برج الجوزاء.. حظك اليوم الثلاثاء 31 ديسمبر 2024.. تغيير يقودك
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
برج الجوزاء حظك اليوم الثلاثاء 31 ديسمبر، ستكون مشغولًا بالكثير من الأمور التي تتطلب منك أن تبذل جهدًا مضاعفًا لتحقيق التوازن بين مختلف جوانب حياتك. الحظ يدعمك في تجاوز أي مشاكل قد تواجهها في العمل أو الحياة العاطفية. حاول أن تكون مرنًا وتستفيد من الفرص التي قد تظهر لك فجأة. ستكون قادرًا على التغلب على بعض التحديات بسهولة إذا حافظت على هدوئك وأنت تتعامل مع المواقف الصعبة.
حظك اليوم يبدو جيدًا، حيث أن النجوم تشير إلى أن الجوزاء سيكون لديه القدرة على معالجة مشكلاته بنجاح. قد يكون اليوم مليئًا بالتغيرات المفاجئة في العمل أو الحياة الشخصية، لكنك ستكون في موقع قوي للتعامل معها. لديك القدرة على اتخاذ قرارات هامة تؤثر على مستقبلك، لكن تأكد من التفكير مليًا قبل التصرف.
مشاهير برج الجوزاء
من أبرز مشاهير برج الجوزاء أنجلينا جولي، التي تتسم بقدرتها على التنقل بين مختلف الأدوار ببراعة وذكاء. وهذا يتوافق مع طبيعة الجوزاء التي تتسم بالذكاء الاجتماعي والقدرة على التأقلم مع مختلف الظروف.يقدم "صدى البلد" توقعات علماء الفلك لأصحاب برج القوس على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي.
اليوم قد يشهد تغيرات في مجال عملك. عليك أن تكون حذرًا في التعامل مع الزملاء أو العملاء، لأن النجوم تشير إلى أنه قد تكون هناك بعض الخلافات التي تحتاج إلى حلول. إذا كنت تنتظر فرصة جديدة، فقد تظهر اليوم أو في الأيام القليلة القادمة. حاول أن تكون مرنًا في تعاملك مع المواقف المتغيرة لكي تتمكن من التكيف بسرعة مع المتطلبات المتجددة في العمل.
برج الجوزاء حظك اليوم على الصعيد العاطفيعاطفيًا، تشعر اليوم بالاستقرار، لكنك قد تواجه بعض التحديات في علاقتك العاطفية. التواصل هو المفتاح لحل أي مشكلات قد تظهر بينك وبين شريكك. إذا كنت عازبًا، فقد تجد نفسك مترددًا في اتخاذ الخطوة التالية نحو علاقة جديدة. تأكد من أنك مستعد للانفتاح والتواصل بشكل أفضل مع من حولك.
برج الجوزاء حظك اليوم على الصعيد الصحياليوم قد تكون في حالة جيدة من الناحية الصحية، لكن عليك أن تبقى حذرًا بشأن الضغوط النفسية التي قد تؤثر على جسمك. حاول أن تجد وقتًا للاسترخاء وتنظيم روتينك اليومي بحيث يشمل فترات راحة، ولا تهمل أي أعراض صحية قد تظهر.
برج الجوزاء وتوقعات العلماء خلال الفترة المقبلةتتوقع الأبراج لمواليد الجوزاء أن تكون الفترة المقبلة مليئة بالتغيرات المفاجئة. عليك أن تكون مستعدًا لمواجهة هذه التغييرات بإيجابية وتفاؤل. سيكون لديك العديد من الفرص لتحقيق النجاح، لكن يتعين عليك التصرف بحذر وتحديد أولوياتك بعناية. قد تظهر بعض الفرص العاطفية التي قد تغير مجرى حياتك للأفضل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الجوزاء علماء الفلك مشاهير برج الجوزاء توقعات الأبراج برج الجوزاء حظك اليوم المزيد برج الجوزاء حظک الیوم على الصعید الصعید ا أن تکون قد تظهر
إقرأ أيضاً:
حتى تحتفظ بلياقتك.. كم عدد الخطوات التي تحتاجها حقا في اليوم؟
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، تقريرا، للصحفي سيمار باجاج، قال فيه إنه: "كان من المتعارف عليه أن مشي 10,000 خطوة في اليوم ضروري للحفاظ على اللياقة البدنية. لكن أبحاثا جديدة تشير إلى أن الفوائد الصحية للمشي تزداد تدريجيا، حتى تصل إلى حوالي 7,000 خطوة، قبل أن تستقر. ومع تزايد الأهداف اليومية، يصبح هذا الهدف أسهل تحقيقا".
وبحسب دراسة، نُشرت الأربعاء الماضي، في المجلة الطبية "ذا لانسيت للصحة العامة"، تابع التقرير: "حلّلت بيانات من 57 دراسة، ووجد أن حتى المشي المعتدل يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالخرف وأمراض القلب والأوعية الدموية، من بين حالات أخرى، ما يُضاف إلى مجموعة واسعة من الأبحاث التي تربط المشي بطول العمر".
وأضاف التقرير الذي ترجمته "عربي21" أنّه: "كما وجد التحليل أن الأشخاص الذين يمشون 7,000 خطوة يوميا (حوالي ثلاثة أميال) لديهم أيضا خطر وفاة أقل بنسبة 47 في المئة مقارنة بمن يمشون 2,000 خطوة".
وفي السياق نفسه، قال طبيب القلب في مركز ستانفورد للرعاية الصحية، جوشوا نولز: "إن المشي 7,000 خطوة يوميا لا يقل أهمية عن تناول الأدوية".
الفوائد العديدة للمشي
أظهرت عقود من الأبحاث أن المشي يُحسّن الصحة الأيضية، ما يجعل القلب أقوى وأكثر كفاءة، مع تقليل الوزن ومستويات الكوليسترول والسكر في الدم، كما قال عالم وظائف الأعضاء في جامعة كاليفورنيا، كيث بار.
وبيّن التقرير الذي ترجمته "عربي21" أنّه: "في حين أنّ معظم المراجعات العلمية بحثت في كيفية ارتباط عدد الخطوات الأكبر بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والوفاة، فقد فحص التحليل الجديد الارتباطات عبر مجموعة أوسع بكثير من الحالات".
وأردف: "على سبيل المثال، وجدت الدراسة أن المشي 7,000 خطوة يوميا كان مرتبطا بانخفاض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2 وأعراض الاكتئاب والوفاة بالسرطان، مقارنة بـ 2,000 خطوة".
إلى ذلك، قال الخبراء إن النتيجة الأكثر إثارة للدهشة هي انخفاض خطر الإصابة بالخرف بنسبة 40 في المئة تقريبا لدى الأشخاص الذين ساروا 7,000 خطوة يوميا مقابل 2,000 خطوة. في حين أنّ الآلية الدقيقة غير واضحة، إلا أن ممارسة الرياضة ترتبط بنمو خلايا عصبية جديدة، وزيادة تدفق الدم إلى الدماغ، وتقليل الالتهاب العصبي، وفقا لمدير مركز ستوني بروك للتميز في مرض الزهايمر، نيخيل باليكار.
خرافة الـ 10,000 خطوة
لعقود، كان يُروّج للـ10,000 خطوة على أنها الرقم السحري للصحة الجيدة. لكن هذه التوصية أقرب إلى الخرافة منها إلى العلم، وقد دحضها الباحثون في السنوات الأخيرة.
قالت عالمة الأوبئة في كلية الصحة العامة بجامعة سيدني والمؤلفة الرئيسية للدراسة الجديدة، ميلودي دينغ: "ليس لدينا أي دليل على الـ 10,000 خطوة. إنه مجرد رقم عشوائي كبير يُطرحه الناس".
وجد التحليل أنه لا يوجد فرق كبير في خطر السقوط والسرطان ومرض السكري من النوع 2 والوفيات القلبية الوعائية بين الأشخاص الذين ساروا 7,000 خطوة مقابل 10,000 خطوة يوميا. وأضافت دينغ أنه: "كان هناك بعض التحسن بعد 7,000 خطوة فيما يتعلق بخطر الإصابة بالخرف والوفاة، على الرغم من أنه كان طفيفا".
تشبه الفوائد الصحية للمشي عصر البرتقال: فالعصرات القليلة الأولى تعطي أكبر قدر من العصير، ولكن بعد فترة، يبدأ السائل في الجفاف. في الدراسة، ارتبطت زيادة الخطوات من 2,000 إلى 4,000 خطوة يوميا بانخفاض خطر الوفاة بنسبة 36 في المئة، بينما ارتبط الانتقال من 4,000 إلى 7,000 بانخفاض خطر الوفاة بنسبة 17 في المئة. وتستقر المكاسب بعد ذلك.
قالت عالمة الأوبئة في معهد ميدستار لأبحاث الصحة في واشنطن، هانا أريم، إنّ "زيادة عدد الخطوات ليست ضارة، ولكن لا داعي لأن يشعر أحد بالذنب إذا لم يتمكن من الوصول إلى 10,000".
الحركة ولو قليلا.. مهمّة
تُظهر البيانات الجديدة ارتباطا فقط، ولا يمكنها إثبات أن المشي يُسبب هذه الفوائد الصحية. ففي النهاية، يميل الأشخاص الذين يمشون أكثر إلى أن يكونوا أقل ضعفا ويتناولون طعاما أفضل، مما قد يُشوّش النتائج، كما قال طبيب القلب في كلية جونز هوبكنز الطبية، سيث مارتن. كما ينبغي تفسير انخفاض خطر الإصابة بالخرف بحذر، نظرا لاستناده إلى دراستين فقط.
ويؤكد الخبراء أيضا على أهمية كثافة المشي. لذا، فكّر في إضافة تمارين الاندفاع، أو تسريع وتيرة المشي، أو اختيار مسار يحتوي على تلال أو سلالم في مشيك اليومي.
وبغض النظر عن ذلك، فإن الأدلة دامغة على أن "أي خطوات هي خطوات جيدة"، كما قال مارتن. وبينما لا يستطيع الجميع تذكر عدد الدقائق التي مارسوا فيها الرياضة، يمكن للجميع تقريبا تتبع خطواتهم بمرور الوقت باستخدام هواتفهم الذكية، مبرزا: "إذا حسّنت عدد خطواتك، فإنك تُؤثر على صحتك بشكل عام".