عصابة مسلحة تهاجم منزل في إب وتشعل فتيل التوتر
تاريخ النشر: 7th, January 2025 GMT
شمسان بوست / خاص:
شهدت مدينة إب، الخاضعة لسيطرة الحوثيين، جريمة مروعة تؤكد تدهور الأوضاع الأمنية في المدينة. وأفادت مصادر محلية بأن عصابة مسلحة هاجمت منزل المواطن “درهم الباز” في منطقة وادي الجنات، حيث أطلقت النار عشوائيًا على المنزل وأحرقت سيارة كانت متوقفة بجواره.
هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها، بل تأتي ضمن سلسلة من الجرائم التي تعصف بمدينة إب، في ظل انتشار الفوضى الأمنية وتصاعد حوادث القتل والسرقة والاعتداء على الممتلكات الخاصة.
ويعكس هذا الانفلات الأمني غياب أي دور فعّال للسلطات في ضبط الوضع، مما يترك السكان عرضة لمخاطر متزايدة دون حماية أو استقرار.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
قائمة الأمل.. 9 أطعمة مذهلة تهاجم السرطان وتُفجّر خلاياه من الداخل
صورة تعبيرية (مواقع)
في زمن تتزايد فيه المخاوف من مرض السرطان وتداعياته المدمّرة، تظهر التغذية كخط دفاع أول وأمل فعّال في الوقاية والمكافحة. كشفت تقارير طبية حديثة نشرها موقع MedicineNet أن هناك 9 أطعمة توصف بـ"الخارقة"، تمتلك قدرة مذهلة على تدمير الخلايا السرطانية، وتحفيز الجسم على مقاومة تكون الأورام من الجذور.
اقرأ أيضاً فضيحة مدوّية في بيروت: تفاصيل ضبط "جاسوس" يعمل لصالح الموساد بسفارة يمنية 12 يونيو، 2025 كارثة صحية في عبوة أنيقة.. السجائر الإلكترونية ترفع ضغطك وتدمر رئتيك بصمت 12 يونيو، 2025
أبطال على المائدة:
التفاح، بفضل احتوائه على مركبات الفلافونويد والألياف، يُسهم في إيقاف تلف الخلايا. الطماطم بسلاحها الفتاك "الليكوبين" تعمل كدرع ضد تكاثر الخلايا الخبيثة. أما الجزر، فهو لا يمنحك البصر القوي فحسب، بل يقلل خطر سرطان المعدة بنسبة قد تصل إلى 26%. وتشكل الخضراوات الورقية مثل السبانخ والجرجير حصناً غنياً بحمض الفوليك المضاد للسرطان في مراحله المبكرة.
مضادات حيوية طبيعية:
بذور الكتان غنية بالأوميجا 3 وتُظهر فعالية ضد عدة أنواع من السرطان، بينها الثدي وعنق الرحم. العدس والفاصوليا يحدّان من تلف الحمض النووي ويقللان فرص الإصابة بسرطان القولون. أما الكركم، فالكركمين الذي يحتويه يعتبر من أقوى المركبات الطبيعية المضادة للسرطان، خاصة أورام الدماغ.
محاربو الظل:
الزنجبيل، بثروته من مركب 6-شجول، يقاوم الالتهاب ويمنع انتشار الخلايا السرطانية. أما الثوم والبصل فهما ليسا مجرد مكونات للنكهة، بل يحتويان على مركبات تطرد العوامل المسرطنة وتُسرّع إصلاح الخلايا التالفة، خصوصاً في الجهاز الهضمي.
الخلاصة:
ليست كل العلاجات في الصيدليات، فبعضها يبدأ من طبق طعامك اليومي. هذه الأطعمة ليست مجرد وجبات، بل أسلحة طبيعية في معركة البقاء.