد 20 أغسطس: اللغة الأجنبية الثانية والتربية الوطنية
الاثنين 21 أغسطس: الرياضيات البحتة “الجبر والهندسة الفراغية”
الثلاثاء 22 أغسطس: الاقتصاد والإحصاء
الأربعاء 23 أغسطس: الفيزياء والتاريخ
الخميس 24 أغسطس: اللغة الأجنبية الأولى
السبت 26 أغسطس: الكيمياء والجغرافيا
الأحد 27 أغسطس: الديناميكا
الاثنين 28 أغسطس: الجيولوجيا والتفاضل والتكامل وعلم النفس والاجتماع
الثلاثاء 29 أغسطس: الأحياء والفلسفة والمنطق والاستاتيكا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: امتحانات الدور الثاني للثانوية العامة 2023 امتحانات الدور الثاني امتحانات الدور الثاني لجان امتحانات الدور الثانی للثانویة العامة 2023 اللغة العربیة
إقرأ أيضاً:
أبوظبي تُلزم رياض الأطفال بتخصيص 240 دقيقة لتعليم اللغة العربية
أبوظبي: «الخليج»
أعلنت دائرة التعليم والمعرفة - أبوظبي عن إطلاق سياسة جديدة تُلزم رياض الأطفال في المدارس الخاصة ومدارس الشراكات التعليمية (من مرحلة ما قبل الروضة (المرحلة التمهيدية) / المرحلة التأسيسية الأولى للسنوات المبكرة إلى مرحلة الروضة الثانية/ السنة 1) بتعليم اللغة العربية ابتداءً من الفصل الدراسي الأول للعام الأكاديمي 2025/26.
تعزيز اللغة
وتهدف هذه الـخطوةٍ إلى تعزيز اللغة والهوية والانتماء بدءاً من سنوات التعلم الأولى، حيث لا تقتصر هذه المبادرة على تنمية مهارات القراءة والكتابة فحسب، بل تهدف إلى ترسيخ جذور اللغة الأم لدى الجيل القادم وبناء أساس متين منذ الصغر.
وبموجب سياسة منهاج اللغة العربية لمرحلة رياض الأطفال الصادرة عن الدائرة، سيحظى كافة الطلبة الصغار كل أسبوع بـ240 دقيقة لتعلم اللغة العربية وفق منهجية تتناسب مع مرحلتهم العمرية، على أن تزداد هذه المدة إلى 300 دقيقة بدءاً من العام الدراسي 2026/27. وتكفل السياسة الجديدة توفير تجربة تعليمية متسقة وعالية الجودة لكل طفل، سواءً كان من الناطقين بالعربية أو من المتعلمين الجدد لها، وذلك خلال هذه المرحلة التي تعتبر من أكثر المراحل أهمية في تطور اللغة، كما تتيح هذه التجربة للطلبة تنمية ثقتهم في لغتهم الأم التي تربطهم مع ثقافتهم ومجتمعهم ومستقبلهم.
تستند هذه السياسة إلى نتائج الأبحاث التي تؤكد أن السنوات الأولى من عمر الطفل هي المرحلة الأنسب لتعلم اللغات، وإلى نتائج الاستبيان الذي أجرته الدائرة والذي أظهر أن غالبية الأطفال يواجهون صعوبة في التحدث باللغة العربية بثقة، بالرغم من استخدامها الواسع في منازلهم. ومن هذا المنطلق، تهدف السياسة إلى ردم هذه الفجوة من خلال شراكة فعالة بين المدارس وأولياء الأمور لضمان بقاء اللغة العربية حية ومزدهرة في مسيرة الأجيال القادمة.
تجربة تعليمية
تتيح السياسة للطلبة الصغار فرصة خوض تجربة تعليمية تفاعلية وممتعة ترتكز على اللعب، وسرد القصص، والأناشيد، والاستكشاف، وتنص على اعتماد مسارين تعليميين، أحدهما مخصص لتعزيز قدرات الناطقين باللغة العربية، والآخر موجه للمتعلمين من غير الناطقين بها، بما يضمن تلبية احتياجات كل طفل تبعاً لمستواه اللغوي، سواء كان ناطقاً باللغة الأصلية أم مبتدئاً. وبفضل المعلمين المؤهلين تدريباً خاصاً، والمصادر التعليمية الحديثة، والأنشطة الصفية المحفّزة، ستغدو اللغة العربية تجربة يومية محببة يتطلع إليها الطلبة بكل شغف.
تمكين الأطفال
وقالت مريم الحلامي، المدير التنفيذي لقطاع التعليم المبكر في دائرة التعليم والمعرفة: «تهدف هذه المبادرة إلى تمكين كل طفل في إمارة أبوظبي من اكتساب اللغة، وترسيخ الهوية، وتعزيز الانتماء منذ اللحظة الأولى، كما نطمح لأن تكون اللغة العربية جزءاً جوهرياً من تجربة الطفل اليومية، وأن تنبض بالحيوية والتفاعل في كل فصل دراسي وكل منزل».
سدّ الفجوة
تعمل السياسة الجديدة على سدّ الفجوة بين تعليم اللغة العربية في الحضانات، بما يتماشى مع معايير سياسة مؤسسات التعليم المبكر، وبين التعليم الإلزامي للغة العربية في الحلقة الأولى وفقاً لمتطلبات وزارة التربية والتعليم، وبما يضمن تطوراً تدريجياً وسلساً للمهارات اللغوية خلال مراحل الطفولة المبكرة.
تجدر الإشارة إلى أن هذه السياسة تُولي دور أولياء الأمور أهمية محورية في الرحلة التعليمية، وستعمل المدارس على تزويدهم بالأدوات والتحديثات اللازمة، بما يتيح لهم المشاركة الفاعلة في هذه التجربة الغنية، سواءً من خلال ممارسة المفردات الجديدة في المنزل، أو قراءة القصص مع أبنائهم، أو المشاركة في الفعاليات المدرسية التي تحتفي باللغة العربية.
ويمثل منهاج اللغة العربية الجديد في مرحلة رياض الأطفال جزءاً من الرؤية الشاملة لدائرة التعليم والمعرفة، والتي تهدف إلى ترسيخ اللغة العربية كأسلوب حياة ينبض بالتفاعل والانتماء، لا كمجرد مادة دراسية يتلقاها الأطفال.