أنغام تصطحب نجليها في حفل إطلاق فيديو كليب تيجي نسيب
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
وصلت الفنانة أنغام منذ قليل بحضور ابنها عمر وعبد الرحمن إلى مول مصر لحضور احتفالية إطلاق ألبوم "تيجي نسيب".
وحضر عدد من ضيوف حفل الفنانة أنغام المقام بإحدى المولات الكبرى منهم أمير طعيمة وأكرم حسني وحسن الشافعي وغيرهم.
تحتفل الفنانة أنغام اليوم بإطلاق فيديو كليب أغنية تيجي نسيب، بحضور وسائل الإعلام وصناع ألبومها الذي حقق نجاحا كبيرا.
وتطلق أنغام فيديو كليب أغنية تيجي نسيب، بعدما طرحت أغاني ألبومها الذي يحمل نفس الاسم منذ عدة أشهر عبر يوتيوب من خلال فيديوهات تظهر فيها بمفردها.
ونشر الفنان أكرم حسنى مقطع فيديو عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك يكشف فيه عن برومو أغنية “تيجى نسيب” للمطربة أنغام.
وعلق أكرم حسنى على الفيديو قائلا : “في فنان وفي فنان استثنائي.. وفي أنغام”.
أغنية “تيجي نسيب" من كلمات أكرم حسني، وألحان إيهاب عبد الواحد، وتوزيع وميكس حسن الشافعي وقد حققت الأغنية نجاحا كبيرا.
وتعاونت أنغام، في البومها "تيجي نسيب" مع الفنان أكرم حسني الذي ألف كلمات أغنيتين "تيجي نسيب" من ألحان إيهاب عبد الواحد ومن توزيع حسن الشافعي، و"خليك معاها" من ألحان إيهاب عبدالواحد ومن توزيع نادر حمدي، في حين تعاونت مع الشاعر أمير طعيمة في الألبوم بأربع أغنيات، وهي: "بنعمل حاجات"، "هقولك إيه"، "مكانش وقته"، و"بقالك قلب".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أنغام تيجي نسيب الفنانة أنغام المزيد تیجی نسیب
إقرأ أيضاً:
فيديو - رحلة في عمق الجنوب اللبناني: مشاهد غير مسبوقة من داخل نفق لحزب الله
عُرض على الصحافيين، خلال جولة نظمها الجيش اللبناني، نفقٌ يمتدّ لنحو مئة متر داخل أحد الجبال، كان حزب الله يستخدمه في السابق، ويضمّ عيادة صغيرة ونظام تهوية وكابلات كهربائية وخزّانات مياه وكميات كبيرة من المواد الغذائية المعلّبة.
اصطحب الجيش اللبناني عشرات الصحافيين من وسائل إعلام محلية ودولية يوم الجمعة 28 تشرين الثاني/نوفمبر في جولة ميدانية داخل وادي زبقين والمناطق الوعرة المحاذية للحدود مع إسرائيل، حيث ظهرت وحداته في مواقع كانت تُعد سابقا من أبرز مراكز حزب الله العسكرية جنوب نهر الليطاني.
وقال العميد الركن نقولا تابت، قائد القطاع الواقع جنوب الليطاني في الجيش اللبناني، إن "لجيش يقوم بجهود هائلة خلال هذه المرحلة الحساسة من تاريخ المنطقة"، مؤكدا أن "الوحدات العسكرية تقدم تضحيات كبيرة" في منطقة وصفها بأنها "من أخطر أجزاء الشرق الأوسط". وشدد تابت على أن الجيش "لن يتخلى عن أهدافه مهما كانت الصعوبات".
وخلال الجولة، عُرض على الصحافيين نفق يبلغ طوله نحو مئة متر داخل أحد الجبال، كان حزب الله يستخدمه في السابق، ويضمّ عيادة صغيرة ونظام تهوية وكابلات كهربائية وخزّانات مياه وكميات كبيرة من الأغذية المعلّبة.
كما شاهد الصحافيون مواقع سابقة للحزب، بعضها دُمّر في الحرب وأخرى باتت خاضعة لسيطرة الجيش اللبناني.
ويقع وادي زبقين في المنطقة نفسها التي شهدت انفجار ذخائر داخل مخزن أسلحة في آب/أغسطس، ما أدى إلى مقتل ستة خبراء من الجيش خلال عملية تفكيكها.
تعزيز الانتشار وحجم الانتهاكات الإسرائيليةأوضح ضباط الجيش اللبناني للصحافيين خلال الجولة أن "مواقع الجيش في جنوب الليطاني وصلت إلى 200 موقع، إضافة إلى 29 حاجزا ثابتا ودوريات تعمل على مدار الساعة". وكشفوا أن إسرائيل ارتكبت منذ وقف إطلاق النار 5198 خرقا، بينها 657 غارة جوية، وأن الحرب أدت إلى تدمير 13,981 وحدة سكنية وإلحاق أضرار واسعة بالبنى التحتية في القرى الحدودية.
وأضاف الضباط أن الأسلحة والذخائر المكتشفة في المواقع السابقة جرى التعامل معها بطرق مختلفة، إذ فكك الجيش بعضها وفجّر بعضها الآخر، بينما أُحيلت كميات إلى التخزين، وتحوّلت الأسلحة القابلة للاستخدام إلى عهدة الجيش.
تأتي هذه الجولة فيما يكثف الجيش اللبناني جهوده في المناطق الحدودية مع إسرائيل، في منطقة شهدت حربا استمرت 14 شهرا بين إسرائيل وحزب الله. وكانت أجزاء واسعة من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني وشمال الحدود تُعد سابقا معقلا أساسيا للحزب.
ومنذ دخول وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ قبل عام، عزز الجيش وجوده على طول الحدود إلى نحو عشرة آلاف جندي، وأغلق أحد عشر ممرا، ويتولى التعامل مع كميات ضخمة من الذخائر غير المنفجرة.
وفي المقابل، تنفذ إسرائيل غارات شبه يومية منذ وقف إطلاق النار في تشرين الثاني/نوفمبر 2024، تستهدف في الغالب عناصر حزب الله، لكنها أسفرت أيضا عن مقتل 127 مدنيا، وفقا لمكتب المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان.
ملف نزع السلاح والخلاف المستمريرفض حزب الله مناقشة ملف نزع السلاح قبل توقف الهجمات الإسرائيلية وانسحاب إسرائيل من خمسة مواقع سيطرت عليها خلال الحرب ولا تزال تحتفظ بها. وكانت الحرب قد اندلعت في 8 تشرين الأول/أكتوبر 2023، بعد يوم واحد من هجوم حركة حماس على جنوب إسرائيل، عقب إطلاق الحزب صواريخ من لبنان فيما عرف بـ"حرب الإسناد" .
وفي آب/أغسطس، صوّتت الحكومة اللبنانية لمصلحة خطة مدعومة أميركيا لنزع سلاح الحزب، لكن حزب الله رفضها، في حين تقول إسرائيل إن الحزب يعمل في الأسابيع الأخيرة على إعادة بناء قدراته في الجنوب.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة