الرئيس السيسي: بتابع كل ردود الأفعال والقلق يمكن يكون مبرر
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
قدم الرئيس عبد الفتاح السيسي، التهنئة للبابا تواضروس الثاني وجموع الأخوة الأقباط بمناسبة عيد الميلاد المجيد بمقر كاتدرائية ميلاد المسيح.
وقال السيسي، إنني أتابع كل الأمور وبشوف كل ردود الأفعال والقلق يمكن يكون مبرر، قائلًا:"طب ما السنين اللي فاتت كان فيها قلق والظروف الصعبة كانت موجودة دائمًا، وإن شاء الله تعدي الأمور بسلام".
يترأس البابا تواضروس الثاني، قداس عيد الميلاد المجيد في كاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة.
اقرأ أيضًا:
الرئيس السيسي يرعى احتفالية "يوم الثقافة" لتكريم رموز الإبداع المصري
قوات حرس الحدود تحبط محاولة تهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة عبر خليج السويس
تابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقةإعلان
إعلان
الرئيس السيسي: بتابع كل ردود الأفعال والقلق يمكن يكون مبرر
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
القاهرة - مصر
21 14 الرطوبة: 49% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مصر 2025 سعر الدولار مسلسلات رمضان 2025 أسعار الذهب سكن لكل المصريين الحرب على غزة سعر الفائدة أول أيام شهر رمضان 2025 الرئيس السيسي عيد الميلاد البابا تواضروس كاتدرائية ميلاد المسيح کاتدرائیة میلاد المسیح قراءة المزید أخبار مصر البابا تواضروس الرئیس السیسی صور وفیدیوهات عید المیلاد
إقرأ أيضاً:
الرئيس العليمي يجتمع بقيادة تكتل الأحزاب ويتحدث عن تحديات لا يمكن تجاهلها
شدد الرئيس اليمني على دور الأحزاب والمكونات السياسية ومسؤوليتها الوطنية في تشكيل الرأي العام المناهض للمليشيات والعمل مع الحكومة لمواجهة التحديات، ومراقبة الأداء لأجل الإصلاح، وليس لاصطياد الأخطاء.
جاء ذلك في لقاء عبر الإتصال المرئي اليوم الاثنين مع قيادات المجلس الاعلى للتكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور احمد عبيد بن دغر، في إطار اللقاءات الرئاسية التشاورية حول مستجدات الاوضاع المحلية، ودور القوى الوطنية في التعاطي مع التحديات المصيرية على مختلف المستويات،وفق وكالة سبأ.
وأثنى الرئيس على دور الاحزاب، والمكونات السياسية، في الدفاع عن مشروع الدولة، والنظام الجمهوري، وفي تقديم النصح والمشورة، وحشد القدرات والطاقات من اجل انهاء المعاناة، واسقاط انقلاب المليشيات الحوثية الارهابية المدعومة من النظام الايراني.
واكد ان هذه اللقاءات الدورية ليست منصة دعائية، بل ضرورة موضوعية تفرضها استحقاقات الشراكة، وتعقيدات الواقع السياسي، والاقتصادي والعسكري، ورهانات المستقبل.
وقال" ان مشاركة القوى الوطنية بمستجدات المرحلة، وتحدياتها المتشابكة، سيظل التزام رئاسي، تحتمه متطلبات الشراكة الوطنية، واهداف المرحلة الانتقالية المشمولة بإعلان نقل السلطة والمرجعيات ذات الصلة".
اضاف "نحن أمام واحدة من أعقد المراحل التي عرفتها الدولة اليمنية في تاريخها المعاصر، ولم يكن ممكنا القدرة على مواجهتها، لولا صبر الشعب اليمني، ودعم اشقائنا في تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية، ودولة الامارات العربية المتحدة، فضلا عن التدخلات المقدرة لشركائنا الإقليميين، والدوليين".
واشار رئيس مجلس القيادة الرئاسي في هذا السياق الى اهمية التوصيف الدقيق لأسباب الازمة التمويلية الراهنة المرتبطة بتوقف الصادرات النفطية بفعل الهجمات الإرهابية للمليشيات الحوثية التي ارادت من خلالها المليشيات إيقاف زخم التحالف الجمهوري، واغراق البلاد بأزمة إنسانية شاملة.
وتحدث الرئيس الى تداعيات تلك الاعتداءات الارهابية وانعكاساتها على جهود الحكومة للوفاء بالتزاماتها الحتمية وفي مقدمتها رواتب الموظفين، والخدمات الاساسية.
واكد ان مجلس القيادة الرئاسي لن يتردد على الدوام في مصارحة الجميع بشأن هذه التحديات، قائلا "لا نملك رفاهية تجاهلها، بل العمل الوثيق مع الحكومة من اجل تحويلها الى فرص على طريق الاعتماد على النفس".
وتطرق رئيس مجلس القيادة الرئاسي الى بعض المكاسب المهمة ذات الصلة بمهام المجلس المشمولة بإعلان نقل السلطة، التي من أبرزها وحدة المجلس وتماسكه حول هدف مشترك وعدو مشترك، مشيرا الى انه بالرغم من بعض التباينات، الا ان مكونات المجلس تتنافس من اجل صدارة المعركة ضد المليشيات الارهابية.
واعتبر الرئيس ان ذلك يمثل ثمرة لهذه التجربة الفريدة في التوافق ووحدة الصف، التي يتوجب تطويرها لا هدمها بالتشكيك.
واكد الرئيس حرص المجلس والحكومة على بقاء جسور التواصل مفتوحة مع جميع القوى السياسية، مبينا ان الدولة لا تتعامل مع الأحزاب باعتبارها جمهورا للاستعراض، بل شريكا يراقب ويشارك في حمل العبء.
كما تحدث الرئيس عن النجاحات المحققة على الصعيد الامني بالكشف عن شبكة ارهابية بقيادة المدعو أمجد خالد، معتبرا ان ذلك ليس مجرد إنجاز أمني بل جرس إنذار لجميع مكونات الشرعية.
وقال "نحن اليوم أمام تخادم صريح بين المليشيات الحوثية والتنظيمات الارهابية، بما في ذلك الاغتيالات والتفجيرات، وترويج المخدرات والجريمة المنظمة، ومخططات اسقاط محافظات من الداخل".
واضاف "لهذا نحن نعول كثيرا على الأحزاب والمكونات السياسية في هذه المعركة، لأننا نؤمن انه لا أمن دون سلطات مسؤولة، ولا جبهة داخلية متماسكة دون أحزاب تملك الشجاعة لتسمية الأشياء بمسمياتها، فإما أن نكون في الخندق نفسه، أو نفرط بمسؤولياتنا، وترك الناس فرائس للإرهاب، والتضليل والاحباط".
واستمع رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اللقاء من رئيس واعضاء التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية الى مداخلات حول رؤية التكتل لتعزيز وحدة الصف، والاصطفاف الوطني بين كافة المكونات، وملاحظاتهم بشأن اداء السلطة التنفيذية، والمقترحات المطلوبة لتحسين التنسيق بين القوى الوطنية، والشراكة الاوسع في صنع القرار.
وتطرق رئيس واعضاء التكتل الوطني، الى التدخلات الملحة للسيطرة على الموارد، والاستخدام الأمثل للتمويلات الاجنبية، وضبط السياسة النقدية، إلى جانب إصلاح قطاع الخدمات بشكل عام، وقطاعي الكهرباء والمياه بشكل خاص.
وجددت قيادات التكتل الوطني للأحزاب السياسية، تأكيدها على مواصلة العمل مع مختلف القوى السياسية والمجتمعية لحماية المكتسبات، واسناد مجلس القيادة الرئاسي والحكومة لتحقيق هدف استعادة مؤسسات الدولة، وانهاء الانقلاب والعمل علي التخفيف من معاناة المواطنين التي صنعتها المليشيات الحوثية الارهابية بدعم من النظام الايراني.