موقع 24:
2025-05-22@09:48:14 GMT

فيروس يضرب لاعبي آرسنال.. السر عند أرتيتا

تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT

فيروس يضرب لاعبي آرسنال.. السر عند أرتيتا

كشف المدرب الإسباني لنادي آرسنال ثاني الدوري الإنجليزي لكرة القدم ميكل أرتيتا، أن استعدادات فريقه لمواجهة برنتفورد 3-1 في الجولة التاسعة عشرة تعطلت بسبب فيروس أصيب به العديد من اللاعبين.

Enjoy the highlights from our 3-1 comeback over Brentford ???? pic.twitter.com/8aOVfoeqFC

Arsenal (@Arsenal) January 1, 2025




وأصيب العديد من نجوم آرسنال بالمرض عشية مواجهة برنتفورد في ختام الجولة التاسعة عشرة.

واستبعد المهاجم الألماني كاي هافيرتس بسبب العدوى، بينما جلس لاعب الوسط الدولي ديكلان رايس على دكة البدلاء قبل أن يدخل في الشوط الثاني.
وعانى القائد وصانع الألعاب الدولي النروجي مارتن أوديغارد من الفيروس قبل انطلاق المباراة وعلى الرغم من أنه تمكن من بدئها، ارتكب خطأ بتمريرة قطعها الدنماركي ميكل دامسغارد في منتصف الملعب ومرر الكرة الى الكاميروني براين مبويمو الذي افتتح منها التسجيل.
لكن "المدفعجية" ردوا بثلاثية تناوب على تسجيلها البرازيلي غابريال جيزوس والإسباني ميكل ميرينو والبرازيلي الآخر غابريال مارتينيلي.
وقال أرتيتا عقب المباراة "لقد أثر ذلك على اللاعبين داخل الملعب وخارجه".
واضاف "ليس هناك شيئاً خطيرًا، لكنه لم يكن الوضع المثالي. فيما يتعلق بالأعراض، كان الأمر واضحًا مع كاي. لم يكن يشعر بأنه على ما يرام على الإطلاق. كانت لديه أعراض واضحة جدًا لذا استبعد عن المباراة، وعاد إلى لندن".

???? " I think we showed a lot of composure, a lot of desire and a lot of attitude to turn the result around, to make things happen, to take the initiative." ????

— Arsenal (@Arsenal) January 1, 2025


وتابع "تحدث هذه الأشياء. في هذه الفترة، هناك دائمًا أشياء تُلقى عليك، عدوى، فيروسات، لذلك أحاول تأخير التشكيلة قدر الإمكان لأنك قد تستيقظ في الصباح ولسوء الحظ تحصل على مفاجأة مثل هذه".
وبدا أرتيتا متفائلاً بأن الفيروس انحسر قبل رحلة فريقه إلى برايتون السبت لخوض الجولة العشرين.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية آرسنال

إقرأ أيضاً:

200 مليار دولار.. أموال ليبيا المجمدة كنز في مهب الأطماع الغربية والناتو كلمة السر

قال الباحث والخبير في العلاقات الدولية، محمد صادق، إن ليبيا لا تزال تعاني من تبعات التدخل العسكري لحلف الناتو عام 2011، الذي حوّل البلاد من دولة مستقرة إلى بؤرة للفوضى والانقسام، مضيفا أنه بعد أكثر من عقد على سقوط نظام القذافي لم يقتصر دور الحلف على تدمير البنى التحتية وتفكيك مؤسسات الدولة فحسب، بل تجاوز ذلك إلى نهب الثروات الليبية ومحاولة التصرف في أموال الشعب المجمدة خارجياً، في انتهاك صارخ للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة.

رفض قاطع لمحاولات الاستيلاء على أموال ليبيا

وأضاف صادق، أن لجنة التحقق من الأموال الليبية المجمدة بمجلس النواب أكدت رفضها القاطع لأي محاولة للاستيلاء على أرصدة ليبيا، خاصة بعد تقارير عن نية بريطانيا استخدام أموال ليبية مجمدة لتعويض ضحايا هجمات الجيش الجمهوري الإيرلندي، موضحا أنه جاء في بيان اللجنة أن "أي تصرف في هذه الأموال يُعد اعتداءً على مقدرات الشعب الليبي ولن يُسمح به"، في إشارة واضحة إلى أن ليبيا لن تتهاون في الدفاع عن حقوقها.

مناقشات بريطانية تنتهك قرارات مجلس الأمن

وتابع صادق أنه جاء ذلك على خلفية تقارير تحدثت عن مناقشات في أبريل الماضي بمجلس اللوردات البريطاني بشأن تعويض ضحايا هجمات الجيش الجمهوري الإيرلندي من الأموال الليبية المجمدة في بريطانيا رغم أن قرارات مجلس الأمن الدولي (1970 و1973 لعام 2011) تحظر المساس بالأموال الليبية المجمدة في الخارج.

200 مليار دولار مجمدة… وأطماع دولية مستمرة

وأوضح أن مناقشات مجلس اللوردات البريطاني تناولت تشريع يقضي باستغلال الأرصدة الليبية المجمدة التي تقدر بـ 9.5 مليار جنيه إسترليني، لتعويض ضحايا "هجمات الجيش الجمهوري الآيرلندي"، بزعم أنه استُخدمت فيها أسلحة ليبية، مضيفا أن الأموال الليبية المجمدة عالمياً تقدر بنحو 200 مليار دولار، بينما تبلغ الأرصدة المجمدة في بريطانيا وحدها 9.5 مليار جنيه إسترليني، وهي أموال يستلزم صرفها موافقة لجنة دولية وفقاً لقرار مجلس الأمن رقم 1970 (2011)، وأنه مع ذلك، تتجاهل بعض الدول هذه القرارات ما يزيد من غضب الليبيين ويؤجج مطالبهم بالتعويضات الكاملة عن الدمار الذي لحق ببلادهم.

الهدف المعلن: حماية المدنيين… والواقع: فوضى شاملة

وأكد صادق أنه وفقاً لدراسة نشرها معهد البحوث والدراسات الإفريقية ودول حوض النيل، فإن الهدف الرئيسي المعلن للتدخل العسكري في ليبيا هو إسقاط نظام القذافي بحجة تحقيق الحماية المدنية لليبيين ما أدى إلى انهيار النظام السياسي الليبي والدخول في فوضى عارمة، وهو ما نرى نتائجه اليوم نظراً لما يحدث في العاصمة طرابلس من فوضى امنية واشتباكات مسلحة.

18 دولة شاركت في عملية “الحامي الموحد”

وأكمل صادق أن الدراسة كشفت ان حلف الناتو تولى القيادة الفعلية للعمليات الهجومية التي نفذتها 18 دولة من أعضاء الحلف ومن الشرق الأوسط ضمن عملية "الحامي الموحد" بتاريخ 31 مارس 2011 وهي: بلجيكا، بلغاريا، كندا، الدنمارك، فرنسا، اليونان، إيطاليا، الأردن، هولندا، النرويج، قطر، رومانيا، اسبانيا، السويد، تركيا، الإمارات، المملكة المتحدة والولايات المتحدة،  وبالتالي فإن تركيا مطالبة أيضاً بتعويض ليبيا عن الدمار الذي ألحقه الناتو بالبلاد.

دراسات: التدخل كان لإسقاط القذافي لا لحماية المدنيين

واستطرد: "كشفت دراسات أكاديمية من جامعة هارفرد نُشرت بمجلة "security international"، أن تدخل الناتو لم يكن بهدف حماية المدنيين، بل لإسقاط نظام القذافي بأي ثمن، ما أدى إلى إطالة أمد الصراع وزيادة الخسائر البشرية والمادية، متهما الناتو باستخدام أسلحة محرمة دولياً، مثل اليورانيوم المنضب، ما تسبب في انتشار أمراض خطيرة كالسرطان بين المدنيين.

انهيار شامل في الخدمات الأساسية

وأشار إلى أنه وفقاً لتقارير محلية ودولية، فإن العمليات العسكرية للناتو دمرت المستشفيات والمدارس والبنى التحتية الحيوية ما أدى إلى انهيار كامل في الخدمات الأساسية، ناهيك عن مقتل الآلاف من المدنيين الأبرياء، ورغم ذلك، لم تقدم دول الحلف أي تعويضات لأسر الضحايا أو لإعادة إعمار ما دمرته.

دعوى قضائية ضد الناتو في المحاكم الدولية

وأشار إلى أنه استناداً على هذه الحقائق، رفعت نقابة المحامين الليبية دعوى قضائية ضد حلف الناتو، تطالب فيها بتعويض المتضررين وإعادة إعمار ما دمرته الحرب، كما حظيت الدعوى بتأييد واسع من قبل أحزاب ومؤسسات مجتمع مدني، حيث أعلن رئيس حزب "صوت الشعب" الليبي، أن "الناتو يتحمل المسؤولية الكاملة عن الانهيار الأمني والاقتصادي في ليبيا، ويجب أن يدفع الثمن".

تركيا مطالبة بالتعويض رغم مشاركتها المحدودة

ولفت إلى أنه على الرغم من أن تركيا لم تشارك بنفس كثافة دول مثل فرنسا وبريطانيا في قصف ليبيا، إلا أنها تبقى عضواً في الحلف الذي قاد عملية "الحامي الموحد"، وبالتالي فهي مطالبة، كغيرها من الدول، بدفع تعويضات عن الدمار الذي لحق بالشعب الليبي.

طباعة شارك ليبيا التدخل العسكري لحلف الناتو سقوط نظام القذافي القذافي الاستيلاء على أموال ليبيا

مقالات مشابهة

  • أرنولد معجب بأداء لاعبي المنتخب العراقي
  • مفاجأة صادمة.. مهاجم آرسنال السابق يعترف بتهريبه للمخدرات
  • أرتيتا يعلن غياب مدافعه عن مواجهة ساوثهامبتون بالبريميرليج
  • 200 مليار دولار.. أموال ليبيا المجمدة كنز في مهب الأطماع الغربية والناتو كلمة السر
  • يلا شوت مانشستر سيتي LIVE.. مشاهدة مباراة مانشستر سيتي وبورنموث بث مباشر جودة عالية اليوم في الدوري الإنجليزي الممتاز
  • السر عند أسيرة سابقة... لماذا اغتالت إسرائيل أحمد سرحان
  • لماذا يصر صلاح على اللعب رغم حسم اللقب؟ مدرب ليفربول يجيب!
  • تيمبر مدافع آرسنال يخضع لجراحة في الكاحل
  • مشاهدة مباراة ليفربول وبرايتون بث مباشر في الدوري الإنجليزي اليوم
  • أرتيتا يثق في دعم جماهير أرسنال رغم الفشل!