محمود الليثي من تونس: أنا معايا مفاجأة خطيرة (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
كشف الفنان محمود الليثي عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن كواليس لقائه بالنجم محمد حماقي، وذلك أثناء استعدادهما لحفلهما في تونس ضمن فعاليات مهرجان قرطاج.
وشارك محمود الليثي مقطع فيديو يجمعه بالفنان محمد حماقي عبر حسابه الرسمي بموقع «إنستجرام»، وعلق عليه قائلا: «الأسطورة محمد حماقي، أنا معايا مفاجأة خطيرة، العالمي الأسطورة محمد حماقي، ده الفنان بتاعي المفضل.
A post shared by العالمي محمود الليثي (@mahmoudelithyoffical)
ومن ناحية أخرى، يعيش الفنان محمد حماقي حالة من النشاط الفني وطرح أحدث أعماله الغنائية «حبيت المقابلة» مؤخرا عبر موقع الفيديوهات «يوتيوب»، من ألحان عزيز الشافعي وكلمات تامر حسين وتوزيع توما وجيتار مصطفى أصلان وطبلة سعيد الأرتيست ومدير تصوير محمد إبراهيم وإخراج يوسف حماد ومحمد الصباغ ومحمد الشاعر وإدارة أعمال المنتج حمدى بدر.
وتضمنت كلمات أغنية «حبيت المقابلة» الآتي: «أنا حبيت المقابلة.. حبيت المقابلة، يخربيت التنهيده.. الخطوة ترقص طبلة.. بترقص طبلة، تفاصيل مختلفة جديدة، كدا هنطول كدا هنطول، هو إحنا بتوع فرصة سعيدة، أنا حبيت المغازلة.. حبيت المغازلة، يخربيت التوليفة الملكة طالعة نازلة.. الملكة طالعة نازلة، لا.. نزلة طالعة، كدا هنطول كدا كدا كدا هنطول، هو إحنا بتوع فرصة سعيدة، أنا حبيت المقابلة.. حبيت المقابلة، اخد رأيك في حاجة تاخدي راي في حلاوتك، ممكن وأنا لسه عارفك احلف عادي بغلاوتك».
اقرأ أيضاًمحمد حماقي: الغناء لموسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب حلم تحقق
«مش كفاية فراق» لـ حماقي تتخطي المليون مشاهدة على «يوتيوب»
أغنية «حبيت المقابلة» لـ محمد حماقي تتخطى 3 ملايين مشاهدة على يوتيوب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الليثي المطرب محمود الليثي حماقى حماقي محمد حماقي محمود محمود الليثى محمود الليثي حبیت المقابلة محمود اللیثی محمد حماقی کدا هنطول
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلاده.. محمود مرسي “عتريس” الفن المصري وبصمة لا تُنسى على الشاشة (تقرير)
يوافق اليوم السبت ذكرى ميلاد أحد أعمدة التمثيل في مصر، الفنان الراحل محمود مرسي، الذي وُلد في الإسكندرية عام 1923، وخلّف وراءه إرثًا فنيًّا استثنائيًا جعله من العلامات المضيئة في تاريخ السينما والمسرح والتليفزيون المصري.
حياته الفنية
اسمه الكامل محمود محمد حسين مرسي، وتلقى تعليمه في مدارس الإسكندرية، ثم التحق بالمدرسة الثانوية الداخلية الإيطالية، بعد تخرجه من قسم الفلسفة بكلية الآداب – جامعة الإسكندرية، عمل مدرسًا لفترة وجيزة، قبل أن يشده الشغف بالفن، فسافر إلى فرنسا لدراسة الإخراج السينمائي في معهد إيديك الشهير بباريس.
الفنان الراحل محمود مرسيبعد خمس سنوات، انتقل إلى لندن وعمل في إذاعة BBC، لكنه قرر العودة إلى مصر عقب العدوان الثلاثي عام 1956، ليبدأ رحلته المهنية من الإذاعة المصرية ثم التليفزيون، كما درّس بالمعهد العالي للفنون المسرحية، ليجمع بين الموهبة الأكاديمية والاحترافية الفنية.
دخل عالم السينما عام 1962 من خلال فيلم “أنا الهارب” أمام فريد شوقي وزهرة العلا، وتوالت أعماله المميزة، منها “المتمردة” و“الباب المفتوح”، حتى جاءت نقطة التحول الكبرى بشخصية “عتريس” في رائعة “شيء من الخوف” (1969)، والتي رسّخت مكانته كأحد أعظم من جسّدوا الشر الإنساني المركّب في السينما المصرية.
أبرز أعماله السينمائية
من أبرز أعماله السينمائية: “أغنية على الممر”، “زوجتي والكلب”، “السمان والخريف”، “فجر الإسلام”، و”أبناء الصمت”. أما في الدراما التلفزيونية، فله بصمات لا تُنسى في مسلسلات مثل: “بين القصرين”، “قصر الشوق”، “رحلة السيد أبو العلا البشري”، “الليلة الموعودة”، و”لما التعلب فات”.
حياته الشخصية
في حياته الشخصية، تزوج الفنان الراحل من النجمة سميحة أيوب، ورُزق منها بابنه الوحيد علاء. ورغم وفاته في 24 أبريل عام 2004، إثر أزمة قلبية مفاجئة أثناء تصوير مسلسل “وهج الصيف”، فإن أثره لم يتوقف، حيث استكمل الفنان جميل راتب دوره في العمل.
ويبقى محمود مرسي، بصوته الهادئ ونظرته الحادة وحضوره الطاغي، أيقونة فنية يصعب تكرارها، ورمزًا خالدًا لفن لا يُنسى.