الجيش الإسرائيلي نفّذ تفجيرات في الضهيرة وطيرحرفا
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
قامت جرافات معادية بأعمال هندسية داخل الاراضي اللبنانية عند اطراف بلدة الضهيرة الحدودية، ونفذ العدو تفجيرات في الضهيرة وطيرحرفا، بعد تفجير صباحي عند مثلث طيرحرفا، بحسب ما أفاد مندوب "الوكالة الوطنية للاعلام".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي تفجيرات الضهيرة وطيرحرفا
إقرأ أيضاً:
هكذا برر الجيش الإسرائيلي مجزرته في مدرسة الجرجاوي بمدينة غزة
برر الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم الاثنين 26 مايو 2025، استهدافه مدرسة فهمي الجرجاوي في مدينة غزة والتي تؤوي نازحين، مدعياً أن هاجم عناصر من حماس والجهاد في المدرسة.
وزعم الجيش الإسرائيلي في بيان له قائلاً "هاجم الجيش والشاباك الليلة الماضية "إرهابيين" مركزيين في حماس والجهاد الإسلامي عملوا داخل مجمع قيادة وسيطرة للمنظمتيْن في مكان استخدم في الماضي كمدرسة فهمي الجرجاوي في مدينة غزة".
وتابع "لقد استخدم "الارهابيون" المجمع لتخطيط وجمع معلومات بهدف تنفيذ اعتداءات ضد إسرائيل وقوات الجيش العاملة في المنطقة".
وادعى أنه "️قبل الغارة تم اتخاذ خطوات عديدة من شأنها تقليص امكانية اصابة المدنيين شملت استخدام أنواع الذخيرة الدقيقة والاستطلاع الجوي والمعلومات الاستخبارية الإضافية".
وقال مسعفون إن طائرات الاحتلال الإسرائيلي ، قصفت مدرسة فهمي الجرجاوي التي تؤوي عدد كبير من المواطنين الذين نزحوا من مناطق شمال قطاع غزة ، إليها خلال الأيام القليلة الماضية.
وبين المسعفون أن القصف الإسرائيلي للمدرسة أدى إلى اشتعال النيران بشكل كبير في المبنى ما أدى لعرقلة طواقم الإسعاف والدفاع المدني في البحث عن المفقودين والشهداء تحت الانقاض.
وأظهرت مشاهد فيديو نشرها نشطاء وصحفيون فلسطينيون على مواقع التواصل الاجتماعي ، احتراق جثث الأطفال والنساء بعد قصف مدرسة فهمي الجرجاوي شرق مدينة غزة.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين خلال الأيام القليلة المقبلة - ترامب يقترب من إعلان وقف إطلاق النار في غزة الاحتلال يهدد بضم المستوطنات والأغوار حال الاعتراف بدولة فلسطين "اللجنة الوزارية العربية الإسلامية" تعقد اجتماعًا موسعًا بشأن غزة الأكثر قراءة الدفعة الأولى من حجاج الضفة الغربية تُغادر اليوم إلى السعودية 9 شاحنات مُساعدات تدخل إلى غزة اليوم بإشراف مؤسسات دولية هذه ليست «أمّ المعارك» ولا آخرها انهيار غير مأسوف عليه عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025