شبكة اخبار العراق:
2025-08-03@04:58:09 GMT

تحية إلى الجيش العراقي في ذكرى تأسيسه

تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT

تحية إلى الجيش العراقي في ذكرى تأسيسه

آخر تحديث: 6 يناير 2025 - 10:08 صبقلم:د. بدر العنزي يحيي العراقيون اليوم الاثنين 6 يناير الذكرى الرابعة بعد المئة لتأسيس الجيش، الذي تزامن مع تأسيس الدولة العراقية الحديثة، ما يدعو لاستحضار محطات بارزة في مسيرة أحد أقدم جيوش المنطقة العربية في العصر الحديث.وكان للجيش العراقي دور بارز في التمهيد لبناء الدولة العراقية عام 1921، وسجلت له مواقف عالقة في الأذهان منها مشاركته الكبيرة والفاعلة في حرب فلسطين عام 1948، وإنقاذه لبغداد التي عانت من فيضان نهر دجلة 1954، الذي هدد العاصمة العراقية وسكانها، فضلا عن دوره الكبير في الدفاع عن القضايا العربية.

ومنذ تأسيس الفوج الأول (فوج موسى الكاظم) للجيش العراقي عام 1921، والعراق يحتفي بهذه المناسبة سنويا. وتشير الدكتورة رجاء حسين حسني الخطاب في كتابها عن تأسيس الجيش العراقي وتطور دوره السياسي (1941_1921)، بأن “تاريخ العسكرية في العراق ضارب في القدم ويخبرنا التاريخ أن أول الجيوش التي عرفها الإنسان تشكلت على هذه البقعة من الأرض، بداية من الممالك السومرية مرورا بالإمبراطورية الأكادية والبابلية وصولا للقرن التاسع قبل الميلاد حين وضع الآشوريون الأسس التي يعرفها العالم اليوم لبناء وتشكيل الجيوش النظامية.” وبنى العراق منذ تأسيسه عام 1921، هذا الجيش على أسس وطنية وقومية، ومارس الفعل القومي عبر مراحل مسيرته وله بصمات شاهدة وحية في التاريخ الحديث وحتى الآن في فلسطين والأردن وسوريا ومصر واليمن والجزائر، وفي الأحواز العربية وبلوشستان، وله بصمات في تدريب عدد كبير من الضباط العرب.وحتى حين كان يتلقون التدرب من الضباط والطيارين والمراتب العراقيين في الأكاديميات العسكرية بمصر وبريطانيا والولايات المتحدة وباكستان وغيرها، كان الضباط والطيارون العراقيون يتميزون عن أقرانهم في جميع الفعاليات التدريبية، وينالون الشهادات التقديرية على هذا التميز. وحين نتحدث عن الجيش العراقي بكل صنوفه فإننا نتحدث عن جيش ترك أثرا وحضورا تاريخيا كبيرا ومهما في كل المشاركات التي حضرها، وهذه مآثر الشهداء في أرض فلسطين لا زالت شاخصة ولا زال التاريخ يتحدث عن بطولات الجيش العراقي على أرضها عام 1948 وعلى أرض الأردن عام 1967، وكانت الطلعة الأولى للطيارين العراقيين في حرب 1973 على (تل أبيب)، واستشهد ستة طيارين عراقيين في اليوم الأول من القتال، ومهد ذلك لتقدم القوات المصرية على أرض سيناء واقتحام خط بارليف (أشار السادات إلى ذلك في أكثر من مناسبة). وكان للجيش العراقي الدور الكبير في إيقاف زحف القوات (الإسرائيلية) على دمشق عام 1973، وشارك في المعركة دون تحضيرات سابقة وأوقف زحف جيش العدو الذي اقترب من أسوار دمشق ورده وأجبره على التراجع والاندحار وكبده خسائر فادحة.ودخلت (إسرائيل) في حالة من الذهول والصدمة بالمشاركة الفاعلة للجيش العراقي في حرب 1973 رغم ما كانت تنفقه من أجل مراقبة تحركاته ومنعه. ورفع الحظر عن برقية إسرائيلية سرية بعد 47 عاما مفادها أن “دمشق كانت تفاحة جاهزة بين أيدينا، لكن الجيش العراقي حرمنا منها.” واستمر جيش العراق بالزحف لتحرير الجولان في معارك طاحنة، ولولا إيقاف القتال من الجانب السوري لتحررت أرض الجولان على يد مقاتلي الجيش العراقي.وتشهد أرض القنيطرة أنها تحتفظ برفات عدد كبير من الشهداء ولازالت المنطقة التي عسكر فيها الجيش العراقي بعد صده قوات العدو تسمى (العراقيات) ومعروفة لدى أهل الشام حتى الان. ومر الجيش العراقي بسلسلة أحداث مفصلية في تاريخه، خاض فيها 16 حربا، حقق فيها علامات مضيئة، لاسيما في الحروب العربية ضد إسرائيل. وجاء العدوان الإيراني على العراق في الرابع من سبتمبر 1980، والرد العراقي في الثاني والعشرين من سبتمبر 1980 على هذا العدوان في حرب استمرت ثماني سنوات. وكان الجيش العراقي قد دخل الحرب وقواته بحدود ثماني فرق عسكرية مع بعض الألوية والأفواج الخاصة، وانتهت الحرب عام 1988 بانتصار العراق عسكريا ومعنويا.غير أن هذا لم يكن يريح الكيان الصهيوني والولايات المتحدة وعملاءهما، فدفعت هذه الدول للقيام بأعمال وممارسات لإلحاق الأذى بالعراق والاقتصاد العراقي، وهو مجهد اقتصاديا من حرب ضروس لمدة ثماني سنوات، فعملت تلك الدول على تقويض الاقتصاد العراقي في حرب واضحة ولكنها غير عسكرية، وكانت الكويت في المقدمة. ونبه العراق عبر كل قنوات التواصل الدبلوماسي والإعلامي ووساطة رؤساء عرب من الدور الخبيث الذي تضطلع به تلك الدول من تآمر على العراق. ولكن استمرار العدوان دفع العراق للدفاع عن نفسه باكتساح الكويت في خطوة رد فعل لم تكن محسوبة النتائج، وبهذا سنحت الفرصة لكل أعداء العراق ليتفقوا على تدميره وتدمير قوته وإمكانياته العسكرية، وهذا ما حصل عام 1991 حيث نجح أعداء العراق وفي مقدمتهم الكيان الصهيوني والولايات المتحدة وإيران.ورغم حجم العدو وإمكانياته وغدر الغادرين والخسائر الكبيرة التي تعرض لها العراق، لكن الجيش العراقي استطاع أن يحقق ضربات صاروخية مهمة في عمق الكيان الصهيوني، واستخدم العدو كل القدرات العسكرية التي مكنته من النيل من الجيش العراقي وتحطيم قدرته وآلته العسكرية من خلال تسيد العدو للأجواء. ويعرف الأعداء جيدا أن العراق سينهض من جديد، فلذلك طوقته من كل الجوانب ففرض عليه حصار قاس حرمه من الدواء ومن الاستيراد والتصدير وألزمه بقيود وقرارات دولية ظالمة ومجحفة بحقه، وغلق كل أبواب وفرص النهوض والتقدم من جديد وبشكل خاص في إعادة بناء الجيش العراقي الذي لحق به دمار كبير في تجهيزاته العسكرية وقدم الآلاف من الشهداء، غير أن العراق وبعمق تاريخه وحضارته، بلد يتحدى المستحيل، واستطاع أن يقاوم الحصار وينهض من جديد بإمكانات أقل ما نقول عنها ضعيفة.وحين لمس الأعداء تنامي النهوض والقدرات وتطورها، سارعوا إلى تقويض النظام من خلال الاحتلال المباشر في أبريل عام 2003، وكان أول قرار لقوات الاحتلال، هو حل الجيش العراقي لإنهاء وجوده وفعاليته وخطره المستقبلي عليهم، وكان أكبر الأهداف باحتلال العراق هو إنهاء الجيش العراقي وإيقاف تأثيره بالمنطقة وبالتالي إيقاف تأثير العراق السياسي الذي بات واضحا بعد عشرين عاما من الاحتلال. ولابد من الإشارة إلى أن أول تشكيل للمقاومة العراقية بعد الاحتلال كان من رجال القوات المسلحة ومجاميع أخرى من المدنيين وكان يقودهم بشكل مباشر الرئيس الراحل صدام حسين.إن الأمانة التاريخية تقتضي ونحن نتحدث عن الجيش العراقي في ذكرى تأسيسه، التأكيد على السمات التي اتسم بها الجيش العراقي ومنها، الشجاعة الفائقة والمميزة التي يشهد لها الأعداء قبل الأصدقاء، وكذلك الإيمان الذي يمنح المقاتل القدرة على مجابهة العدو حتى أنه امتلك أعلى القدرات العسكرية بأضعف الإمكانيات، كما أنه يمتلك قدرة الإبداع والمناورة والمبادرة. وتتسم الشخصية العسكرية العراقية بالقدرة القيادية الخلاقة، فلذلك برز قادة عسكريون في الميدان أبهروا العدو بإقدامهم، والتف حولهم المقاتلون لقوة تأثيرهم القيادي، ومنهم الراحل عبدالجبار شنشل، والراحل هشام صباح فخري، والراحل إياد فتيح الراوي، والراحل بارق الحاج حنطه، والراحل سلطان هاشم والراحل سعدي طعمة، وقيس الأعظمي، وحسين التكريتي، والراحل ماهر عبدالرشيد، وغيرهم العشرات من القادة الذين حفروا أسماءهم على لوح التاريخ في سفر الجيش العراقي. ولابد أن نؤكد حقيقة تاريخية فريدة، بأن الأفعال العظيمة يصنعها ويقوم بها الرجال العظام الذين يصنعون تاريخ بلدهم، فكانت القيادة الفريدة في تفاصيلها والعميقة في فعلها والتي كان لها الدور المباشر في تنامي ورفع القدرات العسكرية للجيش العراقي، تعود لقيادة الراحل صدام حسين الذي أسس وأرسى كل إمكانيات النجاح والتطور للقدرات العسكرية للجيش العراقي، واهتم بالمقاتل وملبسه وطعامه وعلاجه وعدة قتاله. وقد اهتم الراحل بالمصانع بدءا من صنع الملابس والتجهيزات الأخرى إلى الصناعات العسكرية المتنوعة لتجهيز القوات المسلحة بالكثير من أنواع الأسلحة الخفيفة والثقيلة والصواريخ القريبة وبعيدة المدى والقطع العسكرية الأخرى، إضافة إلى الأكاديميات العسكرية. وكل هذه الأمور، جعلت الجيش العراقي رابع قوة عسكرية في العالم.إن استعراض مآثر الجيش العراقي لا تسعها مجلدات لأن أفعال هذا الجيش عظيمة وكبيرة عبر مراحل بناءة ومشاركاته في الحروب العربية والعراقية، خاصة الفترة من يوليو 1968 ولغاية الاحتلال في أبريل 2003، ولا يسعنا في هذا الإطار إلا أن نحيي هذا الجيش في ذكرى تأسيسه.

المصدر: شبكة اخبار العراق

كلمات دلالية: للجیش العراقی الجیش العراقی العراقی فی فی حرب

إقرأ أيضاً:

قائد الجيش بمناسبة الأول من آب: مستعدون للتضحية وسط التحديات القائمة بخاصة الانتهاكات الإسرائيلية

عقد قائد الجيش العماد رودولف هيكل في اليرزة اجتماعًا استثنائيًّا، بمناسبة العيد الثمانين للجيش، حضره أركان القيادة وقادة الوحدات الكبرى والأفواج المستقلة، وعدد من الضباط، وتطرّق فيه إلى آخر التطورات على الصعيدين المحلي والإقليمي وشؤون المؤسسة العسكرية، وزودهم بالتوجيهات اللازمة في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها لبنان.    
خلال الاجتماع، هنّأ العماد هيكل الضباط بعيد الجيش، مؤكدًا أن المؤسسة العسكرية تؤدي دورها بفاعلية في هذه المرحلة كما في كل المراحل السابقة، وهذا عائد إلى جميع عناصرها على اختلاف رتبهم ووظائفهم. في هذا السياق، لفت العماد هيكل إلى أن الجيش مستعد دائمًا للعطاء والتضحية وسط التحديات القائمة، بخاصة الانتهاكات والاعتداءات المتزايدة من جانب العدو الإسرائيلي ضد سيادة لبنان وأمنه، وما يَنتج عنها من سقوط شهداء وجرحى ودمار، وقال: "نفتخر بشهدائنا وجرحانا الذين قدموا تضحيات كبرى فداءً للوطن."

كما أكد أن جهود الجيش ترتكز حاليًّا على حفظ الاستقرار والسلم الأهلي، وتأمين الحدود الشمالية والشرقية وحمايتها ومنع أعمال التهريب، ومواجهة التهديدات الخارجية، وأشار إلى أن التواصل مستمر مع السلطات السورية في ما خص أمن الحدود، باعتبار أنه أمر بالغ الأهمية بالنسبة إلى استقرار البلدَين.

وقال: "الجيش نفذ انتشارًا واسعًا ومهمًّا في منطقة جنوب الليطاني بالتنسيق والتعاون الوثيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان - اليونيفيل، فيما لا يزال العدو الإسرائيلي يحتل عدة نقاط عقب عدوانه الأخير على بلدنا. إن استمرار الاحتلال هو العائق الوحيد أمام استكمال انتشار الوحدات العسكرية، وقد أبدى الأهالي في الجنوب تعاونًا كاملًا مع الجيش، وقيادة الجيش تتواصل باستمرار مع لجنة مراقبة وقف الأعمال العدائية  (Mechanism)."

كما كشف أن الجيش يتابع بدقة أي تحرك لمجموعات إرهابية، ويعمل على توقيف أعضاء هذه المجموعات. وختم معربًا عن تقديره للعسكريين على جهودهم وتضحياتهم.         مواضيع ذات صلة قائد الجيش: مستعدون دائمًا للعطاء والتضحية وسط التحديات القائمة خاصة الانتهاكات والاعتداءات المتزايدة من جانب العدو الإسرائيلي ضد سيادة لبنان وأمنه Lebanon 24 قائد الجيش: مستعدون دائمًا للعطاء والتضحية وسط التحديات القائمة خاصة الانتهاكات والاعتداءات المتزايدة من جانب العدو الإسرائيلي ضد سيادة لبنان وأمنه 01/08/2025 10:30:36 01/08/2025 10:30:36 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش الإيراني: مستعدون للرد على الهجوم الإسرائيلي بشكل مناسب Lebanon 24 الجيش الإيراني: مستعدون للرد على الهجوم الإسرائيلي بشكل مناسب 01/08/2025 10:30:36 01/08/2025 10:30:36 Lebanon 24 Lebanon 24 قائد الجيش عرض مع المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان الاوضاع Lebanon 24 قائد الجيش عرض مع المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان الاوضاع 01/08/2025 10:30:36 01/08/2025 10:30:36 Lebanon 24 Lebanon 24 نائب قائد الحرس الثوري الإيراني: كل الأمور جارية وجميع قدراتنا قائمة لتنفيذ رد يندم عليه العدو Lebanon 24 نائب قائد الحرس الثوري الإيراني: كل الأمور جارية وجميع قدراتنا قائمة لتنفيذ رد يندم عليه العدو 01/08/2025 10:30:36 01/08/2025 10:30:36 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً قبيل الجلسة المفصلية: لقاء عون – رعد يثير الهواجس… فهل يمهّد للتصعيد؟ Lebanon 24 قبيل الجلسة المفصلية: لقاء عون – رعد يثير الهواجس… فهل يمهّد للتصعيد؟ 10:30 | 2025-08-01 01/08/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إصلاح المصارف يمرّ... سلام يمتنع عن تحديد موعد لقانون الانتظام المالي Lebanon 24 إصلاح المصارف يمرّ... سلام يمتنع عن تحديد موعد لقانون الانتظام المالي 10:00 | 2025-08-01 01/08/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في عيده الـ80... شخصيات سياسية وأمنية ودينية عايدت الجيش Lebanon 24 في عيده الـ80... شخصيات سياسية وأمنية ودينية عايدت الجيش 09:50 | 2025-08-01 01/08/2025 09:50:11 Lebanon 24 Lebanon 24 إقفال بور غير مرخّصة في سقي التبانة بالشمع الأحمر Lebanon 24 إقفال بور غير مرخّصة في سقي التبانة بالشمع الأحمر 10:19 | 2025-08-01 01/08/2025 10:19:13 Lebanon 24 Lebanon 24 سامي الحميل: سنستخدم كل المساحات المفتوحة للضغط باتجاه حل نهائي لموضوع حصرية السلاح Lebanon 24 سامي الحميل: سنستخدم كل المساحات المفتوحة للضغط باتجاه حل نهائي لموضوع حصرية السلاح 10:06 | 2025-08-01 01/08/2025 10:06:19 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة ارتفاع كبير في أسعار "الحامض" في لبنان.. ما السبب؟ Lebanon 24 ارتفاع كبير في أسعار "الحامض" في لبنان.. ما السبب؟ 14:30 | 2025-07-31 31/07/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا الفيديو بألف كلمة Lebanon 24 هذا الفيديو بألف كلمة 13:09 | 2025-07-31 31/07/2025 01:09:20 Lebanon 24 Lebanon 24 رسائل مبطّنة في خطاب قاسم تحت سقف الثوابت! Lebanon 24 رسائل مبطّنة في خطاب قاسم تحت سقف الثوابت! 18:00 | 2025-07-31 31/07/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور... مراسل الـ"أم تي في" في المستشفى Lebanon 24 بالصور... مراسل الـ"أم تي في" في المستشفى 23:15 | 2025-07-31 31/07/2025 11:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تصعيد قبل جلسة الحكومة او بعدها؟ Lebanon 24 تصعيد قبل جلسة الحكومة او بعدها؟ 16:30 | 2025-07-31 31/07/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 10:30 | 2025-08-01 قبيل الجلسة المفصلية: لقاء عون – رعد يثير الهواجس… فهل يمهّد للتصعيد؟ 10:00 | 2025-08-01 إصلاح المصارف يمرّ... سلام يمتنع عن تحديد موعد لقانون الانتظام المالي 09:50 | 2025-08-01 في عيده الـ80... شخصيات سياسية وأمنية ودينية عايدت الجيش 10:19 | 2025-08-01 إقفال بور غير مرخّصة في سقي التبانة بالشمع الأحمر 10:06 | 2025-08-01 سامي الحميل: سنستخدم كل المساحات المفتوحة للضغط باتجاه حل نهائي لموضوع حصرية السلاح 10:01 | 2025-08-01 جعجع استقبل وفدًا من بلدية كفرعبيدا فيديو انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) 09:31 | 2025-07-30 01/08/2025 10:30:36 Lebanon 24 Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) 08:32 | 2025-07-30 01/08/2025 10:30:36 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! 19:35 | 2025-07-29 01/08/2025 10:30:36 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • النجم العراقي أيمن حسين يعود إلى بلاده من بوابة الكرمة (شاهد)
  • عودة أيمن حسين إلى الدوري العراقي
  • أنور قرقاش عن ذكرى غزو العراق للكويت: التضامن الخليجي هو السند الحقيقي
  • الجيش اللبناني: نتابع بدقة تحرك المجموعات الإرهابية
  • قائد الجيش بمناسبة الأول من آب: مستعدون للتضحية وسط التحديات القائمة بخاصة الانتهاكات الإسرائيلية
  • ما مصير الأزمة بين بغداد والكويت بعد تدخل رئيس القضاء العراقي؟
  • في ذكرى استشهاده: هذا ما قاله هنيه بلقائه الأخير مع ممثلي أنصار الله
  • الزراعة النيابية:السوداني غير مكترث بالجفاف الذي يحصل في العراق
  • “إلى أين؟”.. عرض ليبي يُجسّد القلق الوجودي ضمن مهرجان المونودراما العربي في جرش 39 اللجنة الإعلامية لمهرجان جرش بحضور ممثل عن السفارة الليبية في عمان، وجمع غفير من عشاق المسرح، وضمن فعاليات الدورة الثالثة من مهرجان المونودراما المسرحي، قدّمت ا
  • إطلاق حملة أثر الجندي لزراعة الأشجار في الأنبار تخليداً لمواقف الجيش العراقي