جوجل تخصص 100 مليون دولار سنوياً لدعم وسائل الإعلام في كندا
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
أعلنت شركة "جوجل" الأميركية العملاقة للتكنولوجيا، الجمعة، عن تخصيص 100 مليون دولار سنويا، لدعم وسائل الإعلام الكندية، مقابل توزيع محتواها على منصاتها الرقمية.
وأكدت الشركة، أنها حولت المبلغ إلى "تجمع الصحافة الكندية"، وهي منظمة غير ربحية يديرها ناشرون مستقلون وهيئات بث مستقلة.
وأوضحت الجمعية، في بيان سابق، أنها ستبدأ توزيع الشريحة الأولى من هذه الأموال بحلول نهاية يناير 2025 على الشركات الإعلامية التي شاركت جوجل محتواها أو أعادت استخدامه.
ويأتي هذا الإجراء في إطار اتفاق أُبرم في نوفمبر 2023، بين جوجل والسلطات الكندية، يُلزم الشركة بتخصيص 100 مليون دولار سنويا لدعم قطاع الإعلام الكندي، وفقا لإطار تنظيمي جديد يفرض مساهمات مالية على الشركات الرقمية الكبرى مقابل توزيع الأخبار والمحتوى الإعلامي على منصاتها.
ويندرج هذا الاتفاق ضمن "قانون الأخبار على الإنترنت" في كندا، الذي يُلزم المنصات الرقمية الكبرى، بإبرام اتفاقيات تجارية مع المؤسسات الإعلامية المحلية لضمان حقوق النشر والاستخدام العادل للمحتوى الإخباري. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: وسائل التواصل الاجتماعي كندا وسائل الإعلام جوجل
إقرأ أيضاً:
عين الدفلى.. الوصول إلى إنتاج 4 ملايين قنطار من البطاطا سنويا
أكد والي عين الدفلى، عيسى عزيز بوراس، على ريادة الولاية في إنتاج بطاطا الاستهلاك، وكذا بطاطا البذور. وهذا راجع الى المجهود المبذول للمصالح الفلاحية والفلاحين.
من جهته، قال مدير الفلاحة لولاية عين الدفلى، خلال الوقوف على عملية جني البطاطا ببلدية عين السلطان في موسم جني البطاطا الموسمية، إن الإنتاج يعرف كثافة في المحصول، والولاية تساهم بنسبة 60 بالمئة من بذور البطاطا على المستوى الوطني.
كما أكد مدير الفلاحة أن الأراضي المزروعة “بطاطا ” هذه السنة تقدّر بـ 6500 هكتار، منها 5000 هكتار للبذور، و1500 للبطاطا الموجهة للاستهلاك، بمردود يصل إلى 500 قنطار في الهكتار الواحد.
وأضاف مدير الفلاحة أنه من المتوقع جني هذه السنة، ما بين مليونين ونصف إلى ثلاثة ملايين قنطار في الشريحة الموسمية. وعلى المستوى العام يرجَّح الوصول إلى إنتاج 4 ملايين قنطار من البطاطا في السنة بين الموسمية وغير الموسمية.
فيما أكد فلاحو المنطقة أن هذا المحصول هو نتيجة جهود متواصلة في العمل بمرافقة السلطات المحلية، ومحصول هذه السنة أعطى نتائج مشجعة وتبعث على الارتياح.